آلاء العبيد,
في مناقشة التعديلات ..
اقتباس:
عندي : ظرف متعلق بخبر مقدم .
صحيح، ولا مانع من قول خبر مقدم محذوف.
اقتباس:
رسائل : مبتدأ مؤخر .
حسناً، سأذكر أنه مؤخر
اقتباس:
أذكرها: فعل مضارع مرفوع، و (ها) في محل نصب مفعول به،
وهكذا كتبتْ
اقتباس:
لكن (رسائل) نكرة فلماذا أتبعتيها بحال وليس صفة , صحيح أنها مضافة ولكن مضافة إلى نكرة .
إضافتها إلى نكرة صيّرها إلى معرفة.
اقتباس:
لقد: اللام موطئة للقسم، قد: للتحقيق.
لماذا لا تكون اللام رابطة لجواب الشرط
لأن اللام في (لقد) هي لام موطئة للقسم، لذا يعدّ من الأخطاء الشائعة إدراجها في النص دائماً، فكأننا نقسم كلما ذكرناها.
اقتباس:
انتهت الأسئلة ..
انتهت الأجوبة .. شكراً للمتابعة
اقتباس:
سَقى مِنىً وَلَيالي الخَيفِ ما شَرِبَت مِنَ الغَمامِ وَحَيّاها وَحَيّاكِ
إن كانت (ما) مصدرية فحسب، لكان التقدير سقى منىً شربها من الغمام، وهذا بعيدٌ عن المعنى.
أما حين تكون (ما) هنا مصدرية زمانية، فسيكون التقدير سقى منى مدة شربها من الغمام. لذا فهي هنا مصدرية زمانية.
والمصدر المؤول وما بعده في محل نصب على الظرفية الزمانية.
اقتباس:
وحياها: الواو : استئنافية .
أراها عاطفة، أي سقى منى وحياها وحياكِ.
وبهذا تكون جملتا حياها وحياكِ معطوفتان على سقى.
آلاء العبيد,