بسم الله الرحمن الرحيم
بعض القواعد الهامة
- إذا : يجب أن يأتي وراءها فعل 
- جملة النداء فعلية
- إذا جاء بعد الاسم الموصول جار ومجرور أو ظرف علّق بفعل الصلة المحذوف تقديره استقرّ
مثال : يعجبني ما فيك من صفات
- كل الحروف المصدرية موصولات حرفية فالجملة بعدها لا محل لها لأنها صلة الموصول الحرفي 
- الاسم الموصول بعد الاسم المعرف بال يعرب صفة لهذا الاسم 
- اسم لا النافية للجنس :
1- يكون دائماً نكرة  مثال : لا رجل في الدار 
2- يكون منصوباً إذا كان مضاف مثال : لا عالم نحوٍ في المدينة
 شبيه بالمضاف مثال : لا طالعاً جبلاً يرافقنا في الرحلة 
الشبيه بالمضاف يكون عاملاً فيم بعده 
كثيراً ما يحذف خبر لا النافية للجنس
- غير ، سوى : تلازمان الإضافة إلى ما بعدهما إذا لم تستعملا للاستثناء أعربتا بحسب موقعهما من الكلام 
- تخفف (أنّ )فتصبح (أنْ )بعد أفعال الظن واليقين ويكون اسمها ضمير الشأن المحذوف مثال : ظننت أنْ علياً مسافرٌ 
- تأتي (كان) تامة فترفع فاعلاً إذا جاءت بمعنى ( حصل – وقع – وجِد – تمّ – حدث ) مثال : ولما كانت الحربُ التقى الجيشان  ، الحربُ : فاعل مرفوع  لـ كانت التامة ، يا ليت هذا الأمر لم يكن 
- من خصائص ليس تزاد الباء في خبرها
- أفعال المقاربة والرجاء والشروع وكل ما في معناها هي ناقصة وخبرها لا يكون إلا جملة فعلية فعلها مضارع وقد يسبق بـ أن أحياناً 
- كم : خبرية للتكثير وهي كناية عن العدد وهي للتكثير مثال : كم من كتابٍ قرأت ، كم بلدٍ زرت 
أما كم الاستفهامية نسأل بها عن العدد مثال : كم كتاباً اشتريت 
مميز كم الاستفهامية منصوب دائماً ، بينما مميز كم الخبرية مجرور لفظاً بالإضافة ، أو بـ من الزائدة 
- ليس : إذا لم تتصل بضمير وجاء بعدها فعل مضارع أعربت حرف نفي بمعنى ( لا) مثال : ليس زيد يحب السفر
- ما الاستفهامية تحذف ألفها إذا سبقت بحرف جر مثال : علام  – إلام - بمَ – عمّ 
- المفعول لأجله مصدر قلبي يذكر بعد عامله لبيان وقوعه 
- على الأغلب بعد النداء استئناف مثال : يا فلان ( اجلس معنا ) 
- كيف : اسم استفهام مبني على الفتح في محل نصب حال إذا جاء بعدها فعل تام مثال : كيف وصل زيد 
إذا جاء بعدها فعل ناقص أعربت في محل نصب خبر مقدم لهذا الفعل مثال : كيف كانت حفلتكم 
إذا جاء بعدها اسم ظاهر أو ضمر بارز منفصل أعربت في محل رفع خبر مقدم 
مثال : كيف زيدٌ ؟ كيف أنت 
- يجوز الابتداء بالنكرة إذا اعتمدت على نفي أو استفهام مثال : ما أحدٌ في الدار ، هل خبرٌ عندك 
- أفعال الظن واليقين ظن - حسب - خال .....  إذا بنيت للمجهول كان النائب عن الفاعل هو المفعول الأول ويبقى المفعول الثاني على حاله مثال: ظُنَّ زيدٌ مسافراً زيد نائب فاعل وهو المعول الأول ، مسافراً مفعول به الثاني 
- وحده : لا تعرب إلاّ حالاً ويمنع أن يسبقها أي من حروف الجر 
- الاسم النكرة المنصوب بعد اسم التفضيل يعرب تمييز مثال : السيف أصدق أنباءً من الكتب  ،  أنباءً : تمييز منصوب بالفتحة
- لو حرف مصدري ، تسبق بفعل ( ودّ ) وما في معناه ( رغب ، تمنّى ) 
مثال : وددتُ لو زرتنا ( زيارتك ) المصر المؤول من لو وما بعدها في محل نصب مفعول به ( دائماً مع ودَّ يعرب هكذا ) 
- لام التقوية حرف جر زائد ، ويؤتى بها في الكلام لتقوية عمل عامل ضعيف مثل : ( اسم الفاعل - اسم المفعول - مبالغة اسم الفاعل - الصفة المشبهة باسم الفاعل - المصدر  - اسم التفضيل - ...... ) وهي تجرّ ما بعدها لفظاً مثال : زيدٌ شرّابٌ للخمرةِ : اللام حرف جر زائد للتقوية  ، خمرة : اسم مجرور لفظاً منصوب محلاً على أنه مفعول به لمبالغة اسم الفاعل شرَّاب ، وأصلها : شرَّاب الخمرة .
-  فاء السببية إذا دخلت على المضارع وسبقت بنفي أو طلب نحو: اجتهد فتنجحَ. فاء السببية هي التي يكون ما قبلها سبباً فيما
- كما : إذا وقعت بين لفظين متماثلين تعرب ما مصدرية والمصدر المؤول مجرور بالكاف والجار والمجرور متعلقان بمحذوف نائب عن المفعول المطلق نحو : عاتبته كما عاتبني .
- ( الاسم الموصول) : إذا وقع بعد اسم مجرد من أل والتنوين يعرب في محل جر مضاف إليه نحو: { كُلُّ مَنْ عَلَيْهَا فَانٍ }.
- (حرف النداء) : إذا دخل على فعل أو حرف فالمنادى محذوف وتقديره: يا قومُ، أو يا صاحبي نحو: { يا لَيْتَنِي كُنْتُ مَعَهُمْ }.
- (المحلى بأل بعد أيها وأيتها ) : يكون مرفوعاً دائماً ويعرب بدلاً إذا كان جامداً ونعتاً إذا كان مشتقاً نحو: أيها الرجل، أيها الكريم.
- تزاد من الجارة بعد النفي والنهي والاستفهام ، فتزاد في الفاعل نحو:( ما غاب من طالب عن الأمسية الثقافية ) ، أو المفعول به نحو 

 لا تقترف من إثمٍ ) ، أو المبتدأ نحو : ( هل من فائزٍ إلا المجدون ) .
وتزاد الباء في خبر ليس نحو: ( أليس الله بكاف عبده ) ،  و ما العاملة عمل ليس نحو : ( وما ربك بظلامٍ للعبيد ) 
وتزاد الباء في فاعل كفى ومفعولها نحو : ( كفى بالله شهيداً )، ونحو قول المتنبي :
كَفى بِكَ داءً أَن تَرى المَوتَ شافِيا       وَحَسبُ المَنايا أَن يَكُنَّ أَمانِيا
بك : الباء حرف جر زائد ، والكاف : ضمير متصل مبني على الفتح في محل جر بالباء الزائدة لفظاً في محل نصب محلاً على أنه مفعول به مقدم للفعل كفى ، والمصدر المؤول من أن وما بعدها في محل رفع فاعل للفعل كفى 
وتزاد أيضاً في خبر ليس نحو قوله تعالى : ليس كمثله شيءٌ 
- أدوات الشرط غير الجازمة : ( لو - لولا - لما - إذا ) 
أدوات الشرط الجازمة : ( إن - إذما -  من - ما - مهما - كيفما - حيثما - أينما - متى - أيَّان - أنَّى - أيّ ) .
- ملاحظة : إذا كان جواب الشرط مقترن بالفاء ، فالجملة كلُّها في محل جزم جواب الشرط ، وإذا لم يقترن بالفاء فالجملة لا محل لها ، لأن الجزم ظهر في لفظ الفعل فلم تعدْ هناك حاجة لأن نجعل الجملة في محل جزم . 
مثال : (( إن قمْتَ قمْتُ )) ، إن : حرف شرط جازم ، قمت : فعل ماض وهو في محل جزم فعل الشرط ، قمْتُ : فعل ماض وهو في محل جزم جواب الشرط
- لا تأتي (إن) نافية إلا وبعدها (إلا)  نحو : إن يقولون إلا كذباًَ ، وذلك إذا دلت على النفي وليس على الاستفهام . 
وإذا جاءت (إن) وبعدها اللام المفتوحة أحكم عليها بأن أصلها التشديد   نحو : وإن يكاد الذين كفروا لَفاسقين 
- تزاد (إن) بعد النفي – ما الموصولة الاسمية – ما المصدرية – ألا الاستفتاحية     والشواهد من مغني اللبيب ص 38
- تزاد (أن) بعد لمّا التوقيتية بين لو وفعل القسم مذكوراً أو متروكاً – بين الكاف ومجرورها – بعد إذا    والشواهد من مغني اللبيب ص 50-51