يا سلااااااااااااااااااااااام
شو هالكلام الرائع
أنا بحيييك وبهنيك

رضوان الابراهيم,
جميلة ورائعة وموفق هذه المرة باللحن الرقيق المنهمر من إحساسك
لحن سلس قد جال هذه الكلمات فغدت صاحبة طرب ٍ لذيذ
إضافة إلى موضوعها وكانت تنقصها بعض الجزالة برأيي ولكن كانت تلك كلماتك وأنت أدرى بصحة وجود أمكنة تلك الكلمات واستخدامك لها
تحية لك ولقلمك

رضوان الابراهيم,
جميلة رقيقة، وألفاظها محببة.
أهنئك

رضوان الابراهيم,
مشكور على هذه الابيات الرائعة , اتمنى لك التوفيق وتقبل مروري بكل احترام

كلمات رقيقة تهمس في الروح رفرفاتها

و تزخر بصور بيانية تتماهى لترفع الكلمات إلى مستوى النظم الشعري المحترف

و لا يعكر صفوها إلا استثناءات ...

الموسيقى الشعرية هي أحلى ما في الشعر يا رضوان

و قد خرجت في بعض الزوايا عن إيقاع القصيدة عموما

فشعرت كأن دوزان العود خانك في إكمال مقام الرصد فخرجت منه إلى غيره فتغيرت وتيرة الإحساس بالكلمة و نبض المشاعر فيها

لابد من الالتصاق بالشعر و التغني به و حفظه كما نحفظ الأغنيات لتدين لنا موسيقى الشعر ويستقيم الإيقاع

لك خالص الأمنيات القلبية بالتوفيق

نعم نعم نعم
يا دكتورة
خانني العود كما يخون الربيع الأزهار الحمراء فيأتي بأزهار صفراء وبيضاءو....
ونعم أود لو أنني أبقى بلون واحد من الموسيقى طوال حياة القصيدة
والذي يحدث أنني أرى في خيالي صور ومشاهد كثيرة وهي لا تنتظر الوزن كي يتم نقلها إلى الورق
وكم من محاولة تنقيح قمت بها إغتالت المعنى المطلوب
وإني أرى أن القضية والمعنى يبقى في الشعر أكبر من أوزانه و بحوره
فمرة ترينني أنظم ضمن بحر ما ثم ترينني أنثر و هكذا وذلك في القصيدة الواحدة
لأنني أريد أن ترى الناس حسي لا أبيات لم تنظم إلا لأجل البحور
المهم أن نشرب الماء سواء كان في كأس أو جرة أو نهر أو بحيرة
وتبقين أنتِ الأدرى مني
لكن مع هذا سوف أبقي في حالة ترويض لحصاني بحيث يمشي بوتيرة محددة

شكرا لكي

وشكرا لكل من قرأ

المهندس رضوان الابراهيم