قصيدة مؤثرة، وإن كانت تحتاج إلى عدة قراءات.
وقد تساءلتُ كثيراً من تكون هذه الجميلة التي تحدث عنها ؟ ربما هي روحه
شكراً لك أندلسية


لنتعرف أكثر على محمد الفيتوري إليكم ما وجدت:
ولد عام 1936 بالسودان
نشأ في مدينة الاسكندرية، هناك حفظ القرآن الكريم
درس بالمعهد الديني بالاسكندرية ثم انتقل إلى القاهرة
أكمل تعليمه بالأزهر كلية العلوم
عمل محررا ً أديبا ًبالصحف المصرية والسودانية
وعين خبيرا ً إعلاميا ً بالجامعة العربية1968- 1970
عمل مستشارا ً ثقافيا ً في السفارة الليبية بإيطاليا
شغل منصب مستشارا ً وسفيرا ً بالسفارة الليبية ببيروت
ثم مستشارا ًسياسيا ً وإعلاميا ً بسفارة ليبيا بالمغرب
يعتبر الفيتوري جزءا ً من الحركة الأدبية السودانية
وله دواوين شعرية عديدة.

العربية, بل ذاك الطيب الصالح

عزيزتي و كما تعلمين أسماء الشخصيات في الأدب مفتوحة و صالحة لأي تأويل نراه في قصد الكاتب أو حتى نرى أنفسنا فيه .. ،لكن هنا السياق التاريخي المعروف عن هذه القصيدة أنها كتبت لشرف المناضلة الجزائرية جميلة بوحيرد في ظل الاستعمار الفرنسي .
و كم في تاريخنا من جميلات ..
لكن من النادر ربما أن نلتفت لأرواح جميلة مازالت تنبض بيننا و في عصرنا .
و قد أعادتني قصة إحداهن مؤخرأ لقصيدة الفيتوري فراجعتها و رأيت أن أضعها في المنتدى كي أتذكر دائماً تلك الجميلة .. علّنا نرجع إليها يوماً ما كما عدنا إلى جميلة بوحيرد بعد سنوات و سنوات نقبل جبهتها البريئة

عاشقة العربية,
العربية,
أشكركما على التعقيب والإضافة المميزة.
أغنيتما الموضوع

عاشقة العربية,
إختلطت عندي المعلومات فالاثنين من السودان
معك حق الطيب الصالح هو من كتب موسم الهجرة إلى الشمال
شكرا لك