nebal,
مقال كتير حلو .. شكرا جدا للنقل
اقتباس:
و فيما قبلت بعض الكليات تطبيق الأتمتة و تبنت التجربة متغاضية عن نتائجها فقط رفضتها أقسام أخرى جملةً و تفصيلاً كما تقول الدكتورة عبير زهرة من قسم اللغة الانكليزية في جامعة تشرين و التي شغلت منصب رئيسة قسم و لسنوات عدة. أكدت الدكتورة زهرة رفض القسم لمبدأ الأتمتة من أصله لأنه من المستحيل أتمتة الأدب".
أوافق مع رأي الدكتورة عبير !!!
اقتباس:
و تضيف " نحن في قسم اللغة الانكليزية في جامعة تشرين لنا قناعاتنا في عملية الأتمتة و نحن ندفع ثمن هذه القناعات و ذلك أثناء تصحيح الأعداد الهائلة من الدفاتر الامتحانية.إن ما عزز قناعاتنا أكثر هو تقدم طلاب من جامعة دمشق للتسجيل في التأهيل التربوي في كليتنا و حين اجراء فحص المقابلة كانوا شبه عاجزين عن التحدث باللغة الإنكليزية أو اعطائنا أجوبة تدل على تمكنهم العلمي رغم أن معدلاتهم كانت تتجاوز 65%.
هذا الكلام دقيق جدا ..
اقتباس:
أؤكد أن أي خريج من قسم اللغة الانكليزية في جامعة تشرين بهذا المعدل سيكون قادراً و بكفاءة على الكتابة و المحادثة و المناقشة البناءة".
أنا أشهد بهذا الكلام .. أتحدث من منطلق أنني عشت تجربتين في جامعتين .. البعث و تشرين .. و شتان ما بين الجامعتين .. من يريد أن يتعلم الأدب الإنكليزي جيدا فليذهب إلى تشرين .. و لاحظت أن الفرق "هائل" بين مستوى طلاب جامعة تشرين و مستوى طلاب جامعة البعث .. حتى على مستوى المدرسين .. يوجد هناك الدكتور أحمد العيسى .. و هو جامعة بحد ذاته .. و الدكتورة سوزي غريب .. الدكتورة عبير زهرة .. الدكتور ياسر ابراهيم .. الدكتور ماهل السودة .. بالمختصر .. جامعة تشرين هي جامعة النخبة التدريسية و الطلابية ..
أنا أدين جدا لهذه الجامعة .. و رأيت أنه من واجبي اعطائها حقها .. اذ لولا جامعة تشرين لما وصلت الى ما وصلت اليه الآن ..
nebal,

_________________
[english][align=center]"We are the choices we have made."[/align][/english]