ابراهيم محمد,
أشكرك حقاً .. معانٍ رائعة كان القصد: رفضت من قبل لجنه التحكيم بحجة أن موضوعها يتكلم عن الواقع بشكل صريح و فصيح
ما أحبه في هذا النوع من الأشعار أنها تصاغ على نمط أشعار أو معلقات لشعراء خلدهم التاريخ بأسلوب يخدم الواقع المؤسف .. فتكون مألوفة للأذن معبرة عن واقع نعيشه بآن معاً .. و كأنّ هذه الشخصيّات أتت من الزمن الغابر لترثي هذا الحاضر
يا دار عبلة بالجواء تكلمي ..... و عمي صباحاً دار عبلة و اسلمي
هلا سألت الخيل يا بنة مالكٍ ...... إن كنت جاهلةً بما لم تعلمي

ابراهيم محمد, في الواقع إن الأبيات التي أصفتها هي أمثلة من معلقة عنترة بن شداد الأصلية و التي كتب الشاعر أبيات على نمطها لتناسب الوصف

يبدو أن عنترة ضاع في زمن كهذا ، حتى أن كل ما سيكتب عنه سيرفض لأن مبادئه لا تصلح مع أيامنا هذه
قصيدة رائعة ومؤثرة ، تحاكي واقعاً مريراً لم يعد لأمثال عنترة مكان فيه

ابراهيم محمد,
أشكر جزيلاً على هذا الانتقاء

يا الله ما أجملها من قصيدة وما أروعها من كلمات
أين حال عنترة من حالنا اليوم.....فلقد ضعنا في زمان تكاثرت علينا فيه أنياب المفترسين وولكن النصر قادم بإذنه تعالى
ابراهيم محمد,
سلمت يداك على هذا النقل

السلام عليكم :

قصيدة معبّرة , وفينا نحط تكملة الها , بنرد :
....................