أنس الدالي ,
اقتباس:
موضوع رائع وطريقة طرح دايمآ مميزة سيرين فيها بتشكرك
أنا ألي بدي أشكرك على حضورك و تواجدك دائماً بساحة حوار و أكيد كلك ذوق
اقتباس:
طبعآ أكيد بتقصدي بكلمة التأنيب هون الضرب بشكل خاص وأنا رح أحكي عن رأي بهاد الموضوع بشكل عام
بالنسبة للضرب أنس ... برأيي هو أقوى و أقسى وسائل التأنيب و ألي ما فينا نستغني عنو دائماً طبعاً هاد فيما يخص الناس ألي ما بتمشي معن لغة التفاهم .
اقتباس:
طبعآ أنا مع وضد بنفس الوقت يعني مافي أي انسان معصوم عن الخطأ وهاد الشي معروف بس الوقوع بالخطأ مرتين وثلاثة دون التعلم من هذا الخطأ هنا يوجب التأنيب لردع هذا الشخص عن عمله وعدم الوقوع به مرة أخرى
كلام سليم أنس
اقتباس:
أنا مع النقاش الهادىء الذي يبين الغلط ويفسره ويبين أسبابه مع الشخص الغلطان
وهاد الشي أنا بأيدو بأنو يكون الخطوة التانية بعد مرحلة بيان الانزعاج من هذا الغلط
يعني أكيد مو طريقة نقول لواحد مخطأ بحقنا أو بحق نفسو ولنعتبروا ولد صغير ما بصير هيك يا عيني هاد الشي غلط لأنو بعدين بصير هيك وبصير هيك
فأنا أبدآ مو مع هالاسلوب وهالاسلوب بشجع على الغلط ما بيمنع تكراروا
النقاش يأتي لاحقآ بعد مرحلة التأنيب وطبعآ مرحلة التأنيب بتختلف من موقف ومن غلط لآخر
وبجميع الجهات لا أحبذ استعمال التأنيب بالضرب للغلطة الاولى
اقتباس:
رح أحكي بمثال بسيط ولد استخدم اسلوب الكذب فأول مرة بكتشف أنو هالطفل هاد كذب بشي بأنبوا لكن ليس بالضرب وبعد التأنيب بتجي مرحلة التوعية والنقاش أما اذا تكرر هالشي نفسوا للمرة التانية بأنبوا وبضرب كمان
جد منلاحظ أنو في أشخاص عندن القدرة أنن يخلوك تحس بالذنب حتى بدون ما يلفظو كلمة تأنيب واحدة . يعني كلماتن ملامح وجهن و أسلوبن بكون محبذ نوعاً ما و بالتالي بكونو قدروا يوصلوا للغاية المطلوبة بأسلوب ذكي جداً و عفكرة أنا من النوع ألي بحب هاد الأسلوب بشكل كبير .
اقتباس:
بظن بهالعمل هاد الي أنا عم أعملوا والأسلوب هاد بكون أثرت سلبآ على نفسيتوا لكن سرعان ما رممتها باسلوب النقاش والتفاهم والتوعية
تعبير جميل جداً أنس
أن تجرح و من ثم تقدم العلاج ...استخدامك لكلمة " ترميم " مناسب كتير
اقتباس:
كل الشكر لك سيرين على هالموضوع المميز
تسلم أنس و شكراً كتير لمشاركتك و متابعتك و أسعدني مرورك
هدى ,
اقتباس:
إذا حددنا التأنيب من جهة الأطفال ، فلا بد منه ولكن بحدود
في عمر معين الطفل يحتاج إلى الترهيب وهي إن لم تفعل كذا سيكون كذا وفي فترة لاحقة يحب الترغيب وذلك بتشجيعه وتقوية عزيمته على فعل الأمور الطيبة
وبهذا عرف الصحيح من الخطأ ، فإن فعل أمرا ما فعله من قبل وجب التنبيه والنقاش ثم يكون التأنيب فالضرب
أحيانا تكون النظرة هي وسيلة التأنيب، عدم الكلام (التطنيش) وسيلة أيضا وقد تؤلم الطفل أكثر من أي تأنيب أو ضرب
يعني من خلال كلامك هدى منكون حددنا الخطوات أو خلينا نقول " وسائل التعامل من الشخص المعني بالتأنيب " و هاد طبعاً بيتوقف متل ما ذكرتي على نوع الذنب و تكرارو :
ترهيب الطفل و لا سيما بسن مبكرة ضروري , صحي يمكن يولد بنفس الطفل الخوف من شي معين بس هاد مطلوب لحتى نردع الطفل .
الترغيب , التنبيه , النقاش , و أخيراً الضرب .
اقتباس:
أحيانا تكون النظرة هي وسيلة التأنيب، عدم الكلام (التطنيش) وسيلة أيضا وقد تؤلم الطفل أكثر من أي تأنيب أو ضرب
و لا سيما إذا كانت هالمعاملة هي من قبل الأم , لأنو كلنا منعرف أنو الطفل بيتعلق كتيربالأم .
اقتباس:
ما فائدة أن ألوم شخصا على أمر قد حصل وعرف نتيجته واضحة أما عينيه ؟ لم أزيد في تعذيبه ؟
أقول ذلك لأنني أكره اللوم والتأنيب كثيرا ، إشارة واحد تكفي لذلك ولا سبب في الاستمرار بالكلام الذي يجرح النفس فيقف المؤنَب صامتا فهو لن يتراجع عما حدث ولن يقدم أكثر
في أهل بيعتقدو أنن إذا استمروا بتأنيب أولادن ع الطالعة و النازلة , هاد رح يخلين يحسو بالذنب أكتر و يعطين دافع لتخطي هذا الأمر , ممكن متل ما قلنا من قبل أنو يحقق هالنتيجة هي مع بعض الأشخاص , و ممكن كتير بالمقابل يولد لدى الشخص شعور بكره كل كلمة ممكن تصدر من الأهل و الرغبة الدائمة بالهروب من مواجهتن تجنباً لهكذا موقف .
اقتباس:
شكرا جزيلا للطرح .. مميزة كالعادة
أنا ألي بدي أشكر مرورك المميز و متابعتك لمواضيع ساحة حوار أسعدتني مشاركتك هدى و مني لألك

_________________
Most people walk in and out of your life, but only FRIENDS leave footprints in your heart