Opeth,
أول شي خود هال

على الموضوع الجميل
اقتباس:
يرى أدونيس أنه في مناخ البلدان العربية لا وجود للثقافة بوصفها بحثاً حراً مستقلاً عن الحقيقة، فالثقافة العربية هي حالة نفسية أكثر مما هي حالة فكرية بحثية ونفسية بمعنى أن لا أحد يعترف بالآخر فلا يوجد حد مشترك بين المفكرين
كما يرى أن الإبداع هو التاريخ الحقيقي للبشرية، والسياسة هي جزء من الثقافة ويرى أن البلدان العربية بلدان متخلفة لأنها جعلت الثقافة جزءاً من السياسة وأنها ستبقى على حالها ما دامت تستخدم هذا الأسلوب.
«الحرية باعتبارها المطلب الأساسي لعملية الإبداع والثقافة لا يتفق عليها المثقفون العرب. فهناك الكثير من المثقفين العرب يشعرون بالسعادة إذا اعتقل المثقفون الآخرون».
هالش واضح من خلال المسيرة الحياتية يلي عايشينها
اقتباس:
يرى أدونيس أن أجمل شيء في الشعر أنه لا يحدد فعندما نحدده نفقده تماماً لأنه حالة لوصف علاقة الإنسان بالإنسان أو بالعالم أو الأشياء ويتجلى النص الشعري في علاقة الكاتب باللغة فالشعر عنده أعلى أنواع التعبير لأنه يستطيع أن يعبر عن كلية الإنسان.
ويرفض أدونيس أن يكون للشعر مرجعية ويرى أن الشعر نفسه يحب أن يثوّر الشاعر على نفسه وعلى الشعر وأن يبتكر قواعده فيما يبتكر شعره إلا قاعدة اللغة فاللغة أداة الشاعر.
«اكتب شعراً عظيماً تخدم قضاياك العظيمة، أما الشعر الرديء فلا يخدم أي قضية»
يمكن مشان هيك وصفو بالغموض
اقتباس:
الشباب وأدونيس
يعتقد أدونيس أن مشكلة الشباب العربي الرئيسة هي غياب القدوة إذ يفرغ الواقع القائم على الازدواجية والنفاق الاجتماعي والوحدانية من المثل الأعلى، وحتى على الصعيد الإبداعي يعاني الشباب قلة المبدعين الذين استطاعوا أن يوائموا بين قولهم الإبداعي وواقعهم الجياش.
«الشباب اليوم ومع وعيي الكامل لظروفهم ومتابعتهم والفراغ الهائل الممتد أمامهم أكثر من جيلنا نحن، فجيلنا امتلك مشروعاً ولو أنه وهمي ـ إلا أننا كنا نتحرك ضمن ذلك الحلم وتلك المغامرة الحية، الشباب اليوم أمام أفق مسدود فكأن آباءهم جيش منكسر عائد من المعركة وككل جيش منكسر فإنهم يتلهون بنقد بعضهم، والشباب يرون أنفسهم في بحيرة ضخمة مليئة بالسمك، لكن ماء البحيرة يجف شيئاً فشيئاً فلا يجدون أمامهم إلا التخبط، خاصة أن السمك يأكل بعضه بعضاً، لذلك كان لدي دائماً في نتاجي وكتاباتي شيئان أقولهما للشباب:
1 ـ ثوروا على آبائكم إطلاقاً، مع الاحترام العاطفي، لكن لا تصغوا إليهم.
2 ـ عيشوا حياتكم.«
يعني كلام بيستحق إنو يترصع بالذهب
اقتباس:
الأنثى وأدونيس
يرى أدونيس أن المرأة أنوثة الكون وأنوثة العالم. أما الذكر فهو الريح العابرة، وبالنسبة للمرأة العربية فيراها أكثر وعياً وحساسية وتقدماً من الرجل العربي وأنه إذا كان هناك من خلل فهو كامن في الرجل وليس في المرأة. فالرجل العربي مريض معقد منهار، قليل الثقة بنفسه يسقط هذا كله على المرأة لذلك يسعى لامتلاكها كي يعوض نقصه فهي بالنسبة له مجرد ملك ومتعة ولذة فنظرة الرجل إلى المرأة هي التي يجب أن تتغير فالأنثى مرآة الرجل.
«الرجل هو الذي يدفع المرأة إلى أن تتصرف تصرفات لا تشبهها، والحرية في مجتمعنا هي نقطة سوداء على المرأة بالنسبة للرجل الذي يبيح لنفسه كل شيء.»
على الرغم من تمسيح الجوخ للمرأة
بس كلام أنا بعتبرو سليم ومافي عليه غبار..طبعا هدا رأيي أنا
*************
استمتعت كتير بالمطالعة لشخصيتو الجميلة ومبادئو يلي يمكن تكون غريبة
وغير موجودة عند غيرو من الشعراء.
عنجد موضوع بيستق القراءة والتعليق..

مشكور مرة تانية
هدى,
اقتباس:
أدونيس مثار جدل واسع .. فالنقاد بين مؤيد ومعاض لفنه الشعري
المقال غني جدا بالأفكار الجميلة حول مذهبه الشعري
وسأضيف ظاهرة الغموض وهي التي كلما ذكرت تبادر إلى ذهننا أدونيس
فلغموضه لغة خاصة لا يفهمها الكثير .. وربما هذا الذي جعل شعره بعيدا عن المتلقي والقارئ
وقد فاجأني أن شاعرا مثله حفظ القرآن وقرأ الشعر العربي القديم له هذا المذهب الغامض في شعره
يسلمو على الإضافة
