يؤكد علماء النفس بأن ظاهرة قبول الإحباط والرضا به أكثر قوة عند الشباب ، وهذا نتيجة لإفرازات الواقع الذي يعيشونه من كبت وعدم اهتمام ، والمستقبل المنشود هو تخفيف المعاناة والتقليل من هذه الظاهرة ، والواقع يشهد تعقيدا مركبا في حاجياته وصعوبة تحقيق متطلباته ، إذ أنه من المتحتم على الحكومات والمؤسسات القضاء على مسببات هذه الظاهرة حيث أن على مقدمة ذلك البعد الديني والاستسلام لإملاءات أهل الهوى والزيغ ،و البطالة التي تسيطر على واقعهم، والضغط الاجتماعي الذي لا يرحم أخطاءهم ولا يقف بجانبهم في الوقاية أو العلاج في احتياجاتهم معنويا وماديا , وغير ذلك من بذور الإحباط التي نبتت بماء الواقع البئيس في حياتهم....

شكراً آزاد عالمقتطف الصغير عن أسباب ونتائج ولا حلول الإحباط
وإنما أسندت مهمة إيجاد الحلول لجهات معينة

هو طبعاً الإحباط منتشر عند الشباب حالياً " من هم في سن الشباب" لأنو الأمر بيتعلق بالظروف الإجتماعية والدينية والتربوية بزماننا هاد

ولو نفس الشب رجع لزمن مضى كان ممكن يأنتج ويتلافا الشعور بالإحباط اللي هو معروف بعلم النفس إنو إلو سببين
- استدامة عدم الإنتاج
-فشل إبان توقع النجاح

والمعروف أنو كلنا عم نفشل بتحقيق أحلامنا...لدرجة أنو صار عادي... ونادراً ليلتقى شب منتج... يقدر يتفائل ويتقدم خطوة بعد كل إنتاج

نحنا منأرجع السبب للظروف.... ومننطر من الظروف تحللنا المشكلة
بس سؤالي إلك آزاد

عندك فكرة شو بيقدر يعمل الشب لنفسو لما يوقع بحالة الإحباط ؟

السلام عليكم :


آزاد :

لك و لجميع من يشعرون بهذا الشعور

اقرأ هذا الموضوع وقم بتطبيقه

And say ' Good bye ' to frustration

Et dire «au revoir» à la frustration

viewtopic.php?f=34&t=20246

إن شاء الله .



............