باسل العمروش كتب:
القباني كتب في مدح الرسول صلى الله عليه و سلم ايضًا
و كتب في تحرير الإنسان، و لا أنكر أنا ما استخدمه من تعابير مارقة الدين والشرع، و بالمناسبة بعض ما ذكرت من أمثلة بحاجة إلى شرح أكثر لكي تعلم حقًا بأنّه ليس تطاولًا على الدين و القرآن الكريم.
هذا رأيك، و لنا رأينا.
مات هذا الإنسان ووضع بصمته، و من يعلم بإيمانه! ربما هو أفضل منك و مني!
عزيزي ، هذا الشاعر لم يمدح الرسول بشيء ، القصيده التي كانت في موقعه الالكتروني كانت خطأ من قبل الصحف او بعض الصحف وهذا دليل بين يديك ونزار قباني لم يذكر اي مدح للرسول في كتبه واشعاره نهائي واتحداك بذلك، بل هي لشاعر اسمه يحيى توفيق حسن
عَـزَّ الـورودُ وطـال فيـك أوامُوأرقـتُ وحـدي والأنـام نيـامُ
ورَدَ الجميع ومن سناك تـزودواوطردت عن نبع السنـا وأقامـوا
ومنعت حتى أن أحوم ولـم أكـدوتقطعت نفسي عليـك وحامـوا
صديقي العزيز تطاوله على الدين لا يحتاج الى فهم اكثر باللغه العربيه فنحن ابناء هذه اللغه ولا نأول عليه ، فكلامه لا يوجد له معنى ثاني او ثالث فكلامه واضح بالكفريه المعلنه ، ولا يوجد اثنان عقلاء يختلفون على ذلك ، وانا لا اتحدث عن الايمانيات ، فهي معلومه من قبل واحد احد فرد صمد ، انا لم اقول بانه مات كافراً لا ادري ولا احد يعلم بذلك ، ولكن انا اقول ان كلامه كفرياً ، ولكن ربما هو افضل منك ممكن ولكن ليس افضل مني ابدا ، اتعلم لماذا لم اعري فتيات العرب ، ولم اشرح صدورهن ولا اجسادهن واعريهن بحجة الشعر ، التي اصبح شبابنا يفرغون شهواتهم من خلال اشعاره السافره ، شكرا على مرورك ، انا فقط ارغب ان اقول كفانا نحن شباب العرب سخريه وتواطىء وعلينا بالعوده الى الشعر الحقيقي ذا المعنى وذا القيمه الشعريه واللغويه ،