سليمان الحسن,
اقتباس:
الابتعاد بقصد كف المشاكل وكف القلق والأذى هو مسالمة وخلق كريم وهو أيضا في سبيل العيش الهانئ (بعيد عن الشر وغنيلوا) أما إذا لم يكن بإمكانهم الرد في مسائل قد يكون الحق بيدهم وتهربوا من ذلك لخوف من خسران أو خلافه فذاك قطعا ضعف
أن أهرب من المواجهة بغرض المحافظة على علاقتي بالآخرين هو الخطأ بعينه 
و الخاسر الوحيد في هكذا موقف هو الشخص ذاته ... فهو إضافة لكونه أسهم بشكل ملحوظ في إلحاق سمة "الضعف " بشخصه , قد تسبب بألم و عذاب داخلي يجعله يعيش مرارة الضعف و الخوف من المواجهة حرصاً على علاقته بالآخرين .
أشكر مشاركتك سليمان و نورت 
محمد الاسمر,
اقتباس:
اولا شكرا لطرح هذا النوع من المواضيع لاننا فعلا صرنا لا نميز بين الابتعاد عن المشاكل والتهرب منها
شكراً ألك أخ محمد و تبقى ساحة حوار المنبر الذي يتيح لجميع الأعضاء إبراز وجهات النظر المختلفة فيما يواجههم من مشاكل و قضايا تستحق الوقوف عليها 
اقتباس:
انا أرى ان الابتعاد عن المشاكل هو القوة الكاملة بحد ذاتها لأنك لن تبتعد عن المشاكل الابتجنب هؤلاء الاشخاص الذين اصبحت المشاكل والمنغصات أمرا لابد منه في حياتهم
وهذا بحد ذاته قوة
القوة كما قلت لا تكمن بإبراز العضلات و إنما القوة هي قوة التفكير السليم الذي يدفعنا للتعامل مع الأمور بالشكل الأنسب .
اقتباس:
أصلح الله الجميع وأرغد أيامهم
اللهم آمين 
أشكر مرورك أخ محمد و أهلاً بك في آرتين و بالتحديد في ساحة حوار
|
