اقتباس:
وأما إن لم يكن بينهما تشارك فإنهم لايلحقونها الهاء وذلك أنها قاصرة عندئذٍ على المرأة فلم نحتج للتفريق
وهذه في علم اللسانيات تدعى لادلالة الغيابية .. فحين نقول مرضع فهي مرأة فقط ولا شيء آخر
اقتباس:
( ولقد جاءتْ رسلُنا إبراهيم بالبشرى قالوا سلاماً قال سلامٌ فما لبث أن جاء بعجل حنيذ )
تعليق رااااائع .. قد يفوتنا إن لم نُنَبَه له
وفي أثر الجمل الفعلية والاسمية نعتمد عليه في تحليل النصوص
اقتباس:
(( لا يحطمنكم ...)) مع أن التحطيم لا يكون إلا للزجاج أو الخشب أو ما شابه ذلك
الحكمة لم تظهر إلا في القرن السابق عندما اكتشف أحد علماء الحشرات بأن جسم النملة يشتمل على 75% من الزجاج
"ولتعلمن نبأه بعد حين "
وأكثر ما استفدت منه :
اقتباس:
أن لفظة عند فيها عموم أي أكثر اتساعاً بخلاف لدن فهي أخص
هذه الفوارق البسيطة هي التي تظهر إعجاز اللغة وجماليتها
أ. عبد الرزّاق,
أجدت وأبدعت .. سلمت يداك
