اقتباس:
يَضيْعُ فُؤادي بِهَذا الفَراغِ
دَواءٌ لِدائي يَكونُ هَواها
سَقاني مِدادي بَيَاناً إِلَيْها
فَصِرْتُ كَنَجْمٍ يُغَطِّي مَدَاها
إِذا ما كَتَبْتُ فَإِنِّي أُباهي
بِأَنِّي أَميْرٌ أَزورُ حِماها
دَعاها فُؤادي بِلَيْلي دَعاها
فَفَاحَ العَبيْرُ بِمِسْكِ شَذَاها
صديقي سليمان
كانك تتكلم عن حالي
لقد ذكرتني باجمل ايام عمري
شكرا لك صديقي
على هذا الاحساس
_________________
أحماةُ كمْ أهفو إليكِ وكمْ أصبو=فيكِ الجمالُ، ومنْ جَوارِحيَ القلْبُ
إيهٍ حماةُ .. وما أُحَيْلى مَرْتعي=بينَ الصِّحابِ وعَزَّ بعدَهُمُ الصَّحْبُ
يا طيبَ أيّامِ الوِصالِ بقُرْبِهمْ=نَلْهو.. و(عاصِينا) الجميلُ لنا تِرْبُ