أنس الدالي,
مساء أو صباح الخير أخي
اقتباس:
أود أن أطرح عليكم موضوع السكن الجامعي بإحدى مشكلاته
اقتباس:
كما أن بين الذكور من هم جيدين وجديرين بالثقة والاحترام.. هناك أيضاً منا السيئين..
والكلام أيضاً ينطبق على الجنس الناعم.. فأيضاً كما أن هناك من البنات من تستحق أن تكون ملاكاً يحتذى به.. هناك من لا تستحق إلا أن تكون حذاءً تحتذى وأعتذر عن التعبير..
اقتباس:
الشب بينزع شب والبنت بتنزع بنت كمان
اقتباس:
طبعاً ولا أنسى قبل طرح سؤالي أن أقول أن للسكن الجامعي فوائد ومنافع للطلاب لا تعد ولا تحصى ولكن إن تم استخدامها بشكل صحيح يتناسب مع أخلاق مجتمعنا العربي الشرقي.. وبإدارة حقيقية فعالة..
اقتباس:
سؤالي للأخوة الشباب..
لو كان لديك أختاً وذهبت للدراسة في مدينة أخرى.. وكان بيدك الأمر.. هل تسمح لها أن تسكن في رحاب السكن الجامعي؟؟ مع الأخذ بعين الاعتبار الحوادث والقصص المثير للجدل والواقعية التي نراها ونسمع عنها في مدننا الجامعية بدون استثناء في جميع الجامعات السورية...........
سؤالي للأخوات البنات...
إن وجدت نفسك في موقع الاختيار بين السكن الجامعي والأجار الخارجي المؤقت... ماذا تختارين؟؟ ولماذا؟؟ وهل لديك خيار آخر؟؟ ما هو؟؟
سيدي الكريم...
لا أعتقد أن هناك توضيح أكثر أو أعمق من هكذا توضيح
اقتباس:
وأما بالنسبة للقصة التي ذكرتها ووصفت فيها الشاب لا أجدها دليلآ قاطعآ على الوقوع بالخطأ
فربما يكون هذا الشاب أخاها .. أو يكون خطيبها .. من يدري ..
أما انا فلا أعتقد أن يكون أخاها أو خطيبها وإلا لما اقتباس:
قالت الفتاة وسمعتها.. " يي صارت الساعة 11 " حيث كانت فعلاً الساعة تقترب على الحادية عشر ليلاً.. وهو على ما أعتقد الوقت الذي يمنع بعده خروج أو دخول الفتيات إلى المدينة الجامعية.... وبدأت بالركض وتوقف الشاب ينظر إليها... وهي تستمر بالركض... وهو ينظر إليها بلئم وبشاعة, مبتسماً وأخذ يسحب أنفاساً عميقة من سيجارته التي أثبتت عليه صفة النذالة..
على الأقل كان رافقها إلى الباب وقال للحرس أنا أخوووووها وأثبت ذلك
اقتباس:
كل الشكر لك وعلى طرحك ولكن يرجى توضيح موقفك
ولك أيضاً مني الشكر على مرورك...
أتمنى أن تكون قد وصلت فكرتي وتوضح موقفي....