سمسم,
اقتباس:
هي الحياة ماادري شلون صارت .......شنو اللي تغير الزمن ام البشر ام الاثنين
اهلا بك اختي واعتقد بأننا نحن من نسيّر هذه الأسباب فكما قال الشاعر نعيب زماننا والعيب فينا وما لزماننا عيب سوانا
شكرا لك
خالد الهبل,
ديمة,
اقتباس:
كأنو الوضع مبالغ فيه شوي؟؟
اقتباس:
والله أحس أن فيها الكثير من الإجحاف بحق المرأة
شكرا لك ...... ويا ليت لو كنت أكثر واقعية وإنصافا
أهلا بصديقي واخي خالد وتحية لك ولمرورك الكريم ورأيك كذلك
وأهلا بك أخت ديمة وشكرا على مرورك الكريم ورأيك كذلك
إخوتي....قد اخترت مضمون هذه الخاطرة من تجيربة رجل يقبع تحت تأثير زوجته بسبب تسلطها وإثارتها الدائمة للمشاكل فما كان واضحا بوصف حال الزوج وعمله المضني وواجباته تجاه زوجته وتجاه أولاده وأسرته عامة من مختلف الاتجاهات يجد نفسه أمام زوجة خارجة عن أوامره تفعل ما يحلو لها دون الأخذ بالحسبان حقوق الزوجية المحتمة عليها تجاه زوجها تقديرا له ولعمله وقد بينت في الخاطرة بأن الزوجة هنا من خلال أوصافها ومواضع عدة تدل على أنها غير متعلمة وغير عاملة فقط تأكل وتشرب وتنام بالرغم بأنني لم أتطرق لموضوع تربيتها للأولاد فالأمر واضح من خلال أوصافها فهي لا تعاني كثيرا في تربيتهم وربما لا تهتم بهم أصلا.
المبالغة هنا نمت من خلال شدة الموقف وسوء سلوك هذه المرأة تجاه زوجها وتجاه واجباتها والكلام طبعا هنا لا يشمل النساء جميعا فأصابع أيدينا ليست متشابهة.
كما يقال بأن أجمل الشعر أكذبه أي أكثره تعابيرا وغلوا في الوضع فربما يكون الكلام لا ينطبق بالضرورة على الحالة الموصوفة ولكنه يكون تعظيما بالشيئ المشار إليه.
قد يكون أي خلاف بعش الزوجية يكون سببه الرجل أكتر مما هوا عالمرأة لأنه الأوعى والذي يجب عليه دائما أن يجد الحلول , لكنني هنا بينت بأن هذه المرأة ليست قابلة للنقاش وللحوار ولا ترضى بأنصاف الحلول حتى . وبوصفي لحالة الزوج فهو يائس من محاولاته الدائمة مع الانسجام مع زوجته فهي لا تعمل إلا بما يدور في رأسها ويوجد أيضا عوامل وأسباب تجبر الرجل على فعل ما تريده زوجته كخوفه من سوء العلاقة بينهما كما خوفها كذلك من مسائل عدة كالطلاق والأولاد والمحاكم وغيرها من أمور أخرى لا يتاح لنا أن نذكرها هنا كي لا يتمحور الموضوع حول نقاش اجتماعي بحت.
هدى,
تحية لك أختي العزيزة على مرورك وعلى رأيك الكريم
اقتباس:
ما هذه المرأة الفظيعة ؟!
اقتباس:
يمكنك أن تجعل الكلمة هكذا في التقفية : تماما ، إماما ، سلاما ، فتكون هذه الألف للإطلاق
شكرا لك أختي على تصحيحك لخطأي وسأقوم بعمل نصيحتك مباشرة وقد ظهر ذاك الخطأ لعدم تأكدي قواعديا .
اقتباس:
هزة الرغامة ..
فأظن أنك تقصد : الرغامى ، أي قصبة الرئة ، وكأنها تعنف وتلعب في صوتها ، ولكنني أراه تشبيها ضعيفا
نعم أختي تموج بصوتها بهزة الرغامى أي تعبير عن شدة صياحها وقوته وشكواها الدائمة وانتقادها الدائم لزوجها لدرجة هتزاز حنجرتها و رئتها وكل جسدها
وأوافقك بأن يكون التشبيه أكثر قوة في المرات القادمة
اقتباس:
تغني على أحزان عزفي وتمزقني
كأني كنت مجبرا بها أعواما
الأجمل : وكأنها أجبرت عليّ أعواما ، لتحقق ذلك النفور الذي تمارسه
اختي هدى يصح الوجهان ..انا قلت : كأني كنت مجبرا بها منذ سنين عدة أو كأن القدر قد أجبرني بها ورسمها للمستقبل زوجة لي وبأنني سأظل مجبرا مرغما بها ليوم وفاتي فما باليد حيلة .
اقتباس:
تقلع لسان أسدها غراما
هلا شرحت لي ؟
هنا أمر يدل على أنها ومن شدة غيرتها الكاذبة وتصنعها تقوم بعقابي في كتف الليل حينما تظهر كاللبوة التي تعاقب أسدها إذا أغاظها بشيئ كالتقرب من لبوة أخرى فإن لبوته تقوم بقلع لسانه كما قال المصور العالمي ( لي ويتهام ) في بوتسوانا الإفريقية يروي هذه القصة ويقول بأن الأسد كان يغازل لبؤة على ضفة النهر
عندما شاهدته زوجته اللبؤةة ودار هذا الصراع الذي لم ينته قبل أن تتمكن الأنثى من لسان زوجها وتترك به إصابة كبيرة. وهذه حقيقة علمية في عالم الحيوان في عالم الأسود واللبوات وهذه الصورتين من المصور توضحان فكرة التشبيه :
وهنا الصورة مقربة
وتلك كانت تذكرة من لبوة الأسد مذكرة إياه بعدم خيانتها وبعد إغاظتها وتحذيرا له للمستقبل كما لبوتنا هنا في هذه الخاطرة مع هذا الرجل المسكين الذي لا يملك إلا أن يقول (حاضر ) .
اقتباس:
ولا أرجع للبيت إلا
وقد جال المر في حلوي واستقامَ
لم أفهم هذه الصورة ؟
أختي هنا الصورة تدل على أنه يعود متعبا من عمله الذي يبدو بأنه شاق جدا وقد تعكر حلو روحه وقد تعب جسده جدا وأصبح منهكا جدا وقد اثر ذلك التعب والجهد في جسده الذي كان هادئا مرتاحا واستقاما اي انغرز وبقي في جسده .
اقتباس:
يا شراع جوعي تحمل
إنني أموت صياما
صورة جميلة
شكرا لك أنت أختي الكريمة على نقدك الرائع والمفيد جدا بحق ... ويعلم الله كم سررت بنقد اخت متمكنة مثلك .
وإذا كان هناك أي تعقيب من إخوتي الذين قد أدلوا بآارئهم فليتفضلوا كي نستفيد سوية أكثر فأكثر ........تحية .