بارك الله بكم جميعاً
في ذهني اليوم الآية الأولى و الثانية من سو رة الملك
بسم الله الرحمن الرحيم
(( تبارك الذي بيده الملك و هو على كل شيء قدير. الذي خلق الموت و الحياة ليبلوكم أيّكم أحسن عملاً و هو العزيز الغفور .))
...تأمل.. أن الله خلق الموت و الحياة ليرى أيُّنا أحسن عملاً...
يعني أنا بحس و كأن هذه الآية تضع عنوان لوجودي بالدنيا ..يعني هي الحياة إدامك و الموت كمان و مالك غير تعمل بالشي يلي بتحب تشوفو و يشوفو العالم غداً بيوم الخلود ..
بالأخير أنا بوصل لنتيجة أنو مافي شي اسمو عمل لدنيتي و عمل لآخرتي..طالما أنا مسلمة بحس أن الله يعطيني أجر حتى لما بسعى لأشتغل.. لآكل.. و قت بدرس ..وقت وقت بحس أنو كل "عمل " هو بالنهاية لله تعالى عداك عن شغلة المنافسة بأداء "العمل" لأوصل ل"الأحسن "...
هيك أفكار بالنهاية وقت بتتشربها بتحس وجودك غير شكل ...
_________________
وَمَا يُلَقَّـاهَـا إِلَّا الَّذِينَ صَـبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَـظٍّ عَظِيمٍ