وهو الفصل الأخير

أخيراً بيت غسان كاد يبدو حلماً.

مع قراءة القصة بأكملها، يشعر القارئ بـ(عاديّتها) فليس فيها إلا الوصف ..
إلا أن تقسيمها إلى أجزاء تجعلنا نريد المزيد حتى نتحقق، أ ضعتم ؟ هل صادفتكم مشكلة كبيرة ؟

إن عنوان القصة يوحي بمصيبة ستحلّ، ولكن خليلاً ذو قلبٍ يائس خائف، لذا حوّل الترقب إلى ذعر. يصعب التعامل مع شخصية كهذه، لأنها -وكما ذكرت- تسرب اليأس إلى النفس.

في القصة تحليلٌ نفسي لشعور خليل، ولم يخلُ أيضاً من لمحات عن إحساسك.

بعض الملحوظات .. أحمالٌ إلا وقعُ عانيتُ.


الدكتور طاهر سماق,

عييتُ من العي والإعياء ما قولك؟

شكراً من القلب .. بخصوص الملاحظتين الأُخْرَيين
وجلَّ من لا يسهو