WELCOME1
WELCOME2
اليوم هو الثلاثاء أغسطس 26, 2025 1:33 pm
اسم المستخدم : تذكرني
كلمة المرور :  

LATEST_POSTS

جميع الأوقات تستخدم التوقيت العالمي+03:00


قوانين المنتدى


السلام عليكم و رحمه الله تعالى و بركاته : أرجو مراعاة التالي
- عدم التعرض للمبادئ الاسلامية أو التعرض لأنبياء الله تعالى عليهم الصلاة والسلام.
- عدم الخروج عن مسار الموضوع الاصلي و الدخول بنقاشات جانبية
يرجى عدم ذكر أي حديث شريف في الموضوع إن لم يكن متبوعاً بتخريجه مع ذكر مصدره و أي مراجع ممكنة .
- للاداري والمراقب والمشرف حذف أي موضوع مخالف دون الرجوع الى صاحبه.


إرسال موضوع جديد  الرد على الموضوع  [ 5 مشاركات ] 
الكاتب رسالة
  • عنوان المشاركة: فضل شهر شعبان
مرسل: الجمعة أغسطس 15, 2008 9:50 pm 
مشرفة موسوعة الثقافة العربية
مشرفة موسوعة الثقافة العربية
اشترك في: الأربعاء مارس 31, 2010 6:05 pm
مشاركات: 4420
القسم: اللغة العربية
مكان: حمــــاه_ جــــدة



غير متصل
بسم الله الرحمن الرحيم . .


قد نزل بنا شهر كريم فيه خير عميم لمن أراد أن يستبق الخيرات ،و لكن كثيرا من الناس
عنه غافلون ألا وهو شهر شعبان , نعم إن كثيرا من الناس يغفل عن هذا الشهر الكريم
فقد أخبر النبي صلى الله عليه وسلم بذلك كما جاء ذلك عنه في سنن النسائي
و عند البيهقي في شعب الإيمان من حديث أسامة عن

النبي صلى الله عليه و سلم أنه قال :
[شعبان بين رجب و شهر رمضان ، تغفل الناس عنه ،ترفع فيه أعمال العباد ،
فأحب ألا يُرفع عملي إلا و أنا صائم ] .

وهذا الحديث فيه أن بعض الأوقات التي فيها فضيلة ربما غفل عنها الناس و لم يتفطنوا لها لأنهم يشتغلون بالمشهور ،
وفيه دليل على استحباب عمارة أوقات غفلة الناس بالطاعة
وأن ذلك محبوب لله عز وجل ،كما كان طائفة من السلف يحيون ما بين العشاءين بالصلاة
و يقولون : هي ساعة غفلة ،ذكر هذا ابن رجب رحمه الله بمعناه في كتابه "لطائف المعارف "،
و لذا كان النبي صلى الله عليه و سلم يصوم أكثر شهر شعبان ،لأنه كما قال صلى الله عليه و سلم
شهر يغفل عنه الناس و لأنه شهر ترفع فيه أعمال العباد ففي الصحيحين

من حديث عائشة -رضي الله عنها- قالت :
[ما رأيت رسول الله صلى الله عليه و سلم استكمل صيام شهر قط إلا رمضان ،
و ما رأيته في شهر أكثر صياما منه في شعبان ] .

ففي هذا الحديث أن النبي صلى الله عليه و سلم كان يصوم أكثر أيام شعبان.

ومن فضائل شهر شعبان فضل عظيم امتن الله به على عباده ألا وهو أن الله تبارك وتعالى
يغفر لجميع خلقه في ليلة النصف من شعبان إلا لمشرك أو مُشاحن ،
في سنن ابن ماجة من حديث أبي موسى الأشعري -رضي الله عنه-

عن رسول الله- صلى الله عليه و سلم- قال:
[إن الله ليطلع في ليلة النصف من شعبان ،فيغفر لجميع خلقه ،
إلا لمشرك أو مشاحن ].

فيا لها من منحة جسيمة ، و نعمة عظيمةعباده ،
والمردود فيها جبر الله مصيبته! فإنها مصيبة عظيمة أن يُحرم العبد المغفرة ,
ولذا ينبغي على كل مسلم اجتناب الذنوب كلها وخاصة هذين الذنبين العظيمين
الذين ذُكرا في الحديث : الشرك بالله و الشحناء , الشرك بالله صاحبه إن مات عليه
فهو خالد مخلد في النار و لن تجد له وليا نصيرا ولا شفيعا ,

قال تعالى:

{{ إِنَّهُ مَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدْ حَرَّمَ اللّهُ عَلَيهِ الْجَنَّةَ وَمَأْوَاهُ النَّارُ وَمَا لِلظَّالِمِينَ مِنْ أَنصَارٍ (72) }} سورة المائدة

و قال تعالى :

{{ إِنَّ اللّهَ لاَ يَغْفِرُ أَن يُشْرَكَ بِهِ وَيَغْفِرُ مَا دُونَ ذَلِكَ لِمَن يَشَاء وَمَن يُشْرِكْ بِاللّهِ فَقَدِ افْتَرَى إِثْمًا عَظِيمًا (48) }}. سورة النساء

كل من أشرك في عبادة من العبادات مع الله أحدا آخر سواء كان ملكا مقربا
أو نبيا مرسلا أو وليا صالحا ، كل من أشرك في عبادة من العبادات : من طواف
أو نذر أو استعانة أو استغاثة فيما لا يقدر عليه إلا الله وغيرها من العبادات فقد حبط عمله ،
وإن مات على ذلك فهو خالد مخلد في النار ،نسأل الله العافية ؛
و أما الشحناء و هي حقد المسلم على أخيه بغضا له , لهوى في نفسه ،
فهي مانع من المغفرة في أكثر أوقات الرحمة والمغفرة ،

ففي صحيح مسلم عن أبي هريرة رضي الله عنه مرفوعا :

[تفتح أبواب الجنة يوم الإثنين و الخميس ,فيغفر لكل عبد لا يشرك بالله شيئا الا رجلاً
كانت بينه و بين أخيه شحناء ، فيقول انظروا هذين حتى يصطلحا ]

و لا شك أيها الإخوة أن سلامة الصدر من أنواع الشحناء كلها من أفضل الأعمال ,
و أنت أيها المشاحن الحاقد على أخيك المسلم يكفيك حرمان المغفرة في أوقات مغفرة
الأوزار و إلا فإن الله سبحانه وتعالى يتوعدك

بقوله تعالى :

[ وَلاَ تَحْسَبَنَّ اللّهَ غَافِلاً عَمَّا يَعْمَلُ الظَّالِمُونَ إِنَّمَا يُؤَخِّرُهُمْ لِيَوْمٍ تَشْخَصُ فِيهِ الأَبْصَارُ (42) ] سورة ابراهيم

خاب عبد بارز المولى بأسباب المعاصي
ويحه فيما جناه لم يخف يوم القصاص
يوم فيه ترعد الأقدام من شيب النواصي
لي ذنوب في ازدياد وحياة في انتقاصِ
فمتى أعمل ما أعلم لي فيه خلاصي

,

ماحكم تخصيص ليلة النصف من شعبان بالقيام والدعاء ؟!!

واعلم يا رعاك الله أن ما يقوم به بعض الناس من تخصيص ليلة النصف من شعبان بالقيام والدعاء ،
و تخصيص نهارها بالصيام ، اعلم أن هذا كله ليس من الأمور المشروعة ،
بل هو عند أهل السنة من البدع ،داخل في عموم
قول النبي صلى الله عليه و سلم : [و كل بدعة ضلالة ]

أولا / لأن هذا لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم و العبادات مبناها على التوقيف ,
قال ابن عمر- رضي الله عنه- : [كل بدعة ضلالة و إن رآها الناس حسنة ] ..

ثانيا / من استحسن مثل هذه البدعة اعتمد على حديث إسناده ضعيف جدا
رواه ابن ماجة في سننه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
[ إذا كانت ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها و صوموا نهارها ]
و هذا الحديث شديد الضعف عند أهل العلم و لا يجوز العمل به بل يعارضه الحديث الصحيح :
[إذا كان النصف من شعبان فلا تصوموا ].

,


هل يجوز الصيام بعد نصف شعبان ؟ لأنني سمعت أن النبي صلى الله عليه وسلم
نهى عن الصيام بعد نصف شعبان ؟؟!!

روى أبو داود (3237) والترمذي (738) وابن ماجه (1651) عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
« إذا انتصف شعبان فلا تصوموا » . صححه الألباني في صحيح الترمذي (590) .

فهذا الحديث يدل على النهي عن الصيام بعد نصف شعبان ، أي ابتداء من اليوم السادس عشر.

غير أنه قد ورد ما يدل على جواز الصيام . فمن ذلك :

ما رواه البخاري (1914) ومسلم (1082) عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
« لا تقدموا رمضان بصوم يوم ولا يومين إلا رجل كان يصوم صوما فليصمه »

فهذا يدل على أن الصيام بعد نصف شعبان جائز لمن كانت له عادة بالصيام ، كرجل اعتاد صوم يوم الاثنين والخميس ،
أو كان يصوم يوما ويفطر يوما . . ونحو ذلك .

وروى البخاري (1970) مسلم (1156) عن عائشة رضي الله عنها قالت :
« كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يصوم شعبان كله ، يصوم شعبان إلا قليلا » . واللفظ لمسلم .

قال النووي :

قولها : « كان يصوم شعبان كله , كان يصومه إلا قليلا » الثاني تفسير للأول , وبيان أن قولها "كله" أي غالبه .

فهذا الحديث يدل على جواز الصيام بعد نصف شعبان ، ولكن لمن وصله بما قبل النصف .

وقد عمل الشافعية بهذه الأحاديث كلها ، فقالوا :

لا يجوز أن يصوم بعد النصف من شعبان إلا لمن كان له عادة ، أو وصله بما قبل النصف .

هذا هو الأصح عند أكثرهم أن النهي في الحديث للتحريم .

وذهب بعضهم –كالروياني- إلى أن النهي للكراهة لا التحريم .

انظر : المجموع (6/399-400) . وفتح الباري (4/129) .

قال النووي رحمه الله في رياض الصالحين (ص : 412) :

( باب النهي عن تقدم رمضان بصوم بعد نصف شعبان إلا لمن وصله بما قبله أو وافق عادة له بأن كان عادته صوم الاثنين والخميس ) .

وذهب جمهور العلماء إلى تضعيف حديث النهي عن الصيام بعد نصف شعبان ، وبناء عليه قالوا : لا يكره الصيام بعد نصف شعبان .

قال الحافظ : وقال جمهور العلماء : يجوز الصوم تطوعا بعد النصف من شعبان وضعفوا الحديث الوارد فيه,
وقال أحمد وابن معين إنه منكر من فتح الباري . وممن ضعفه كذلك البيهقي والطحاوي .

وذكر ابن قدامة في المغني أن الإمام أحمد قال عن هذا الحديث :

( ليس هو بمحفوظ . وسألنا عنه عبد الرحمن بن مهدي , فلم يصححه , ولم يحدثني به , وكان يتوقاه
. قال أحمد : والعلاء ثقة لا ينكر من حديثه إلا هذا)

والعلاء هو العلاء بن عبد الرحمن يروي هذا الحديث عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه .

وقد أجاب ابن القيم رحمه الله في "تهذيب السنن" على من ضعف الحديث ، فقال ما محصله :

إن هذا الحديث صحيح على شرط مسلم ، وإن تفرد العلاء بهذا الحديث لا يعد قادحا في الحديث لأن العلاء ثقة ،
وقد أخرج له مسلم في صحيحه عدة أحاديث عن أبيه عن أبي هريرة رضي الله عنه . وكثير من السنن تفرد بها ثقات عن النبي صلى الله عليه وسلم ،
وقبلتها الأمة وعملت بها . . ثم قال :

وأما ظن معارضته بالأحاديث الدالة على صيام شعبان , فلا معارضة بينهما , وإن تلك الأحاديث تدل على صوم نصفه مع ما قبله ,
وعلى الصوم المعتاد في النصف الثاني , وحديث العلاء يدل على المنع من تعمد الصوم بعد النصف , لا لعادة , ولا مضافا إلى ما قبله

وسئل الشيخ ابن باز رحمه الله عن حديث النهي عن الصيام بعد نصف شعبان فقال :

هو حديث صحيح كما قال الأخ العلامة الشيخ ناصر الدين الألباني ، والمراد به النهي عن ابتداء الصوم بعد النصف ،
أما من صام أكثر الشهر أو الشهر كله فقد أصاب السنة اهـ مجموع فتاوى الشيخ ابن باز (15/385) .

وقال الشيخ ابن عثيمين رحمه الله في شرح رياض الصالحين (3/394) :

وحتى لو صح الحديث فالنهي فيه ليس للتحريم وإنما هو للكراهة فقط ، كما أخذ بذلك بعض أهل العلم رحمهم الله ،
إلا من له عادة بصوم ، فإنه يصوم ولو بعد نصف شعبان

وخلاصة الجواب :

أنه ينهى عن الصيام في النصف الثاني من شعبان إما على سبيل الكراهة أو التحريم ، إلا لمن له عادة بالصيام ،
أو وصل الصيام بما قبل النصف . والله تعالى أعلم .

والحكمة من هذا النهي أن تتابع الصيام قد يضعف عن صيام رمضان .

[mark=CCCCCC]فإن قيل : وإذا صام من أول الشهر فهو أشد ضعفا ! [/mark]

فالجواب : أن من صام من أول شعبان يكون قد اعتاد على الصيام ، فتقل عليه مشقة الصيام .

قال القاري : والنهي للتنزيه ، رحمة على الأمة أن يضعفوا عن حق القيام بصيام رمضان على وجه النشاط .
وأما من صام شعبان كله فيتعود بالصوم ويزول عنه الكلفة *1 ..

_________________
صورة


أعلى .:. BACK_TO_END
  • عنوان المشاركة: فضل شهر شعبان
مرسل: السبت أغسطس 16, 2008 12:03 am 
مشرف قسم الترجمة في الانجليزية
مشرف قسم الترجمة في الانجليزية
اشترك في: الخميس مارس 15, 2007 5:14 pm
مشاركات: 4712
القسم: English
السنة: Graduated
مكان: حماة



غير متصل
الله يجزيكي الخير
و فعلا فضل شهر شعبان كتير كبير
و حتى الرسول صلى الله عليه وسلم كان يصوم الشهر الا كم يوم مشان ما ينقال انوا صام الشهر كلوا .. و بعدين يعني العبادات بشعبان مهمةمشان نحمي لرمضان ...
*ورود

_________________
صورة
[align=center]يقول ابن القيم رحمه الله: لو أن رجلا وقف أمام جبل و عزم أن يزيله لأزاله[/align]


أعلى .:. BACK_TO_END
  • عنوان المشاركة: فضل شهر شعبان
مرسل: السبت أغسطس 16, 2008 12:08 am 
آرتيني فعّال
آرتيني فعّال
صورة العضو الرمزية
اشترك في: الأربعاء فبراير 13, 2008 1:54 pm
مشاركات: 926
القسم: اللغة الإنكليزية
السنة: التالتي الحمدلله
مكان: حمص



غير متصل
فافي ......بارك الله فيكي . *1

_________________
صورةاعطني حريتي ......أطلق يديا !!!!!
إنني أعطيت مااستبقيت شيئا


أعلى .:. BACK_TO_END
  • عنوان المشاركة: فضل شهر شعبان
مرسل: السبت أغسطس 16, 2008 4:31 am 
آرتيني فعّال
آرتيني فعّال
اشترك في: الاثنين فبراير 25, 2008 3:11 pm
مشاركات: 1632
مكان: .::حـsـMـمـHـص::.



غير متصل
اقتباس:
ماحكم تخصيص ليلة النصف من شعبان بالقيام والدعاء ؟!!

واعلم يا رعاك الله أن ما يقوم به بعض الناس من تخصيص ليلة النصف من شعبان بالقيام والدعاء ،
و تخصيص نهارها بالصيام ، اعلم أن هذا كله ليس من الأمور المشروعة ،
بل هو عند أهل السنة من البدع ،داخل في عموم
قول النبي صلى الله عليه و سلم : [و كل بدعة ضلالة ]

أولا / لأن هذا لم ينقل عن النبي صلى الله عليه وسلم و العبادات مبناها على التوقيف ,
قال ابن عمر- رضي الله عنه- : [كل بدعة ضلالة و إن رآها الناس حسنة ] ..

ثانيا / من استحسن مثل هذه البدعة اعتمد على حديث إسناده ضعيف جدا
رواه ابن ماجة في سننه أن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
[ إذا كانت ليلة النصف من شعبان فقوموا ليلها و صوموا نهارها ]
و هذا الحديث شديد الضعف عند أهل العلم و لا يجوز العمل به بل يعارضه الحديث الصحيح :
[إذا كان النصف من شعبان فلا تصوموا ].

فافي,
جزاكي الله خيرا اختي


أعلى .:. BACK_TO_END
  • عنوان المشاركة: فضل شهر شعبان
مرسل: السبت أغسطس 16, 2008 3:42 pm 
مشرفة موسوعة الثقافة العربية
مشرفة موسوعة الثقافة العربية
اشترك في: الأربعاء مارس 31, 2010 6:05 pm
مشاركات: 4420
القسم: اللغة العربية
مكان: حمــــاه_ جــــدة



غير متصل
Obada Arwany,
نوارة,
z-r-11,
شكرا لمروركم زملائي *1

_________________
صورة


أعلى .:. BACK_TO_END
إرسال موضوع جديد  الرد على الموضوع  [ 5 مشاركات ] 

جميع الأوقات تستخدم التوقيت العالمي+03:00

الموجودون الآن

المتصفحون للمنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين وزائر واحد


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال إلى:  

RIGHTS_RESERVED . DESIGNBY . CONTACTUS . سياسة الخصوصية . شروط الاستخدام
Powered by phpBB© . الترجمة برعاية المنتديات العربية