لأني أجد في مكان ما هنا من يقرأ الكلام و كأنه كاتبه..أسقطت بعضا من حروفي..و زادني للعمل إصرارا..أن من هنا معني به!!!!!!! و أعتذر إن كانت الحروف تحت السطر الأبيض!!!

قتلني...أماه..قتلني..
حكم علي بالإعدام منفذا...و لا زلت لا أدري..أي نفس قتلت..
حد سكينا..ناعمة..سوداء..يشوبها بعض من زراق السماء..
لا مست عنقي...شعرت أنها..باردة..أثلجت في الدماء...
كان مغمضا عيناه..لا زال لا يريد التراجع..
و أنا أعلم..أنه لن يتراجع..فتلك الرجولة!!!
دفعت ثمن خطئ..لا زلت أجهله...
ضاع مني حرف...لا زلت لا أفقده...
تركني..لكن السكين بقت..تتكئ على عنقي..
و بين عني..ظل أخي يلوح في البعيد..
يتمنى لو كان هنا..حتى يتلقاها عني..
لكنه رأى دموعي بالأمس..و لم يستطع مسحها..فرحل..
يتمنى لو كلن هنا..هذه المرة..ككل مرة استنجدته بها..
لكنني محكومة...بالإعدام!!!
لم تهمه دموعي..و هذا حلال..
لكن أخي يبكي أيضا..و أن يكون محتملا..هذا محال...
قلمي هناك..على الرصيف..ينظرني..
يستصرخ..إحمليني..دعي أصابعك..تحتضن جبيني..
على الورق اركيني..و سأطلق الكلمات...
لكنه يراني..ما بيدي متسع..إلا لدموع عيني..
و يمنعني عن الحراك..سلاح تاه..بين عيني...
أماه..أماه...أماه...
حكم علي بالإعدام..
و ليت الحكم كان الموت!! و إنما..بين الحبلين تعلقت..
أطارد الكلمات..أبحث..أفرغ في كل فراغ من كلمات القصائد..
علي أجد من حكم علي..ليس لأطلب رحمة..فليست هذه عادتي..
و إنما..لتغمض عيني..لأنني لا زلت لا أدري..حجم ذنبي..
و لأن عقلي الذي تاه في فضاءه..قلق..يتساءل..أحي هو؟؟
اشتاقت روحي..لجديد من كلمات النثر..و نبض قتل على الورق..
اشتقت لأعرف أخبار الأمير الذي سكن عرش الأمير!!!
و الذي عكسه القمر..و سارقة مليكة..و كل حرف و كل حركة شريدة..
لست عادة ألح..و أكرر الكلام..لكنها أصابعي..
أرغمتني بنبض سرقته من صندوقي..أن أوصل ما وصل...
قتلني...أماه..حكم علي بالإعدام..
لم أتخيل..قبل أنني..سأستاء إن لم أرى تلك الرقعة البرتقالية!!!!
و أنني سأكره يوما..اللون الرمادي!!!!!
لم أضغط على قلمي حتى أبقي يدي في ظل الكلمة..
لم أتألم أكثر حتى الجمال..
و إنما لأنها..
صراعات في قلبي الذي..اقتطع جزء منه..
و لأنها آلمتني...دموع أخي....
هناء....مرتوق..!!

adiga.4islam,

adiga.4islam,
في طيات كلماتك فرش من الابداع

adiga.4islam,

كلمات اكثر من رائعة الف شكر

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-----------------------------------------
الأميرة الصغيرة
يا سيدتي ..
اصبري ..
فإن الشوق يفتح أفاق جديدة تعجبنا وهذا يدعي للابتسام لا للتعب و يعطيك فرصة للذهاب أبعد من المعتاد
لا لم يتقصد
والصورة أقل صفراوية ورمادية مما يتراءى لكِ
بل وأقل خطورة بأحمرها
وأتكلم ضمن نفس الرجولة
وكأن شيء من السماح جبل مع المزيج المكون لتلك الرجولة وأيضاً شيء من أريحية
إن الذي تشبهينه بالحاكم عليك بالإعدام
سامح المسؤول عن تلك الواحة بعد أن أخطأ الأخير باختراقه خصوصية قاتلكِ واعترف المسؤول بذلك
فتنحى
ولم يكن من قاتلكِ سوى الرحيل ليريح المسؤول إن قرر التردد على تلك الواحة كواحد من الناس ولكي يخلصه من الذنب
وها نحن نطلب بريدك اليومي
فهو كالنبتة الغريبة التي نتمنى عودتها للوجود على مائدتنا
ليستنى لنا سؤالك عن كل الأمور والأشياء
كلون عيني جدكِ مثلاً .!!
ونتائج الامتحان الأخير
استعدي للذهاب بالرحلة الموعودة
--------------------------------------------------
قبلاتي ليدي والديكي

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
-----------------------------------------
الأميرة الصغيرة
يا سيدتي ..
اصبري ..
فإن الشوق يفتح أفاق جديدة تعجبنا وهذا يدعي للابتسام لا للتعب و يعطيك فرصة للذهاب أبعد من المعتاد
لا لم يتقصد
والصورة أقل صفراوية ورمادية مما يتراءى لكِ
بل وأقل خطورة بأحمرها
وأتكلم ضمن نفس الرجولة
وكأن شيء من السماح جبل مع المزيج المكون لتلك الرجولة وأيضاً شيء من أريحية
إن الذي تشبهينه بالحاكم عليك بالإعدام
سامح المسؤول عن تلك الواحة بعد أن أخطأ الأخير باختراقه خصوصية قاتلكِ واعترف المسؤول بذلك
فتنحى
ولم يكن من قاتلكِ سوى الرحيل ليريح المسؤول إن قرر التردد على تلك الواحة كواحد من الناس ولكي يخلصه من الذنب
وها نحن نطلب بريدك اليومي
فهو كالنبتة الغريبة التي نتمنى عودتها للوجود على مائدتنا
ليستنى لنا سؤالك عن كل الأمور والأشياء
كلون عيني جدكِ مثلاً .!!
ونتائج الامتحان الأخير
استعدي للذهاب بالرحلة الموعودة
--------------------------------------------------
قبلاتي ليدي والديكي



إن لم يخني اليوم تفكيري..فإني أستعد!
أتمنى..بل أحلم..أن يكون ما وصل عيني ذاته ما وصل دماغي الغارق في حلم البارحة!
لا زال بعض ما كان عالقا بآخر حبل لا أستطيع فهمه..
لكنني اليوم..رسمت..بنفسي..بين الخطين الأسودين لحنا..
ما عرفه قبل صاحب أي مزمار!