الخبر الأول
بدأت وزارة التعليم العالي بالإعداد لامتحان الكفاءة وطلبت من الجامعات المعنية موافاتها ببيانات تتضمن أسماء واختصاصات للطلاب المتوقع تخرجهم في نهاية الفصل الدراسي الأول للعام الدراسي 2009/2010.
وقد أطلقت وزارة التعليم العالي إعلان عن امتحان الكفاءة لخريجي الجامعات السورية الخاصة والحكومية على موقعها الالكتروني في 17 أيلول 2009 الذي تضمن مايلي:
عملاً بقرار مجلس التعليم العالي رقم /31/ المتضمن «قواعد الاعتماد العلمي للجامعات الخاصة» والقاضي بخضوع طلاب الجامعات الخاصة لامتحان تقويم معياري في كل اختصاص على مستوى وطني يعكس كفاءةالخريجين والبرنامج والجامعةالمانحة للشهادة،
ستقوم الوزارة بإطلاق امتحان الكفاءة بدءاً من شهر كانون الأول 2009 الموافق لنهاية الفصل الأول من العام الدراسي 2009/2010.
يجرى الامتحان مرتين في كل عام دراسي (كانون الأول/ أيار) بحيث يشمل في دورته الثانية المقررة في أيار 2010 طلاب الجامعات الخاصة والحكومية في الاختصاصات التي سيتم اختيارها بناءً على أعداد الخريجين .
يهدف الامتحان إلى الارتقاء بجودة التعليم العالي وزيادة التنافسية بين الجامعات السورية الخاصة والحكومية وتحفيزها على تقويم برامجها الأكاديمية بمقارنة نتائج خريجيها في حقول التخصص المتعدد بنتائج نظرائهم في المؤسسات الأخرى.
ستقوم الوزارة بتحديد مواعيد وأماكن إجراء الامتحان في إعلان لاحق ينشر على الموقع الالكتروني للوزارة http://www.mhe.gov.sy" onclick="window.open(this.href);return false;
الخبر منقول من الموقع الرسمي لوزارة التعليم العالي حرفياً
[color=#008080] لكن لم يتم التوضيح فيما اذا كان هذا الأعلان يتضمن الكليات الأدبية .. وان كان الكلام صحيحا
فعلى من سيتخرج من الأن فصاعداً الخضوع لأمتحان كفاءة وفي حال عدم النجاح يجرب مرة أخرى ..وأخرى حتى الله يفرجها
[/color]
الخبر الثاني
أعلنت وزارة التربية أنها قررت إلغاء شرط الحصول على وثيقتين لمادتي المعلوماتية ومقرر اللغة، وذلك للسماح لمن يرغب بالتقدم إلى المسابقات التي تعلن عنها الوزارة في جميع الاختصاصات.
وكانت رئاسة مجلس الوزراء أصدرت في شباط الماضي تعليمات جديدة حول إجراءات وأصول التعيين في الجهات العامة, حيث اشترطت حصول المتقدم على وثيقتين للغة الأجنبية والحاسوب, بالإضافة إلى شروط التعيين التي يتضمنها قانون العاملين الأساسي في الدولة لعام 2004.
وأوردت صحيفة البعث أن الوزارة أشارت إلى أن السبب وراء قرارها "أن هذا الشرط كان يقف حاجزاً أمام عدد كبير من المتقدمين إلى هذه المسابقات".
وكانت وزارة التربية وافقت في شهر نيسان الماضي على تعيين 2585 مدرسا مساعدا باختصاصات مختلفة من الناجحين في مسابقة انتقاء المدرسين المساعدين التي جرت في تشرين الأول عام 2007, ليصل إجمالي ما تم تعيينه خلال هذه المسابقة إلى 6920 مدرسا مساعدا.
يشار إلى أنه سوف يتم بدء العمل بقرار وزارة التربية الجديد اعتباراً من المسابقة القادمة التي ستعلن عنها قريباً
الخبر منقول من موقع طلاب جامعة حلب حرفياً http://www.aleppostudents.com" onclick="window.open(this.href);return false;
بعد ما العالم كلها عملت دورات لغة وكمبيوتر "وتقاتلو مقاتلة عالتسجيل "في المعاهد الخاصة وفي الجمعية السورية وتكلف الكثير منهم مالا طاقة له به من المال والوقت اكتشفو أنو مالن داعي
يعني الواحد شو بدو يحكي ما بعرف نيالنا ع هالوزارتين شو دمن خفيف
.......هي العالم من غير شي فايتة بالحيطان 
.....الله يعين هالطالب شو بدو يتحمل ليتحمل 
