WELCOME1
WELCOME2
اليوم هو الخميس أغسطس 21, 2025 7:16 am
اسم المستخدم : تذكرني
كلمة المرور :  

LATEST_POSTS

جميع الأوقات تستخدم التوقيت العالمي+03:00


قوانين المنتدى


- اللغة العربية لغة فصاحةٍ وجمال .. حاول أن تكتب بها *1 .
- يمكنكم في أي وقت زيارة قسم مكتبة اللغة العربية لنشر أو تحميل الكتب أو البرامج المتعلقة بهذا القسم .


إرسال موضوع جديد  الرد على الموضوع  [ 6 مشاركات ] 
الكاتب رسالة
  • عنوان المشاركة: الخليل بن أحمد الفراهيدي
مرسل: الاثنين فبراير 02, 2009 1:31 am 
آرتيني مشارك
آرتيني مشارك
صورة العضو الرمزية
اشترك في: الخميس أكتوبر 30, 2008 7:07 pm
مشاركات: 95
القسم: اللغة العربية
السنة: متخرجة
مكان: حمص



غير متصل
[align=center]الخليل بن أحمد الفراهيدي[/align]

كثيراً ما يتردد اسم الخليل في أقسام اللغة العربية عامةً وفي قسم البلاغة والعروض خاصةً ..لذا وددت أن أفرد موضوعا خاصا لهذا العالم الفذّّ لنتحدث فيه عن عقلية هذا العبقري وعن أهم عملين قام بهما ( علم العروض _وكتاب العين)


الخليل بن أحمد(100-170 هـ / 718-786 م)أبو عبد الرحمن الخليل بن أحمد بن عمرو بن تميم الفراهيدي البصري. وهو عربي الأصل من أزْد عُمان.

إن الحديث عن العالم الجليل ، الخليل بن أحمد الفراهيدى يثير في النفس مشاعر العبقرية الفريدة من نوعها , فقد كان الخليل يقف عند ظواهر الأشياء وقفة المتعمق ويغوص في مكامنها غوص الواعي الحريص على استنباط كنهها واستخلاص النتائج مما غَمُض على عامة الدارسين من أسرارها فيبرزها في صورة جلية واضحة سرعان ما تغدو قواعدَ يحتذيها كل سائر على درب الفكر والعقل .

كانت عقلية الخليل من ذات النوع الدؤوب الذي تشغله القضايا حتى تملك عليه كيانه فيظل يصارعها وتصارعه حتى يجليها الجلاء الحسن ويطرحها للناس الطرح المفيد فيفيدون منها ويحتلبون مزايدها ويطورون فيها إن استطاعوا إلى ذلك سبيلا ولقد شغل الخليل نفسه بعلوم اللغة العربية وتراكبيها وأوزانها واستنبط لنفسه وسائله و أدواته الخاصة شأن كل صانع ماهر وعالم حصيف يعكف على تطوير أدوات العمل التي بين يديه حتى تستجيب لتطلعاته العلمية المتشوقة الى الاستنباط والوصول إلى النتائج الأفضل للبحث الطويل المتعمق .

وكم كان يتبرم الخليل ويضيق صدرا بعجز الناس عن فهم ما يريد وعن إدراك ما يضع من أصول وقواعد، ولما كان يبلغ به اليأس مبلغه كان يلجأ إلى صرف الناس عما يشغله من هموم العلم وأبحاثه نظرا لما لمسه في هؤلاء الناس المحيطين من قصور لا رجاء فيه وتقاعس لا يشفى غلته الظامئة إلى مواصلة البحث والتطلع إلى بناء أركان علوم ثابتة الدعائم تعزز وجود اللغة العربية وتبقيها صحيحة وسالمة وطيّعة الحرف لمن أراد قرض الشعر المنظوم أو نطق الكلام المنثور نطقا صحيحا مستقيما يؤدى المعنى المراد في سلاسة ويسر.

حدث ذات مرة أن شعر الناس من حول الخليل بصعوبة ما يضع من قواعد وأوزان فقصده رجل ينوى الإقامة معه في داره يتعلم عنه علم العروض لعله بإقامته وملازمته للخليل ينجح في فهم ذلك العلم الذي ابتكره الخليل لضبط أوزان الشعر العربي.

ولما أقام الرجل ردحا من الزمن ملازما أستاذه دون أن يبلغ مراده، شعر الخليل بعجز الرجل عن إدراك مكامن ذلك العِلم الوليد فأراد الخليل بأدب العالِم أن يصرف تلميذه صرفاً حميداً عن دراسة ما تورط في دراسته دون رغبة صادقة في الوقوف على أسراره ، فأعجزه عدم الرغبة عن تحصيل ما رافق أستاذه من اجله، فأتى له الخليل ببيت من الشعر على انه مثال على إحدى قواعد العروض لكن البيت كان في الحقيقة يتضمن نصيحة إلى التلميذ غير المتحمس أن ينصرف عن دراسة علم العروض إلى شي آخر أكثر نفعا له أو يكون الرجل أكثر قدرة على الاستيعاب .
ففال له الخليل :
قطع هذا البيت تقطيعا عروضيا

إذا لم تستطع شيئا فدعه *******وجاوزه إلى ما تستطيع


ولعلنا نحاول أن نستوضح في عجالة ملامح العملين اللذين اشتهر يهما الخليل وهما «علم العروض» الذي عنى بضبط أوزان الشعر العربي، و" كتاب العين " الذي وضعه الخليل قاموسا لغويا صوتيا يستند إلى مخارج الأصوات في وضعه وهى خاصية ميزت " العين " عن غيره من مختلف المعاجم .


يتبع....


أعلى .:. BACK_TO_END
  • عنوان المشاركة: الخليل بن أحمد الفراهيدي
مرسل: الثلاثاء فبراير 03, 2009 2:37 am 
مشرفة أقسام اللغة العربية
مشرفة أقسام اللغة العربية
اشترك في: الأحد أغسطس 19, 2007 4:26 pm
مشاركات: 5187
القسم: عربي
السنة: متخرجة



غير متصل
رندة,
الخليل ذهنية متفتحة .. فتحت العقول إلى علوم ما كانت معروفة
قد جمع كثيرا من العلوم التي لم يعرفها العرب لإنتاج علم العروض الذي يعدّ من أهم علوم اللغة والذي يتصل بالأدب كونه موسيقى الشعر

ذكرتني بالدكتور نايف شقير *1 والذي حببنا جدا بالخليل بن أحمد ونبهنا إلى علمه وعقله النيّر

وجميل أننا سندرس الفراهيدي من ناحية أخرى بصفته واضعا للعروض لا نحويا :idea:
متابعون معك عزيزتي وبشغف .. وسأحاول أن أمدّ الموضوع بما يثريه :wink:


أعلى .:. BACK_TO_END
  • عنوان المشاركة: الخليل بن أحمد الفراهيدي
مرسل: الثلاثاء فبراير 03, 2009 2:58 am 
مشرفة موسوعة الثقافة العربية
مشرفة موسوعة الثقافة العربية
اشترك في: الأربعاء مارس 31, 2010 6:05 pm
مشاركات: 4420
القسم: اللغة العربية
مكان: حمــــاه_ جــــدة



غير متصل
رندة,
اقتباس:
أبو عبد الرحمن الخليل بن أحمد بن عمرو بن تميم الفراهيدي البصري. وهو عربي الأصل من أزْد عُمان.
صحيح وهو من قبيلة فراهيد بن زهران أيضا هو مؤسس علم العروض ومعلم سيبويه وواضع أول معجم للغة العربية وهو العين.
اقتباس:
كانت عقلية الخليل من ذات النوع الدؤوب الذي تشغله القضايا حتى تملك عليه كيانه فيظل يصارعها وتصارعه
قيل عنه (من أحب أن ينظر إلى رجلٍ خلق من الذهب والمسك فلينظر إلى الخليل بن أحمد)
اقتباس:
شعر الناس من حول الخليل بصعوبة ما يضع من قواعد وأوزان
سبحان الله فكرة وضع علم العروض طرأت بباله عندما كان يسير بسوق الغسالين، فكان لصوت ضربهم نغم مميز و منه طرأت لباله فكرة العروض التي يعتمد عليها الشعر العربي. فكان يذهب إلى بيته و يتدلى إلى البئر و يبدأ بإصدار الأصوات بنغمات مختلفة ليستطيع تحديد النغم المناسب لكل قصيدة!

متابعون معك عزيزتي وكما قالت هدى بشغف كبير ...
سلمت يداك *1

_________________
صورة


أعلى .:. BACK_TO_END
  • عنوان المشاركة: الخليل بن أحمد الفراهيدي
مرسل: الجمعة فبراير 06, 2009 11:32 pm 
آرتيني جديد
آرتيني جديد
اشترك في: الأربعاء فبراير 04, 2009 12:56 am
مشاركات: 19
القسم: العربية
السنة: الثالثة



غير متصل
الله يعطيك ألف عافية أختي رندة موضوعك جعلنا نتعرف على الخليل من زاوية أخرى ............مشكووووووووووووووووووووووووورة
متابعون معك *good

_________________
((قالت إن الملوك إذا دخلوا قرية أفسدوها وجعلوا أعزة أهلها أذلة وكذلك يفعلون))


أعلى .:. BACK_TO_END
  • عنوان المشاركة: الخليل بن أحمد الفراهيدي
مرسل: الخميس فبراير 12, 2009 4:17 pm 
آرتيني مشارك
آرتيني مشارك
صورة العضو الرمزية
اشترك في: الخميس أكتوبر 30, 2008 7:07 pm
مشاركات: 95
القسم: اللغة العربية
السنة: متخرجة
مكان: حمص



غير متصل
هدى, فاتن, العنقاء,

شكراً لمروركما ومتابعتكما سرّني ذلك كثراً *1 *1 *1


أولا علم العروض
الشعر فن جميل يمتلك قدرات خاصة في تحريك الوجدان واستمالة القلوب إلى الغرض الشعري الذي يخوض فيه ، ومرد ذلك إلى خاصية الموسيقى اللفظية التي تتولد عن تواتر النغمات وتتابع المقاطع في جرس موسيقى شيق تتفتح له نفس المتلقي وتتلقاه المسامع في انسيابية تميزه عن النثر الذي لا يتمتع بتلك الخاصية الموسيقية التي ينفرد بها الشعر ,ولقد كان الشعراء فيما قبل عصر الخليل يمتلكون ناصية اللغة امتلاكاً فطرياً أعانهم على التعبير عن دخائل أنفسهم في قالب شعري رصين ، وفى سليقة مطبوعة على النظم الصحيح من حيث ضبط الأوزان ونظم القصائد.

إلا أن مرور الأيام وتغاير الأزمان ، وتفاوت النبوغ الفني لدى الشعراء المتأخرين أقعد عديداً من الشعراء عن الالتزام بضوابط القرض الشعري مما أدى إلى الإخلال بأوزان الشعر نتيجة ضعفالملكات الشعرية وهو الأمر الذي أزعج الخليل ،

فكان أن تفاعلت حساسيته الشديدة مع غيرته على اللغة العربية وتوقدت عبقريته الإصلاحية التواقة إلى الخلق والإبداع ونهض ليضع أمر الوزن الشعري في نصابه ويوفر له أسانيد الاستقامة والانضباط النغمي فشرع في تأسيس علم جديد على اللغة العربية بل ربما جديد على كل العلوم قاطبة في مجاله وهو علم "العروض " الذي يضع القواعد الحاكمة لميزان الشعر وموسيقاه ويقوم ما اعوجّ من أوزان ونغمات ،

وقد اعتمد في وضع هذا العلم على مصطلحات لغوية كان العرب يستخدمونها في حياتهم اليومية كما استمد من أسماء بعض الأدوات المألوفة وبخاصة تلك الأدوات التي كانت تشد بها الخيمة كالأوتاد والحبال والأسباب وغيرها ليكون قريبا من أذهان المتلقين فيتقبلون العلم الجديد بقبول حسن ويفيدون منه خير إفادة وحتى يقبل على أولئك الذين نسجوا أشعارهم على أوزان وقوالب لم يعرفها العرب، وبذلك يحتفظ الشعر العربي بخصوصياته الفريدة .

وتذكر كتب تاريخ الأدب في مناسبة إقدام الخليل على وضع علم العروض انه لما أزعجه خروج الشعراء عن المألوف من الأوزان طاف بالكعبة ودعا الله أن يلهمه إلى ما لم يسبقه إليه أحد من السابقين ، ثم اعتزل الناس وأغلق عليه بابه ، واخذ يقضى الساعات الطوال يجمع إشعار العرب ويزنها على أنغامها ويجانس بينها حتى حصر كل الأوزان الشعرية المألوفة وضبطها وحدد قوافيها فيما عرف بـ "عروض الشعر".


وبعد رحيل الخليل صار علم العروض مادة يتدارسها طلاب العربية حتى يومنا هذا دون إضافات تذكر اللهم إلا بعض الشروح والتفاسير والأوزان التي ظن اللاحقون أن الخليل قد أغفلها بالرغم من أنها لم ترتق إلى مصاف البحور الأصلية التي وضعها الخليل رغم احتفاظها بميزة الاجتهاد والابتكار.


وما يزال علماء اللغة والأدب في جلهم ينكرون الخروج على أوزان الخليل ويعتبرون الشعر الذي يتحرر من الوزن والقافية خارجا عن إطار الشعر ويلحقونه بالنثر نظرا لخلوه من أهم ما يميز الشعر عن النثر وهو الموسيقى النابعة عن الأوزان التي عرفت بـ "بحور الشعر" تلك التي وضعها الخليل بن احمد الفراهيدى.

ومما يجدر ذكره أن بعض علماء اللغة لجأ إلى استخدام عروض الشعر كوسيلة لتسهيل حفظ قواعد اللغة العربية والدين والقراءات فعمدوا ال نظم تلك القواعد على أوزان خليلية وبذلك أفادت علوما أخرى غير الشعر من علم العروض الذي وضعه الخليل في الأصل ليكون أداة للحفاظ على موسيقى الشعر العربي وصيانة أوزانه .

وينهض علم العروض على بحور الشعر التي وضعها الخليل وعددها خمسة عشر بحراً يتكون كل بحر منها من "تفعيلات " هي بدورها اشتقاقات من الوزن الصرفي المعروف في النحو والمكون من الفاء والعين واللام "فعل ".

والتفعيلة في العروض هي مقطع صوتي يشبه المقطع الموسيقى في عدم ارتباط نهايته بنهاية الكلمة ، فإذا انتهى المقطع الموسيقى قبل أن تنتهي الكلمة فصلت حروف الكلمة عند انتهاء المقطع الموسيقى وإذا تطابقت نهاية المقطع الموسيقى مع نهاية الكلمة فلا حاجة إذن إلى تفتيت حروف الكلمة أما إذا تجاوزت المقطع الموسيقى الكلمة إلى التي تليها لحقت بعض حروف الكلمة الثانية بالكلمة التي تسبقها لتكوين المقطع الموسيقى المتكامل الذي تحدده حروف "التفعيلة" ويقتضى تركيب التفعيلة أيضا فك التضعيف في الكلمة إلى حرفين وفك المد إلى همزتين وتجاهل حروف العلة الممدودة التي يليها حرف ساكن واستبدال التنوين بحرف النون وغير ذلك من الضرورات التي يقتضيها ضبط الوزن الشعري القائم على التفاعيل وهو ما يتضح في التقطيع العروضي للبيت التالي :


سلوا قلبي غداة سلا وتابا ****لعلَّّ على الجمالٍ له عتابا
وقد جرى تقطيعه عروضيا على النحو التالي :


سلوا قلبي غداة سلا وتابا ****** لعلْلَ علَلْ جمال لهو عتابا
//5 /5/5 //5///5 //5/5 **** //5/ //5 //5/ //5 //5/5
مفاعلْتن مفاعلَْتن فعولن ****** مفاعلًتن مفاعلًتن فعولن


هنا نلاحظ توافقاً بين كلمات الشطر الأول والمقاطع الموسيقية للتفعيلة ومن ثم لم يكن هناك داع لتجزئة الكلمات أو لحاق بعض منها بالبعض الأخر.
أما في الشطر الثاني فقد استلزم الأمر فك التضعيف في " لعل " فصارت لعلل أي صارت أربعة أحرف الأول متحرك والثاني متحرك والثالث ساكن والرابع متحرك ، كما تطلّب الأمر أيضا حذف حرف العلة من " على " وإلحاق أداة التعريف في الكلمة التي تليه به بعد حذف ألفها لأنه ساكن بعد ساكن فصارت الكلمة الجديدة " علل " وكونت مع الكلمة السابقة مقطعا صوتياً يقابله فى البحر تفعيلة " مفاعلتن " وهى مقطع موسيقى متكامل .



وقد ظلت بحور وأوزان الخليل مثار بحث ودراسة من بعده ، وقد زاد عليه الاخفش بحراً أسماه : "المتدارك " كما ظهر لعروض الخليل الكثير من التفاسير والشروح والاجتهادات جرياً على عادة الكتاب والباحثين في الأدب العربي قديماً وحديثاً , وذلك لتجعل من علم العروض علماً ميسوراً للدارسين والراغبين في قرض الشعر ونظمه نظماً سهلاً وعذباً ومنضبطاً في آن واحد ومن ثم تبرز مقدرة الشاعر وتمكُنه من ملكاته من خلال الجمع بين ضبط أوزان الشعر وتضمين القصيدة المعاني والأخيلة والصور التي تتناسب والغرض الشعري المراد.

وقد ظلت أوزان الخليل أحد أهم المقاييس لبيان حَسن الشعر من رديئه من حيث الموسيقى والتنغيم ، كما تحفل المكتبة العربية بالعديد والعديد من المؤلفات المتعلقة بذلك العلم القديم الجديد "علم العروض " الذي يعود الفضل في وضع أسسه وأركانه للعالم العماني الخليل بن احمد الفراهيدى الذي أعجزت عبقريته من عاصره ومن جاء بعده على السواء حيث لم يجاريه في علمه أحد خلال عمره المديد الذي دام خمساً وسبعين سنة يضع القواعد والقوانين ويبتكر العلوم النافعة ويفسر ما غمض منها ويأتي بما لم يسبقه إليه سابق كما كان فطنا ذكيا لمّاحاً زاهدا في الدنيا وبهرجها متسماً بتواضع العلماء وبلاغتهم وقد أثر عنه - رحمه الله- البيت التالي :

اعمل بعلمي ولا تنظر إلى عملي **** ينفعك علمي ولا يضرّك تقصيري


يتبع..


أعلى .:. BACK_TO_END
  • عنوان المشاركة: الخليل بن أحمد الفراهيدي
مرسل: الأحد فبراير 15, 2009 3:47 am 
مشرفة أقسام اللغة العربية
مشرفة أقسام اللغة العربية
اشترك في: الأحد أغسطس 19, 2007 4:26 pm
مشاركات: 5187
القسم: عربي
السنة: متخرجة



غير متصل
اقتباس:
ومرد ذلك إلى خاصية الموسيقى اللفظية التي تتولد عن تواتر النغمات وتتابع المقاطع في جرس موسيقى شيق تتفتح له نفس المتلقي وتتلقاه المسامع في انسيابية تميزه عن النثر الذي لا يتمتع بتلك الخاصية الموسيقية التي ينفرد بها الشعر
*اي *1
اقتباس:
مناسبة إقدام الخليل على وضع علم العروض
أعرف أيضا أنه بعد ان دعا الله تعالى مر بسوق النحاسين وسمع ضربهم على النحاس بإيقاع منتظم .. فأوحى له ذلك بهذا العلم
اقتباس:
وبذلك أفادت علوما أخرى غير الشعر من علم العروض
علوم العربية يؤدي بعضها إلى بعض *1

ومحاولة لإكمال موضوع الضرورات والتفعيلات سأضيف بعض الروابط لمواضيع تثري الموضوع وتكمله ببعض الفائدة
مبادئ علم العروض
الضرورات الشعرية
أوزان البحور الشعرية


رندة,
تقبلي مروري
متابعة معك *1


أعلى .:. BACK_TO_END
إرسال موضوع جديد  الرد على الموضوع  [ 6 مشاركات ] 

جميع الأوقات تستخدم التوقيت العالمي+03:00

الموجودون الآن

المتصفحون للمنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين وزائر واحد


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال إلى:  

RIGHTS_RESERVED . DESIGNBY . CONTACTUS . سياسة الخصوصية . شروط الاستخدام
Powered by phpBB© . الترجمة برعاية المنتديات العربية