الرمان يكافح 11 مرضاً
على مجموعة كبيرة من المعادن ونسبة عالية من الماء و 10 – 15% مواد سكرية و 1% حامض ليمون، بالإضافة إلى الفوسفور والحديد والمغنزيوم.
أفادت الدراسة أن الرمان يكافح الوهن العصبي وأورام الأغشية المخاطية و ينظف مجاري التنفس (يقطر في الأنف 3قطرات من منقوع الرمان الممزوج مع ملعقة عسل)، ويقضي على البكتريا المسببة للإسهال، ويقوّي القلب والمعدة، ويدرّ البول، ويطهر الدم، ويذيب حصوات الكلى، ويلطّف الحرارة المرتفعة في الجسم، ويشفي عسر الهضم، ويقلل
آلام النقرس.
ونشرت مجلة “التغذية السريرية” الأمريكية أن عصير الرمان يقلل من تأثير الكوليسترول الضار في الشرايين، ويزيد من نشاط أنزيم مضاد للأكسدة بمقدار 20 % ، مما يقلل ضغط الدم الشرياني ويضاعف مستويات المواد المضادة للأكسدة المفيدة للصحة في الدم، لذا فإن تناول نصف كوب على الأقل في اليوم من عصير الرمان يقلل احتمال تجلط الشرايين أو الإصابة بأمراض القلب، كما أنه يعمل على تقليل احتمالات الإصابة بسرطان الثدي والرئة البروستات وعلى زيادة مستويات الاوكسجين في الدم… وإذا شرب عصير الرمان محلى بالعسل فإنه يلين الأمعاء ويزيل الإمساك ويطهر الدم ويساعد على الهضم… كما أنه يشفي بعض أنواع الصداع وأمراض العيون، خاصة ضعف النظر ( بمعدل كوبين يومياً)، ويفيد جداً في علاج أمراض الضعف الجنسي من خلال مساعدته على تدفق الدم في الشرايين والأوردة.
أما قشور ثمار الرمان التي تحتوي على كمية كبيرة من المواد العفصية والتي لها صفة القبض فتستعمل كعلاج لالتهابات الحلق أو تورمه وكذلك للدسنتاريا والامبيبا، كما وتفيد في طرد الديدان الشريطية (منقوع قشر الرمان بمعدل ملعقة صغيرة مع ملء كوب ماء مغلي ويترك لمدة عشر دقائق ثم يصفى ويشرب بمعدل ثلاث الى اربع مرات في اليوم).
ويستخدم مغلي أزهار الرمان لعلاج اللثة والتهابها وتقرحاتها (غرغرة ومضمضة ثلاث مرات في اليوم).
ومن جانب آخر تتميز ثمار الرمان في قدرتها على المساعدة في إنقاص الوزن، حيث أنها تزيد من مستويات الطاقة في الجسم فيصبح الشخص أكثر قدرة على الحركة وممارسة النشاطات المختلفة، و تقمع الجوع بسبب كمية المياه المتوفرة فيها، و لها فعالية عالية في حرق الدهون لغناها بمضادات الأكسدة التي تفوق الموجودة في الشاي الأخضر.
على مجموعة كبيرة من المعادن ونسبة عالية من الماء و 10 – 15% مواد سكرية و 1% حامض ليمون، بالإضافة إلى الفوسفور والحديد والمغنزيوم.
أفادت الدراسة أن الرمان يكافح الوهن العصبي وأورام الأغشية المخاطية و ينظف مجاري التنفس (يقطر في الأنف 3قطرات من منقوع الرمان الممزوج مع ملعقة عسل)، ويقضي على البكتريا المسببة للإسهال، ويقوّي القلب والمعدة، ويدرّ البول، ويطهر الدم، ويذيب حصوات الكلى، ويلطّف الحرارة المرتفعة في الجسم، ويشفي عسر الهضم، ويقلل
آلام النقرس.
ونشرت مجلة “التغذية السريرية” الأمريكية أن عصير الرمان يقلل من تأثير الكوليسترول الضار في الشرايين، ويزيد من نشاط أنزيم مضاد للأكسدة بمقدار 20 % ، مما يقلل ضغط الدم الشرياني ويضاعف مستويات المواد المضادة للأكسدة المفيدة للصحة في الدم، لذا فإن تناول نصف كوب على الأقل في اليوم من عصير الرمان يقلل احتمال تجلط الشرايين أو الإصابة بأمراض القلب، كما أنه يعمل على تقليل احتمالات الإصابة بسرطان الثدي والرئة البروستات وعلى زيادة مستويات الاوكسجين في الدم… وإذا شرب عصير الرمان محلى بالعسل فإنه يلين الأمعاء ويزيل الإمساك ويطهر الدم ويساعد على الهضم… كما أنه يشفي بعض أنواع الصداع وأمراض العيون، خاصة ضعف النظر ( بمعدل كوبين يومياً)، ويفيد جداً في علاج أمراض الضعف الجنسي من خلال مساعدته على تدفق الدم في الشرايين والأوردة.
أما قشور ثمار الرمان التي تحتوي على كمية كبيرة من المواد العفصية والتي لها صفة القبض فتستعمل كعلاج لالتهابات الحلق أو تورمه وكذلك للدسنتاريا والامبيبا، كما وتفيد في طرد الديدان الشريطية (منقوع قشر الرمان بمعدل ملعقة صغيرة مع ملء كوب ماء مغلي ويترك لمدة عشر دقائق ثم يصفى ويشرب بمعدل ثلاث الى اربع مرات في اليوم).
ويستخدم مغلي أزهار الرمان لعلاج اللثة والتهابها وتقرحاتها (غرغرة ومضمضة ثلاث مرات في اليوم).
ومن جانب آخر تتميز ثمار الرمان في قدرتها على المساعدة في إنقاص الوزن، حيث أنها تزيد من مستويات الطاقة في الجسم فيصبح الشخص أكثر قدرة على الحركة وممارسة النشاطات المختلفة، و تقمع الجوع بسبب كمية المياه المتوفرة فيها، و لها فعالية عالية في حرق الدهون لغناها بمضادات الأكسدة التي تفوق الموجودة في الشاي الأخضر.
