سحر, كل الشكر لك .... 
هو منتظر الزيدي صاحب الـ29 ربيعا، خريج كلية الإعلام ببغداد، يعمل صحفيا
بالقناة البغدادية للفضائية العراقية مند أربع سنوات، وهو تاريخ انطلاق المحطة، وقد برز إسمه للمرة الأولى عندما تعرض للإختطاف على أيدي مجهولين أثناء توجهه إلى مقر عمله في السادس عشر من نوفمبر عام 2007، غير أنه وبعد ثلاثة أيام من الاختطاف، أطلق الخاطفون صراحه، دون مقابل مادي أو فدية خلال عملية اختطافه، وعاد الزيدي إلى حضن أسرته في 19 نوفمبر 2007 ، إثر مروره بالمستشفى لإجراء فحص طبي. وقد عرف منتظر بمعاداته للإحتلال ومهاجمته للسياسة الأمريكية في العراق، من خلال التقارير التي يبثها من على شاشة قناة البغدادية.
ويأتي اليوم ليضع بصمته عبر إلقائه بزوج حذائه على مجرم الحرب بوش، ليدخل بذلك التاريخ، يعيد الكرامة لشعبه العراقي ويدخل الفرحة لقلوب العرب أجمعين
هو منتظر الزيدي صاحب الـ29 ربيعا، خريج كلية الإعلام ببغداد، يعمل صحفيا
بالقناة البغدادية للفضائية العراقية مند أربع سنوات، وهو تاريخ انطلاق المحطة، وقد برز إسمه للمرة الأولى عندما تعرض للإختطاف على أيدي مجهولين أثناء توجهه إلى مقر عمله في السادس عشر من نوفمبر عام 2007، غير أنه وبعد ثلاثة أيام من الاختطاف، أطلق الخاطفون صراحه، دون مقابل مادي أو فدية خلال عملية اختطافه، وعاد الزيدي إلى حضن أسرته في 19 نوفمبر 2007 ، إثر مروره بالمستشفى لإجراء فحص طبي. وقد عرف منتظر بمعاداته للإحتلال ومهاجمته للسياسة الأمريكية في العراق، من خلال التقارير التي يبثها من على شاشة قناة البغدادية.
ويأتي اليوم ليضع بصمته عبر إلقائه بزوج حذائه على مجرم الحرب بوش، ليدخل بذلك التاريخ، يعيد الكرامة لشعبه العراقي ويدخل الفرحة لقلوب العرب أجمعين
