ابراهيم
لي عندك ثلاث تشكرات ... الأول أنك نعتتني بالمدافعة الأولى و الأخيرة عن المرأة
و الثاني أنك شبهت كتابتي بكتابة نزار ...
و الثالث لأنك أجهدت نفسك بالكتابة بالرغم من ارهاقك
صفوة
بالرغم من أنني لم أقرأ الكثير لكوليت خوي إلا أنني أفتخر بهذه الشهادة
شكرا جزيلاً
مون لايت
في انتظار العودة بالطبع ...
بدوووووور
أنت الأحلى و الأغلى بأرق تعليق و ألطف إطلالة
أحببت كلماتك البسيطة و العفوية ...
شادي
ليس هناك داعٍ لأن تطارد كتاباتي فصفحاتي صفحاتك
بل وتزيد سحراً و تألقا بوجود شاعر حساس مثلك
أما أنت يا أوركيدا فلي حساب طويل معك .....من مصلحتي أن تأخري مجيئك إلى هنا .....لما أظهرت من مواطن ضعف في الخواطر...و لكن محبتي لنقدك البناء والذكي ....جعلتني أتمنى أن أرى ردك يزين كل صفحاتي
فلنبدأ الحساب الودي إذاً
فتاة تحب الحياة بتفاصيلها .. وتحب المقتنيات الأنثوية..
هذه الفكرة العامة عنكِ! .. لماذا؟
هكذا أنا فعلا ولكنني لست مسرفة أبداً
تكثرين من ذكر الذهب والياقوت والفيروز والجواهر والفضة..
فأعان الله من يتزوجك .. وأثقل جيبه بالدراهم
اللهم آمين و إياكم إنشاء الله
و لكن لاحظي أنني أذكر العيد والخريف والبحر و الأرض أيضا و حينما أذكر ذهبا أو فضة فهذا لأنها معادن أصلية و أنا عاشقة للأصالة و الحقيقة
حبك أيامٌ وسنين
كلما طالت قلت فرصتي في الإنجاب !!
التوضيح : من الواضح أنني أتكلم عن حب رجلٍ لا يقدر قيمة الحب ... و أن الحبيبة مدركة لذلك فهي تدرك بان حبه مثل حبة مسكن ولكنه ليس دواء يشفي عليلها و عشقها أبدا و من المتوقع من هكذا حبيب أن يكون مستهتر بمشاعرها و بمستقبلها و المشكلة بأنها تحبه بالرغم من ادراكها لحماقة هذا الحب , و من المعروف بأن المرأة دائمة البحث عن أمان مستقبلها فإذا لم يتزوجها الحبيب ... تكون قد ألقت من سنوات فرصها بالزواج والانجاب ... و هذا واقع أشهده

و هنا أيضا عنيت بالانجاب بأن الحب الذي لا يحمل ثماراً و انجازات يؤدي إلى حالة ملل من كلا الحبيبين فلا تستطيع المرأة أن تحب بذات الشغف لسنوات طويلة لشخص لا يكترث بمستقبلها
أظن أنها اثني ... مفعول به
صحيح ... جاري التصحيح
فلم يصدقني الآخرين!!
الآخرون ... فاعل
أعتقد أن الآخرين مفعول به لأن الفعل (يصدق ) و (ن) ضمير متصل تقديره فاعل و المفعول به (الآخرين )
ياغزّالة الحرير من القنب
صورة رائعة ... لا أتصور مدى جمال خيالك الذي رسم لك هذه الصورة وهذا التعبير ..
.. اختصرتِ خداعها وقدرتها على الاستفادة من كل الظروف!مع أنني ترددت في كتابة هذه التركيبة ... لكنها لاقت اعجاب أوركيدا
و أحكمت السرداب
لم أستسغ هذا التركيب... ربما أفضل لو قلتِ ( أحكمت قفل السرداب)
اممم أنتظر نقداً من أحدٍ آخر إما يتفق معي أو معك ...
لن ترى و لن تلمح في أي عيونٍ
ذات البرق و ذات الرعد
ماذا قصدت؟
أي أنه مهما رأى عيونا لن تحدث ذات الوقع الذي تحدثه عيناي ... و هذا يدل على قوة المرأة هنا و مدى سيطرة حبها عليها
فيه ذهبٌ وفضةٌ ٌو حرائر
لا أدري ما الذي اضطرك إلى تغيير القافية هنا
حتى لا يقولوا لماذا تتقيدين بقافية واحدة و أنت لم تكتبي شعراً موزون
على ساحلً
ساحلٍ .. اسم مجرور وليس منصوب
خطأ مطبعي بحت...و كثيرا ما أكتب تنوين الكسر فيظهر تنوين فتح
شآمُ في رب قلبي نثرتي
هل تقصدين في لب قلبي؟
أقصد صميم .. عميق
و
تصوغ ذهبي الشعرِ الألسنا
لم أفهم أين الفاعل أين المفعول به ؟ أي أنني لم أفهم التركيب
تصوغ : الفعل
الألسن : الفاعل
الشعر : المفعول به
ذهبي :صفة للشعر
أوركيدا حللتي أهلا ووطئتي سهلا ... و اسمتعت كثيرا بالرد

_________________
Tired of these endless games, Time to end the darkened day To raise the sword To kill the light Because there is no reason left to fight..."