اقتباس:
ولكن وصول الشيخ إلى البر مع السمكة..كان قبل وفاتو بساعات
سيدتي الكريمه...يختتم همنغواي رائعته بهذا المقطع:
Up the road, in his shack, the old man was sleeping again. He was still sleeping on his
face and the boy was sitting by him watching him. The old man was dreaming about the lions
وبذلك يتبين لنا انه لم يمت ولم يصح ايضا...هذا النوع من النهايات المفتوحه يترك لنا فسحه من الخيال لاختيار مايناسب انطباعتنا عن معنى الحياة فلكل منا نهاية تلائمه...واظن ان الموت هو ان نحيى من غير أمل...الموت هو أن نتوقف عن الحلم...وهو ضل يحلم بصيد الاسود في افريقيا...فهل مات الشيخ حقا؟؟؟
زيد
_________________
عشت ل أقرا كما عاش ماركيز ليروي