يمر الإنسان في مراحل حياته بالكثير من الظروف الصعبة والمشاكل
و المواقف العنيفة التي تهزه أحيانا ، و تترك في نفسه آثارا سلبية، تؤثر هذه الآثار فيما بعد على صحته النفسية و العضوية، و على حياته المهنية و الاجتماعية،
و لكن المشكلة أن عددا كبيرا من الناس لا ينتبه إلى ذلك، و لا يعلم أن لديه مشكلة ما، هي السبب في كل ما يعانيه، في حين أنه لو استشار أحد الخبراء، لساعده بعد الله بكل سهولة في التخلص من مشكلته.
و إليكم بعض الدلائل أو الحالات التي يدل وجودها على وجود مشكلة ما ، و الحاجة إلى استشارة خبير.
متى تحتاج إلى خبير نفسي أو استشاري ؟
1. إن استبد بك الضيق و القلق أو الشعور بالذنب أو الاكتئاب بصورة موصولة، وعجز عن تحديد مصادر هذه المشاعر.
2. إن كانت هذه المشاعر حيال مشكلة محددة، لكنك لم تجد من خبراتك و معلوماتهك ما يعينك على حلها، أو أن تكون جربت حلولا مختلفة و لم تفدك في حل المشكلة.
3. إن كنت تتهرب من مواجهة مشكلتك بتجاهلها أو استصغارها أو التمويه عليها أو ادعاء العجز عن حلها.
4. إن كنت تنسب قيام المشكلة بأسرها إلى الناس و الظروف فتلقي كل اللوم عليها، دون أن تجد من الشجاعة ما تحمل نفسك شيئا منها.
5. إن اشتد اضطرابك و انفعالك تأثرا من كل ما يذكرك بمشكلتك.
6. إن أصبحت سريع الاهتياج، تثيرك التوافه من الأمور، شديد التردد قبل القيام بعمل عادي، أو اتخاذ قرار غير هام، شديد الندم و التحسر على ما تفعله، بادي القلق على صحتك و عملك و مستقبلك.
7. إن بدأت مشكلتك تعطلك عن أداء عملك، كعجز طالب عن تركيز الانتباه اللازم للتحصيل، أو إن بدأت تفسد علاقاتك بالناس كأن تصبح شديد الميل إلى التطاول عليهم أو إلى الشك في نياتهم، أو استدرار العطف و المعونة منهم، أو بدت لها آثار عضوية مزعجة كالصداع و الأرق و فقد الشهية للطعام.
و المواقف العنيفة التي تهزه أحيانا ، و تترك في نفسه آثارا سلبية، تؤثر هذه الآثار فيما بعد على صحته النفسية و العضوية، و على حياته المهنية و الاجتماعية،
و لكن المشكلة أن عددا كبيرا من الناس لا ينتبه إلى ذلك، و لا يعلم أن لديه مشكلة ما، هي السبب في كل ما يعانيه، في حين أنه لو استشار أحد الخبراء، لساعده بعد الله بكل سهولة في التخلص من مشكلته.
و إليكم بعض الدلائل أو الحالات التي يدل وجودها على وجود مشكلة ما ، و الحاجة إلى استشارة خبير.
متى تحتاج إلى خبير نفسي أو استشاري ؟
1. إن استبد بك الضيق و القلق أو الشعور بالذنب أو الاكتئاب بصورة موصولة، وعجز عن تحديد مصادر هذه المشاعر.
2. إن كانت هذه المشاعر حيال مشكلة محددة، لكنك لم تجد من خبراتك و معلوماتهك ما يعينك على حلها، أو أن تكون جربت حلولا مختلفة و لم تفدك في حل المشكلة.
3. إن كنت تتهرب من مواجهة مشكلتك بتجاهلها أو استصغارها أو التمويه عليها أو ادعاء العجز عن حلها.
4. إن كنت تنسب قيام المشكلة بأسرها إلى الناس و الظروف فتلقي كل اللوم عليها، دون أن تجد من الشجاعة ما تحمل نفسك شيئا منها.
5. إن اشتد اضطرابك و انفعالك تأثرا من كل ما يذكرك بمشكلتك.
6. إن أصبحت سريع الاهتياج، تثيرك التوافه من الأمور، شديد التردد قبل القيام بعمل عادي، أو اتخاذ قرار غير هام، شديد الندم و التحسر على ما تفعله، بادي القلق على صحتك و عملك و مستقبلك.
7. إن بدأت مشكلتك تعطلك عن أداء عملك، كعجز طالب عن تركيز الانتباه اللازم للتحصيل، أو إن بدأت تفسد علاقاتك بالناس كأن تصبح شديد الميل إلى التطاول عليهم أو إلى الشك في نياتهم، أو استدرار العطف و المعونة منهم، أو بدت لها آثار عضوية مزعجة كالصداع و الأرق و فقد الشهية للطعام.
