اقتباس:
كيف أؤذي روحي ومااعتبرته من الله هدية
ظننته صديقا لا يريد لنا شراو لا بلية
صدقته ولم اعلم نواياه الدنيئة الخفية
ان يحفر حفرة اكون فيها لعبة وضحية
صدقني اردتك معي ولم ارد لقلبك اذية
سامحني ...ارجوك لاني كنت وفية غبية
كلا....!!!
ليس هو الغباء سيدتي...
بل هو طيب الأصل و صدق النية..
فـ ( ليس من العيب ) أن يكون الإنسان طيب الأصل.. صادق النية...
ولو أن مجتمعنا المسكين بات ينظر إلى طيب القلب.. نظرته للغبي...
فما احلى الغباء.... أما الدهر والمكر والخديعة... والخيانة....
نانويللا,
على ما اعتقد أن اللغة ليست بالمهارة ذاتها التي كتبت بها سابقتها..
ولكنها محاولات جميلة..
تدل على رقة الأحاسيس...
مشكورة عزيزتي على ما تبوح به نفسك...

_________________
إذا الشعب يوماً أراد الحياة فلابد أن يستجيب القدر