هكذا كان رد أنس الدالي عندما سألناه عن رأيه في " الحساسية " و إن كان بالمقدور التغلب عليها ...

يسعدني أن أكون أول مشارك بالموضوع أختي سيرين - فيما يخص موضوع الحساسية ورأي اخي أنس الدالي فانا أختلف عنه فيما قاله على أن الحساسية صفه جيده او ملازمه للفتاه فانا برأيي أن الحساسية صفه سيئه أذا تجاوزت حدها عند كلا الطرفين الفتاه والشاب. فكثره الحساسية تودي ألى النفور والزعل وبخصوص الشباب فان الحساسية الزائدة تودي ألى النفور أيظا

للحديث بقية أن شا الله

الأمر واضح ........ فكلنا نعرف الحساسية وما مدى حدودها القصوى والدنيا
ونتائجها الإيجابية والسلبية في الحالتين .......

شكرا لك سيرين

حلواني,

سليمان الحسن,

أشكركما جزيلاً على مروركما الكريم و مرحباً بكم دائماً

فعلا الوسط احلى شي
موضوع الحساسية عند الشب أو البنت لازم يكون وسط ، يعني كمان الشب الحساس مشكلة والبنت اللي ما حساسة مصيبة
يعني تخيل أي شخص .. كل ما قلت كلمة يتحسس ويزعل بتبطل تحكي معو ، وكمان شخص لا بيحس ولا بيفهم ما بتعرف كيف بدك تفهّمو وجهة نظرك

وبنفس الوقت لازم يكون عنا حساسيّة اتجاه شعور الناس ومواقفن ونحاول نفهم علين وما نحرجن ، ويكون عنا حساسية للمشاكل الاجتماعية بحياتنا بحيث بعد ما نتأثر أو نبكي نقدر نعمل شي ونغيّر شي

سيرين, شكراً لطرحك
أنس الدالي ، رأيك كان مفتتح الموضوع ، يسلمو

أنس الدالي, جميل كما الفتاة ، ليش ؟ لأنه وسط
الشاب الحساس زيادة بيشبه الفتاة السخيفة ، والشب اللي مانو حساس وبفرد شقفة بيشبه صخرة الصوان
والبنت الحساسة كتير بتكون سخيفة وكلمة بتاخدا وكلمة بتجيبا ، والبنت اللي مانا حساسة بتكون طامة كبرى لأهلها وبيتها فيما بعد
وبالنهاية نحن بشر وعنا مشاعرنا وأحاسيسنا اللي مفروض تكون معتدلة ومناسبة لمجتمعنا وواقعنا ، لاكتير ولا قليل لأنو بالحالتين رح نبيّن غلط