عنفوان التواضع
ماذا يكونُ...
ماذا يكونُ لو أنّ هواكِ عليّ يهونُ..ماذا يكونُ
ثمّ ماذا سيعتريني...
ثمّ ماذا سيعتريني لو قلتُ أنّ ...
عينيكِ بل شفتيكِ بل هذي وتلكَ لم تعد...
تعنيني أو تغريني أو تثنيني..
ما أنتِ ....ما أنتِ وما الذي فيكِ يعنيني
ما أنتِ ....هل حبكِ سيميتني و يحييني
******
ماذا اعتراني....ماذا اعتراني
هي التي كانت حينما تراني
تناجي وتقولُ طولي...
طولي بين يديه يا ثواني
******
ماذا... ماذا هل لي هي قد وجدت..
أم لها أنا تمّ إجادي...
أنا ما بحثتُ عنها ....
أنا ما بحثتُ عنها لمّا أن رأيتها....
أنا ما بحثتُ عنها.....
حتى أنني تجاهلتها...
بل وأبديتُ لها كلّ إهمالي
حتى شعري....
حتى شعري حين تحرك لأجلها...
قلتُ له اصمت...
اصمت فإن الأمر اعتيادي
لكنني سمعتها.....
سمعتها تقولُ لربها..أرسلهُ
أرسلهُ....أرسلهُ ياإلهي
سمعتها تدعو وتدعو وتنادي
وفي الصباحِ ما إن رأيتها
والتقت العيونُ حتّى...... تمّ إرسالي
******
أنا لا أنكرُ إلامَ صارَ إليهِ حالي أنا لا أنكرُ
أنا لا أنكرُ أني صرتُ أناجي القدرَ أن..
بها يلاقيني ومنها يدنيني وعليها يرميني
أنا لا أنكرُ أنني صرتُ بعد لقياها أحتاجُ لمن..
إلى الطريق يهديني ...
أنا لا أنكرُ أنّ الوقتَ بين يديها كان يعنيني
ولمَ أنكرُ....
ولمَ أنكرُ حسنها كان يبقي ألفاً مثلي
أفلا يبقيني
ولمَ أقولُ...ولمَ أقولُ عيناها بل شفتاها لم تعد
تعنيني أو تغريني أو تثنيني
بل إنها تعنيني وتغريني ولا عن شيء تثنيني
ثمّ كيف....ّ كيف لاشيء فيها يعنيني
كيف لا تعنيني...
وقد حبّها بعد اللهِ..
يميتني و يحييني.


بقلم: محمود دياب

كتير حلوة , وبدون أي مجاملة صدقني

اللي عاطيها جمال أكتر أولا القافية تانيا إنك كاتبها بالطريقة اللي تلقى فيها ... مشكور

أخي محمود لقد إرتبكت بعد أن إنتهيت من قراءة قصيدتك فلم أعلم على ماا أرد أأرد على عنوان القصيدة؟ أم أرد على كل مقطع من القصيدة؟ أم أردعلى القصيدة بالكامل ؟حاولت أن أرد ولكن لم أجد في الأبجدية كلاما يناسب ردا على قصيدة كهده ولكنني أترقب من كلامك نزارا صغيرا إن ماخاب ظني وعدت إلى سؤالي ماهو الكلام اللدي يكفي ردا .....................فلم أجد......... ولكن ربما كلمت سلمت يداك تكفي لأني لست بشاعر ولست ولست .......تقبل فقري اللغوي وأرجو أن تتقبل مروري

محمود دياب,
لم أعتد قراءة الشيئ الجميل دون إضافة نقد متواضع لأحصل على أجمل و أكمل بوجهة نظري .....
سيدي قد كررت الكثير من الكلمات لتشعرنا بإلقائك بالقصيدة ....و لعلي أرى بعض التكرار كان مقبولا و بعضه كان غير مستحسن للقارئ ...فأنا كقارئة لي الحق بأن أتخيل مواضع التكرار بل ولي الحق أيضا بأن أقرأ قصيدتك بأسلوبي
الخاص ... وأبحر في خيالي من خلال كلماتك ...أما حينما أحضرك شخصيا و أنت تلقي ...فهنا أكون متلقية مصغية لكل ما يمليه عليه فكرك و احساسك بإلقائك ....و لعلي سأسمح لنفسي بأن أعيد صياغة القصيدة بدون تكرار بعض الكلمات لكي يصلني احساس الشاعر الكامل عبر وعيي واحساسي كقارئة
واعذر تطفلي على قصيدتك ....

بانة
أشكرك على رأيك الصادق
اللذي أفرحني ، لكن بالنسبة
إلى كتابة القيدة بالطريقة اللتي تلقى بها
فإني لا أعدك بهذا في المرة القادمة
لأن ذلك لم تستعذبه شاعرة كليتكم
أشكرك وأعدك بالأجمل ..
علاء 111
أشكرك على مرورك الرائع
على فكرة القارىء اللذي يستوقفه
عنوان القصيدة يكون قارئاً محترفاً
أما بالنسبة لنزار الصغير فأتمنى أن أكون نزاراً
ثانياً وليس نزاراً صغيراً لكن مبدئياً ربما لا أستحق
سوى لقب نزار الصغير ،أشكر غناك اللغوي و الثقافي
همسات الحب
أشكرك على ردودك الثقيلة
وعلى اقتباساتك لمقاطع في القصيدة
وافق فيها ذوقك ذوقي بصراحة
أشكرك
صفاء
اذا كانت قصائدي ستبلغ الكمال بهذا الشكل
بعد أن تعيدي كتابتها على طريقتك
فإني لن أتردد في إرسال قصائد ديواني (قمر)
كي تكتبيها على طريقتك قبل إرسالها إلى دار النشر
أشكر ردك اللذي أحزنني في أول خمسة ثواني
سليمان الحسن
صديقي و شقيقي سليمان ردودك تحتاج ُ لقصائد للرد
عليها لذلك أرجو منك أن تراعي مستواي اللغوي في الرد
فأنا شاعرٌ مبتدء
أشكرك

الشاعر محمود دياب

ماشاء الله ما هذا هل هذا شعر ام سحر برافو ااااااااااااااااااااااااااااااااااااااااا

أشكرك على هذا الرد اللذي له وقع السحر بحق