WELCOME1
WELCOME2
اليوم هو الأربعاء يونيو 25, 2025 9:30 am
اسم المستخدم : تذكرني
كلمة المرور :  

LATEST_POSTS

جميع الأوقات تستخدم التوقيت العالمي+03:00


قوانين المنتدى


- اللغة العربية لغة فصاحةٍ وجمال .. حاول أن تكتب بها *1 .
- يمكنكم في أي وقت زيارة قسم مكتبة اللغة العربية لنشر أو تحميل الكتب أو البرامج المتعلقة بهذا القسم .


إرسال موضوع جديد  الرد على الموضوع  [ 3 مشاركات ] 
الكاتب رسالة
  • عنوان المشاركة: عفيف الدين التلمسانيّ بين التصوّف والأصالة
مرسل: الأربعاء نوفمبر 19, 2008 10:39 pm 
آرتيني مشارك
آرتيني مشارك
اشترك في: الأربعاء يناير 30, 2008 7:36 pm
مشاركات: 113
القسم: العربية
السنة: ماجستير
الاسم: أحمد المثنّى أبوشكيّر
ICQ: 0932907552
WWW: http://ahmad15.hooxs.com
Yahoo Messenger: hallaahmad1@gmail.com
مكان: البوكمال



غير متصل
عفيف الدين التلمسانيّ بين التصوّف والأصالة
هو، أبو الربيع، عفيف الدين، سليمان بن علي بن عبد الله بن علي بن يس العابديّ الكوميّ التلمسانيّ، والمعروف بـ"عفيف الدين التلمسانيّ".
ولد في الجزائر سنة (610هـ/1213م) في مدينة تلمسان، وانتقل إلى القاهرة أوائل العقد الثالث من عمره، ورزق فيها بابنه الوحيد (شمس الدين) الذي عُرف كشاعرٍ بـ" الشاب الظريف"، وبعد طوافه في بلاد الروم ردحاً من الزمن متجرِّداً متصوّفاً كعادته استقر به الحال في دمشق مُعرِضاً عن التصوف ظاهراً؛ متنعماً بالعيش الرغيد في قصرٍ منيفٍ في رياض الصالحية من سفح قاسيون، حتى وافته المنية سنة (690هـ/1291م)، بعد وفاة ابنه بعامين.
شهد العفيف في حياته الصراعات والانقسام والدويلات، فضعف دولة الموحدين في المغرب والأندلس أفسح الطريق أمام بني عبد الواد الزيّانيّين سنة (627هـ) لإقامة الدولة الزيّانية في تلمسان وما حولها، وفي مصر يحكم المماليك غير العرب ويتوسعون باتجاه بلاد الشام. وهناك في المشرق حروب ودويلات، من القرامطة في البحرين، وشمال الجزيرة العربية إلى الحمدانيين في حلب، وما تبقّى من الخلافة العباسية في بغداد تديرها يد الأعاجم. شهد العفيف ذلك منذ نشأته في تلمسان حتى نضجه، وتتلمذه على يد شيوخ الصوفية في مصر، إلى تربّعه على عرش المشيخة الصوفية في دمشق، فأصبح هاجس الواقع الممزّق ـ(الإسلامي عموماً والعربي خصوصاً)ـ مصدر قلقه، وإن لم يصرّح بذلك ثائراً على هذا الواقع لزهده وتصوّفه إلا أنه خصّ العروبة والعرب برمزه الصوفي في الكثير من شعره، الذي سخّره لغرضٍ ذاتيٍّ مخالفاً الشعراء الآخرين المتكسبين بشعرهم حيث اعتبر فن التكسّب آفة الشعر العربي الكبرى على امتداد تاريخه. ولقد استطاع أن يكوّن جماعة تنادي بمذهبه الصوفي في الوحدة المطلقة مما أثار حفيظة شيوخ السنّة من رجال الدين عليه فاتهموه بالزندقة.
شعره في الغالب، لا يتعلّق بالمجتمع الواقعي، وإنما يفصح عن المجتمع الصوفي بما فيه من مفاهيم وسلوكات ومواجد وعقائد مما لدى الكثير من المتصوفة المتطرفين والمؤمنين بالكمال والوحدة المطلقة، وذلك من خلال النسيب والغزل والصهباء والسكر والخمّار والحانة والطبيعة، غير أنه تغنَّى بالعروبة والعرب وصوّر بلادهم وخيامهم وقبابهم وحلّهم وترحالهم، في زمنٍ تناسى فيه الشعراء العرب هذا الأمر، وقد أشار إلى ذلك د.عبد الكريم اليافي بقوله: "ولقد تغنى هذا الشاعر الكوميّ بالجمال العربي والعادات العربية والأمكنة العربية في كثير من أشعاره في جوٍّ من الإجلال العظيم"، كذلك د.عمر موسى باشا بقوله: "ولكن الشاعر البربريّ التلمساني أعلنها ثورة عربية على الشعر والشعراء وتغنى بذكر العرب، وكان يحرص كل الحرص على وصف حياتهم في صحرائهم، وصوّر خير تصوير مجتمعهم وخيامهم وقبابهم وارتحالهم وإقامتهم وظعائنهم…"، فهو تارة يخاطب عرب الخيام بالحنين إلى منازلهم وظبي الصريم الذي أخذ قلبه:
أحنُّ إلى المنازلِ والربوع ِ وأنتمُ بينَ أحشاءِ الضلوع
نزيلاً في جنابكم المنيع أيا عرب الخيام كذا أضعتم
فليتك لو أضعت له جميعي ويا ظبي الصريم أخذت قلبي
وتارة أخرى يخاطب عرب الجرعاء وقد ارتحلت العيس عن سفح جبل نعمان:
لئن رحلت عن سفح نعمان عيسه فقد نزلت في حيِّ قلبي خيامه
أيا عرب الجرعاء ما أورق الغصنا بدمعٍ ولا غيثٌ يفيض غمامه
ولكن حللتم سفحه فتزيّنت بحسنكم ساحاته وأكامه
وما أجملها من صورة في البيت الأول حيث أنزل خيام أحبته الظاعنين عن سفح نعمان حيِّ قلبه، وأجمل منها صورته المركبة التالية:
وفي العرب الغادين من أجرع الحمى أمير هــوى قلبي لديه نزيل
ببيض مواضعه وسمر رماحــــه جرى الماء خوفاً والنسيم عليل
ولا يكتفي الشاعر بذكر العرب بل ويذكر كرمهم وقراهم وضيافتهم حيث يخاطب نفسه آمراً:
هذا المصلّــى وهذه الكثب لمثل هذا يهزّنـــا الطرب
أنخ مطاياك دون ربعهـــم كي لا تطاك الرحال والنجب
وارجُ قراهم إذا نزلت بهــم فأنت ضيفٌ لهم وهم عرب
واسعَ على الرأس خاضعاً فعسى يشفع فيك الخضوعُ والأدب
واسجد لهـــم واقترب فعاشقهم يسجد شوقاً لهــم ويقترب
ويكثر ذكر العرب وأماكنهم وخيرهم وفضلهم وحماهم:
إن تكن هذه التــي قتلتنا فبها تشتهي النفوس المنونا
عرب نجدٍ هاقد قتلتم فريقاً وفريقــاً ما زلتم تأسرونا
كما يكثر من حبّه لهم متغزلاً مفتخراً:
عرب أناخوا في القلوب معاطفاً ونواظـــراً كعوامــــلٍ وعــــوال
وتوشّحوا برد النعيم فموّجــــوا غدران ماءٍ في نسيمِ شمال
ولا تنجو ظبية عامر من غزله إذ لا ينجو هو من لحاظها:
وعلى الحمى عرب نزيل بيوتهم يحمي حماه بكل أسمر شاجر
لا يشرعون سوى القدود عواملاً ومِـــــنَ الأسنّة غير جفن فاتـر
يحمون جــارهـــم وتنهب لبّه بين البيوت جفون ظبية عامر
وأجمل مشهد يحمله لحبهم ويصوّره خياله الصوفي المجنّح مشهد الصبّ الذي تحرقه نار حبهم على بعده عنهم:
عريبُ الحي قلبي في حماكم نزيلُ فـــــي خيامكم غريبُ
عجبتُ لناركــــــم بربا المصلّى وفيها الصبّ في نجدٍ يذوبُ
ونشرُكم على قربٍ وبعدٍ إلى المشتاقِ تحملُهُ الجنوبُ
وتصغيره هنا للتحبّب والتكريم والتبجيل، إذ يقترب من محبوبته العربية بتصغير نسبها تحبباً بها وبه.
ويتغنّى بالبدويات والرعابيب والعيون النجلاء:
يــا عيونَ البدوياتِ التي جعلتْ بـالهدبِ في الخدّ لثامَا
اجعليني دونَ صحبي غرضاً إنْ رمتْ أجفانُ عينيكِ السهامَا
وليس غريباً بعد ذلك أن يورد الشاعر الكثير من أوصاف الطبيعة الصحراوية العربية حيث تنازعت أكثر شعره أوصاف لنباتات الصحراء وأشجارها، فهنا عذبات البان والغار:
وكمْ نسيمٍ سرى أودعتُُهُ نفساً مالتْ به عذباتُ البانِ والغار ِ
وهناك الرند والشيح والقيصوم:
لِمَـــــــنْ خيمٌ تلوحُ بذي طلوح ٍ تفـــوحُ بنشرِ قيصومٍ وشيح ٍ
وهنالك يسري عرف العرار والخزامى:
سرى عرفُها من رامةٍ فتأرّجتْ رياضُ خزاماها وفاحَ عرارُها
وأما الغزلان وظباء وجرة وآرام الصريم وغيرها من حيوانات الصحراء فقد نالت نصيبها الوافي من شعره وكذلك الظعائن والخيام والقباب والخدور والهوادج والحدة والنوق والعيس.
ولو نظرنا إلى الأماكن والمواضع التي تغنى بها في شعره لوجدنا أنه لم يترك معلماً من المعالم التي استرعت انتباه الشعراء القدامى إلا ذكره "ربوع بذات الضال طاب نسيمها"، ووادي الأثيل الذي يقسم أن لا يسلوه، ونجد وما حوله الذي تكرر وصفه مع النسيمات ومع البرق ومع "غزال الحي من أثلاث نجد"، وعن "أخبار أيام نجدٍ ولياليها"… والأراكة النجدية والصبا النجدي وعرب نجد:
عصـــابــــةُ وجدٍ حبُّ ليلى شعارُها وسقمُ الغرامِ الحــاجريِّ دثارُهــــــا
سرى البرق من نجد فلاح اعتذارها فبرقُ الحمى النجديِّ فيه اقتدارُها
إذا عذلتْ فـــي صبوةٍ حاجريةٍ بدا البرق من نجدٍ فلاحَ اعتذارُها
ولا غرابة في تقديس الشاعر نجداً حمى الحبيب المتمثل في ليلى العامرية التي ينشد فيها الجمال المبدع والذات الأبدية كما يرمز لذلك بكل الأسماء العربية الأخرى:
لولا الحمى وظباءُ الحمى عربٌ ماكان في البارقِ النجديِّ لي أربُ
ومع أن الشاعر يرى أن إشراق مغنى الحمى النجديّ والبارق النجديّ إنما هو إشراق الكون إلا أن هذا لا ينفي أن ذكره لنجدٍ وما حوله هو حبٌّ خالص للعرب وتكريم لشخصهم وتقديس لنجد وما حولها ودعوة للوحدة المطلقة المتمثلة في أحادية الكون. ويؤكد ذلك ما يذكره من مناطق أخرى في الجزيرة العربية ، حيث يذكر جبل رضوى:
لوكانَ قلبِي رضوى ذابَ حين حدا حاديهم في رياضاتٍ وسبحانِ
وجبل أحد:
عندي مـنَ الوجـــدِ مــــابه أُحـــــدٌ يثنى، ولم أُبدِهِ إلــــــى أحـــدِ
وجبل الأبرق الذي يصغّره تحبّباً ويذكره متحسّراً:
ترحّلُ عن سفحِ الأبيرقِ أضعافٌ كــأنَّهم في أوجهِ لبيدٍ خيلانُ
فأوحشَ بعدَ الأنسِ أرامَ رامـةٍ محاجرُها واستافَ أعطافَها البانُ
وذكر بيوت الحي من "أضم" و"قباب العواصم ذات سفح"، و"حيا الأبرقين"…
ولم يكتف بمعالم الجزيرة العربية وإنما ذكر الشام ومواضع منها، والعراق ومواضع منها، وحلب وحرّان وجيرون وصفد… فالحلّة الفيحاء حيث تقيم علوة، وفي كاظمة مظهرٌ عجبٌ قد يكون سرّ تشيّع الشاعر:
عندي لكم يـا أهلَ كاظمةٍ أسرارُ وجدٍ حديثُهـا عجــــبُ
أرى بكم خاطري يلاحظُنِي مِنْ أينَ هذا الإخاءُ والنسبُ
ولما كان الرمز الصوفي يستدعي نسيباً وغزلاً فقد قصر الشاعر رموزه بإيراد أسماء العربيات فقط في نسيبه وغزله، وقد أكثر من رموزه هذه حيث أحصى الدكتور عمر موسى باشا خمس عشرة امرأة ذكرها الشاعر تصريحاً وتلميحاً ونعتاً ونسبة، صنفها الدكتور في طبقاتٍ أربعة:
الأولى: ليلى العامرية حيث ورد ذكرها في أكثر من ثلاثين موضعاً، وفي الثانية: علوة وسلمى وسليمى وتكرر ذكر كل علم منها سبع مرات. وفي الثالثة: سعادوسعدى وأسماء وهند وتكرر ذكر كل منها ثلاث مرات، وفي الرابعة: أروى وعزّة وريّا ورقية ولبنى….. وذكر كل اسم منها مرة واحدة.
ويذكر د.عمر موسى باشا: "أن هذا الاتجاه عند الشاعر في هذا العصر ثورة حقيقية على المفاهيم والأعراق التقليدية في معاني النسيب والغزل، ذلك لأنه بعثها من جديد أولاً، ولأنه جرّدها من المفاهيم البشرية وأدرجها في الرمز الصوفي ثانياً، ولأنه اتخذها تكأة له في الإشادة بالعرب والعروبة ثالثاً.
وهكذا نجد أن هذا الشاعر قد نادى بالعروبة وتغنى بالعرب في عصرٍ غلب فيه العنصر الأعجمي والمملوكي على الحكم، وغلبت فيه الفرقة والتشرذم، وكأنه ـ(كما يرى الدكتور عمر موسى باشا)ـ: "كان يؤمن بوحدة الوجود ويدعو إلى الوحدة المطلقة، وطبيعي جداً أن يجد في الوحدة أو الاتحاد بين المجتمعات العربية بعض ما ينشده من وحدة في عقيدته الصوفية"..
مصادر البحث ومراجعه:
1ـ ديوان العفيف التلمساني ـ نسخة مخطوطة في دار الكتب الظاهرية ـ رقم 5917.
2ـ ابن تغري بردي ـ النجوم الزاهرة في ملوك مصر والقاهرة ـ مطبعة دار الكتب المصرية ـ ط1ـ القاهرة ـ 1930م.
3 ـ جرجي زيدان ـ تاريخ آداب اللغة العربية ـ دار الهلال ـ القاهرة ـ 1957م.
4 ـ د. عبد الكريم اليافي ـ دراسات فنية في الأدب العربي ـ مطبعة دار الحياة ـ دمشق 1972م.
5 ـ د. علي صافي حسين ـ الأدب الصوفي في القرن السابع الهجري ـ منشورات دار المعارف ـ مصر ـ 1964م.
6 ـ د. عمر موسى باشا ـ العفيف التلمساني شاعر الوحدة المطلقة ـ منشورات اتحاد الكتاب العرب ـ دمشق ـ 1982م.
7 ـ كارل بروكلمان ـ تاريخ الأدب العربي ـ ج5 ـ ترجمة د. رمضان عبد التواب ـ دار المعارف بمصر ـ 1975م.

_________________
إنَّما يخشى اللَّـهَ مِنْ عبادِهِ العلماءُ


أعلى .:. BACK_TO_END
  • عنوان المشاركة: عفيف الدين التلمسانيّ بين التصوّف والأصالة
مرسل: الخميس نوفمبر 20, 2008 1:34 am 
مشرفة أقسام اللغة العربية
مشرفة أقسام اللغة العربية
اشترك في: الأحد أغسطس 19, 2007 4:26 pm
مشاركات: 5187
القسم: عربي
السنة: متخرجة



غير متصل
كان وجود عفيف الدين تنبيها إلى الحضارة العربية في ظل الحكم المموكي .. وتغنيه بالعرب ورحلاتهم وأسفارهم ونسائهم ما هو إلا إثبات للعروبة ومحاولة دحض للعنصر الأجنبي

أ.أحمد أبوشكير,
موضوع قيّم .. أشكرك


أعلى .:. BACK_TO_END
  • عنوان المشاركة: عفيف الدين التلمسانيّ بين التصوّف والأصالة
مرسل: الخميس نوفمبر 20, 2008 3:53 am 
مشرفة موسوعة الثقافة العربية
مشرفة موسوعة الثقافة العربية
اشترك في: الأربعاء مارس 31, 2010 6:05 pm
مشاركات: 4420
القسم: اللغة العربية
مكان: حمــــاه_ جــــدة



غير متصل
أ.أحمد أبوشكير,
اقتباس:
ولد في الجزائر سنة (610هـ/1213م) في مدينة تلمسان، وانتقل إلى القاهرة أوائل العقد الثالث من عمره، ورزق فيها بابنه الوحيد (شمس الدين) الذي عُرف كشاعرٍ بـ" الشاب الظريف"،
ماكنت أعرف أن عفيف الدين التلمساني هو والد الشاب الظريف
أذكر أن الشاب الظريف كان من العصر المموكي وله قصائد تغزل بها بالمرد والغلمان والله أعلم
فرق شاسع بين الأب وابنه.
اقتباس:
غير أنه تغنَّى بالعروبة والعرب وصوّر بلادهم وخيامهم وقبابهم وحلّهم وترحالهم، في زمنٍ تناسى فيه الشعراء العرب هذا الأمر،
ماشاء الله في حين تغنى أهل عصره بالعجم والجمال الأعجمي وفتيات الفرس وعيونهم الزرقاء .
اقتباس:
ويتغنّى بالبدويات والرعابيب والعيون النجلاء:
يــا عيونَ البدوياتِ التي جعلتْ بـالهدبِ في الخدّ لثامَا
هذا ماقصدته سابقا.
اقتباس:
ويؤكد ذلك ما يذكره من مناطق أخرى في الجزيرة العربية ، حيث يذكر جبل رضوى:
لم أسمع به من قبل أين يقع هذا الجبل؟
موضوع جميل جدا...
اسمح لي أن أقول بأن مواضيعك في غاية الأهميه حبذا لو تكبر لنا الخط قليلا وتضيف لنا بعض الألوان ليجلب الموضوع أكبر عدد من القراء...سلمت يداك *1

_________________
صورة


أعلى .:. BACK_TO_END
إرسال موضوع جديد  الرد على الموضوع  [ 3 مشاركات ] 

جميع الأوقات تستخدم التوقيت العالمي+03:00

الموجودون الآن

المتصفحون للمنتدى الآن: لا يوجد أعضاء مسجلين متصلين وزائر واحد


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال إلى:  

RIGHTS_RESERVED . DESIGNBY . CONTACTUS . سياسة الخصوصية . شروط الاستخدام
Powered by phpBB© . الترجمة برعاية المنتديات العربية