التهرب من الواقع ..احلام اليقظه

موضوع حساس جدا يجب النقاش به

التهرب من الواقع وسيله للخروج من المشاكل والهموم

بالدنيا واحلام اليقظه اساس التهرب من الواقع نحن نجعل الاحلام

اليقظه لحلول المشاكل التي تحصل او الهروب منها الكثير منا يشعر بالرغبه

للتهرب من الواقع الوسيله الاولى للهروب الاحلام اليقظه

لماذا لانواجه الواقع ؟؟ هل السبب راجع الى الخوف او مجرد نسيان الواقع

لكي لانشعر بالمشاكل التي تحصل حلونا وفي عالمنا الكبير الغامض

احلام اليقظه هل هي مضره ام نافعه

وماهي الاحلام اليقظه ومتى نحلم باحلام اليقظه



ماهي احلام اليقظه:

هو عالم خيالي كل ماتتمناه يمكن ان يوجد في الاحلام اليقظه وهي وسيله كبيره جدا
للهروب من الواقع او حلول المشكله في الاحلام اليقظه هو عالم مليئ بالاحلام
السعيده وهي ايضااا نعمه من رب العالمين لكي نستطيع ان نهرب من الواقع
واحلام اليقظه هنا نضع نقطه معينه للحصول عليها اذا واجهنا مشاكل نرا
ان النقطه التي وضعناها في احلام اليقظه نحاول ان نسعى لتحقيقها
لان الواقعلم نستطيع ان نحقق النقاط او التمنيات للحصول عليها...


احلام اليقظه هل هي مضره ام نافعه؟؟

الاحلام احياننا مضره واحيان نافعه

نافعه لان نستطيع ان ندخل بعالم خيالي وان نحقق متطلباتنا في الحياه
وان نهرب من الهموم التي تكون في واقعنا ومن هنا نهرب منها لكي لانحلها
او ننساها .

مضره لاننا نهرب من الواقع هرووب كبير ومن هنا لانستطيع ان نعتمد على انفسنا
وفي المستقبل اذا واجهنا مشكله علينا حلها نكون ضعيفين لحل المشاكل ولانستطيع
وجود حل لها لاننا اعتمدنا على العالم الخيالي وهو عالم اليقظه وتبدا نقطه الضعف ونكون غير قادرين على مواجه الواقع فهاذا مضر جدا...

من هنا تعرفنا على احلام اليقظه واضرارها ومنافعها


هل انتم مع او ضد احلام اليقظه؟

وهل ترونها وسيله للهروب من الواقع؟

وهل ترونها مجرد تسليه؟؟

هل انت من الحالمين بأحلام اليقظه \ولماذا ؟


اترك اجوبتكم لأسئلتي

هـ بلاسم ـاني, موضوع شيق وطرح جريء

لا يخلى أحد منا من أحلام اليقظة !!!

من هذه الأحلام التي تحرر الفكر وتنشط العقل وتزيد من همتنا وإذا أردنا هيه وسيلة من وسائل التنفس والتعبير عن آمال كل فرد منا عن مشروعاته المستقبلية..

ولا يفتني بأن أجذم
أحلام اليقظة هيه سلاح ذو حدين فمثل ما أنها تزيد من همتنا وتدفعنا إلى العمل وبزل الجهد لتحقيق ما راودتنا به أحلامنا في عالم الخيال

فأيضاً أنها مضيعة للوقت في حين كنا هام لين بتحقيق ما أخذنا حلمنا ورضينا فقط بالاستمتاع بهذا اللحظة وفقدان كل شيء في حين انتهاءنا ....
هناك مثل فرنسي يقول

( الأغبياء هم فقط الذين لا يبدلون فكرهم باستمرار )

إذا كنت اليوم هنا لا يمنع أن أكون غداً هناك

في معظم الحالات يلجأ أكثر الناس إلى أحلام اليقظة
فمنهم الذين سرعان ما يعودون إلى أرض الواقع
ومنهم من يبذل جزء كبير من الطاقة النفسية فيؤدي ذلك للإسراف فيها بشكل عصبي مرضي .. وينتهي إلى العجز عن التميز بين الواقع والخيال

وتعقيباً على كلام الأخت هدى, بأن طبيعة الواقع تفرض على الإنسان أن يكون مرناً ليناً، إن لم ينجح هنا فليجرب هناك
أحلام اليقظة هيه من أهم وسائل النشاط الدماغي وتحرير العقل من جموده
لا يعقل أن نكون بهذا الجمود حتى نرقد في مكاننا وتأخذننا أحلامنا فننتظر مصباح علي بابا ويأتي لنا بدنانير والذهب