ظاهرة نراها كثيراً ونلمسها ، خصوصاً مع الأطفال الذين لايستطيعون التواصل مع الآخرين بسبب قلة الثقة بأنفسهم .. وهذه مشكلة صعبة لأن آثارها ستمتد مع التقدم في العمر أكثر
وكثيراً وبعد الفشل في إحدى مشاريعنا يصيبنا الإحباط الذي سيقودنا إلى قلة الثقة بالنفس والقدرات
كيف نعالج انعدام الثقة بالنفس أو قلتها ؟ ..
هذا السؤال يقودنا إلى تحديد الأسباب
مثلا ..
1. تهوين الأمور والمواقف بحيث يشعر الشخص أن من حوله يركزون على ضعفه ويرتقبون كل حركة غير طبيعية يقوم بها .
2. الخوف والقلق بأن يصدر منه تصرف مخالف للعادات حتى لايواجهه الآخرون باللوم أو الاحتقار.
3. إحساسه بأنه ضعيف ولايمكن أن يقدم شيئاً أمام الآخرين ويشعر بأن ذاته لا شيء يميزها وغالباً من يعاني من هذا التفكير الهدام يرى نفسه إنساناً دون المستوى .
هناك أسباب تستطيع تحديد مصدر المشكلة :
1. قد يكون هذا الإحساس بسبب فشل فى الدراسة أو العمل وتلقي بعض الانتقادات الحادة من الوالدين بشكل جارح.
2. التعرض لحادث قديم كالإحراج أو التوبيخ الحاد أمام الآخرين أو المقارنة بينه وبين أقرانه , والتهوين من قدراته ومواهبه .
3. نظرة الأصدقاء أو الأهل السلبية للشخص وعدم الاعتماد عليه فى الأمور الهامة أو عدم إعطائه الفرصة لإثبات ذاته .
هذه كانت الأسباب ..
دعونا الآن نضع حلولا على أساسها تبتعد عن التنظير وتعتمد على رؤيتنا وتجاربنا
بشكل مؤقت مو دائم
وهالشي مرتبط باللي قلتي هون :
معناها منستنتج انو الحكي والفضفضة حل من أحد الحلول ، مع وجود رفقة تسمع وتساعد