من أجل الوفيات والتواريخ في حلقة البحث لا يجب أن تكوني بكل هذا التشدد وتلتزمي بالحرفية من الكتب التي طلبتها الدكتورة بإمكانة الاستعانة بكتب أخرى متوافرة وهينة مثل تاريخ الأدب العربي
والدكتورة أيضا سمحت لنا بالرجوع لها
أمر آخر أنا سألت طلاب من السنة الثانية وهناك الكثيرون يكتبون من حياة الشاعر بالمعلقة فقط ويقولون انها من الوفيات او غيرها
ثالثا انت ضعي الحياة التي سوف اكتبها ثم اكتبي المورد من عدة مصادر مثال:تاريخ الدب العربي + وفيات الاعيان.....>>
وذهبي إلى الكلية ونسقي مع الذين لديهم امرؤ القيس ربما لديهم معلومة ليست لديك
وانا أكد لكي انها لن ولم تنتبه
هذه الحياة والقبيلة والأسرة لا مرئ القيس كما وردت في كتاب تاريخ الادب العربي لشوقي ضيف_نسخة من دار المعارف بمصر
حياته : تردد في كتب الأدب أسماء مختلفة لامرئ القيس فيسمى حُندجا وعديَّاً ومُلَيْكة ويكنى بأبي وهب وابي زيد وأبي الحارث ويلقب بذي القروح والملك الضليل واشهر ألقابه امرؤ القيس والقيس من أصنامهم في الجاهلية كانو يعبدونه وينتسبون إليه. وأبوه حجر بن الحارث أما أمه ففاطمة بنت ربيعة أخت كليب ومهلهل التغلبيين . ووهم بعض الرواة في نسبه فقالوا إنه امرؤ القيس بن السِّمط بن امرئ القيس بن عمرو الكندي وهو خلط أوقعهم فيه تشابه اسمه مع اسم هذا الشاعر وقد كان في الجاهلية ستة عشر شاعرا كلهم يتسمى باسم امرئ القيس ولا نعرف سنة مولده ويظن أنه ولد في أوئل القرن السادس الميلادي وليس بين أيدينا أي شيء واضح عن نشأته وكيف أمضى أيامه الأولى من شبابه إلا أخبارا تغلب عليها الأسطورة من ذلك ما رواه هشام الكلبي إذ يزعم أن أباه
حجرا طرده وآلى <أقسم> أن لا يقيم معه أنفة من قوله الشعر وكانت الملوك تأنف من ذلك فكان يسير في أحياء العرب ومعه أخلاط من شذاذ القبائل من طيئ وكلب وبكر ابن وائل فإذا صادف غيرا أو موضع صيد أقام فذبح لمن معه في كل يوم وخرج إلى الصيد فتصيَّد ثم عاد فأكل وأكلوا معه وشرب الخمر وسقاهم وغنته قيانه ولا يزال كذلك حتى ينفذ ماء ذلك الغدير ثم ينتقل عنه إلى غيره .
إلى أن أتاه خبر مقتل أبيه الذي قال فيه ضيعني صغيرا وحمًّلني دمه كبيراً لاصحو اليوم ولا سكر غداً اليوم خمرٌ وغداً أمر
أما قبيلته وأسرته فهو من قبيلة كندة ومن بيت السادة وهي قبيلة يمنية كانت تنزل في غربي حضر موت هاجرت منها جماعة كبيرة إلى الشمال مع هجرات اليمنين المعروفة واستقرت جنوبي وادي الرمة وقد احتلت مكان بارزا في نجد منذ أوائل القرن الخامس الميلادي فإننا نجد على رأسها ملكا يسمى حجرا <آكل المُرار > تعاقبت الإمارة في بنيه من بعده ويظهر أنه استطاع أن يفرض سيادته على كثير من القبائل الشمالية وانه كان يدين بالطاعة إلى ملوك حمير اليمنين .
آكل المرار لقب لحجر وأصله فحل الإبل يأكل نبتا مراً يسمى المرار فكأنهم أرادو به حجرا الفحل
هذا ما استطعة كتابته من كتاب شوقي ضيف بس هذا ليس كل شي هناك شرح مفصل عن ثأره لأبيه وعن رواية مقتل أبيه فهناك اربع روايات ولكن إذا كتبتها كلها تحتاجين إلى اربع حلقات بحث آخرى بتمنى كون ساعدتك
بس في كتاب اسمه من أشعار الشعراء الستة الجاهلين للشنتمري عودي له هو موثق لكن فيه شيء جيد لكن ليس بالضرورة أن تكتبي اسم كتابه بالحلقة بس اكتبي الكتب حتى ولم تفتحيها
بتمنى كنت ساعدك اكثر بس هاد الي بامكاني بس عودي لمحاضرات البلاغة ايوب بساعدوك كتير
[size=150]وتذكرة اذا بدك كتب من على النت وعم تصعب عليكي في رابط اسمه كتاب لينك أفضل الشي وفيه كل الكتب [/size]
السلام عليكم مصطفى عاقور

يا عاشقة العريبة بتمنى تكونو على اطلاع على هذه المواضيع اذا كنتوا سنة تانية وتعقبوا عليها لاني عم شوف المواضيع بدون ردود بتضل مدة طويلة

عاقور,
بتشكر جداً مشاركتك ومساعدتك

و أنا بعتذر عن تأخري ..
وتأخري بالرد أو عدم ردي، هو لسببين ..
إما لأني ما بعرف الجواب لأنو بيتعلق بالدوام والدكاترة اللي ما درسوني وما بعرفهم.
أو لأنو النت عندي مقطوع ومافي شبكة.
بس أنتو بتعرفو أنو عاشقة العربية لا تدّخر أي جهد بالمساعدة بإذن الله.


بالنسبة للفرق بين الرمز الصوفي والرمز الحديث ..
الرمز الصوفي هو الرمز الذي له صلة بالذات الإلهية والحب الإلهي، كالخمرة، وحباب الخمرة (فقاعاتها) والحب، والكون. هذه أهم الرموز.
أما الرمز الحديث، فهو الرمز الذي يتحدث عن الأساطير والآلهة، مثل عشتار وتموز، أو حتى عن الرموز التي استخدمتها العرب من قصصها القديمة كعرقوب ومنشم مثلاً.

وقبل أن نبدأ، أصحح هذا البيت أولاً: فَيا لَكَ مِن لَيلٍ كَأَنَّ نُجومَهُ بِكُلِّ مُغارِ الفَتلِ شُدَّت بِيَذبُلِ

فالليل كناية عن الظلمة والأسى، لطوله وسواده.

أما الخيل فهو مخلوق أسطوري، وهو هنا الرمز للخوارق.
إنه كناية عن الأمر الخارق، عن القوة.

الخيل كجلمود حطه السيل والخيل مسح والغلام يزل عن صهواته والخيل درير خذروف: كلها كناية عن السرعة.
هنا أربعة تشبيهات واضحة.
كناية عن انملاس ظهره واكتنازه باللحم. وقد شبه هذا الاكتناز بالحجر الذي تسحق به العروس الطيب.


حاولي أن تعودي إلى شرح المعلقات للزوزني لأنك ستسفيدين من الشرح والتفسير.
وإليك الرابط:
شرح المعلقات .. للزوزني
أتمنى أن أكون قد أفدتك.
كل التوفيق

عاقور
شكرا كتير عمساعدتك والظاهر أنو رح أعمل متل ما قلت لأني ما عاد عندي حل تاني
[color=#FF00BF]عاشقة العربية[/color]
شكرا كتير والله كنت بعرف إنك رح تساعديني لأنك فعلا ما بتقصري و عنجد قليل يلي متلك بساعدو الطلاب لهي الدرجة
بشان البيت يلي صححتي شكرا كتير هدا غلط لإني نسخت الأبيات من صفحة عالنت وما انتبهت و بشان كتاب شرح المعلقات للزوزني فأنا رجعتلو و استفدت منو ورجعت لكتير كتب و رجعت للنت وسألت رفئاتي بس ما كنت عم أعرف وصل لنتيجة دقيقة
سؤالين أخيرين : أليس الليل رمز للهموم و ظلمة الواقع وحالة الحصار الداخلي لتي يعيشها الشاعر وهو والحصان رمزان صوفيان أم هي كناية عن الظلمة والأسى يعني هل أكتب الليل كناية أم رمز؟
وهل في قول الشاعر فيا لك من ليل كأن نجومه التفات من الخطاب إلى الغيبة؟
ومرة تاني شكرا كتير عنجد ما بعرف كيف بدي أشكرك خجليني ما فيني أقولك غير الله يوفئك يا رب وإن شاء الله بيجزيك الخير عني وعن كل اللي ساعدين وبيسرلك رسالة الماجستير وبعدا رسالة الدكتوراه

light mind, هذا يعتمد على طبيعة شرحك.
أو ربما تكتبين ما ترينه، ثم أثناء شرحك وتفسيرك للبيت تضيفين الرأي الآخر.
وفي النهاية ما تقومين به هو تحليل، والتحليل تذوقي وحسبما ترين وتشرحين يكون كذلك
تماماً
وأهمية الالتفات تكمن في اجتذاب سامع القارئ ولفت انتباهه.

إذا احتجتِ أي مساعدة أو سؤال فلا تترددي

عاشقة العربية
شكرا كتير كفيتي و وفيتي الله يجزيك الخير *1