أمسكت كرّاسي الصغير أقلّبه .. فوقعت على سطورٍ كتبتها منذ زمن .. فأحببت أن أبثّها هنا في رحابنا الجميل .. آرتيننا .. آملة أن تنال إعجابكم .. منتظرة لآرائكم البناءة.

نمضي في مركب الحياة .. و نقطف من كلّ بستان زهرة .. و من كلّ تجربة خبرة .. و من كلّ مرحلة عبرة .. و تبقى طيب الذكريات مع أناسٍ شاركونا أجمل مراحل العمر .. نشتاق لتلك الأيام و نتمنى أن نسرق لحظات لنعشها مجدداً .. لكنّ هذا ضربٌ من المحال .. فالعمر يمضي و تبقى الذكرى .. و يشرع القلم في خطّ ما يلقّنه الفؤاد ..

استرسال وجمل مترابطة...ممتاز الله يخليلك اياهن
ثقة واسعة في تخطي العقبات القواعدية او التشابك في خيوط القافية
تقبلي تحيتي ومروري

عبير,

ما شاء الله

بارك الله بكن و وفقكن جميعاً

عبورة بتجنن من زمان ما قريت كلمات بهالرقة والصدق رجعتينا لأحلى وأروع ايام العمر أيام الثانوي يا ريتا ترجع أيام الشقاوة والولدنة والبراءة ونخلص من قرف هالأيام

ماشاء الله عبير كلام جميل جداً
فيلحمكن الله وليحفظكن ذخراً لبعضكن البعق
تقبلي مروري أختي وإعجابي المطلق بما كتبت

أولاً اتفاجئت باسمك موجود ببوح المشاعر و صار عندي فضول قوي اقرا شو كاتبة ..

قريت .. و لما خلصت جد اتفاجأت اكتر و انبسطتت كمان ..

رائعة يا عبير بكل معنى الكلمة .. حتى اتمنيت كون أنا كمان رفيقتك من أيام الثانوي او الجامعة لحتى يصير الي نصيب من كلماتك الرائعة ..

حبيت كتير وصفك لكل رفيقة و جد حسدتن كتيررررر

كتير حلو و خاصة اني أنا بين رفقاتي أكنّى بـ ( أم عمر )



آمين يارب و يخليكي النا مشرفة مرهفة الحس و متميزة

عبير,
جد قصيدة كتير حلوة ومبينةطالعة من القلب الله يخليلك ياهن يارب

عبوووووووووووووووورة