فكرت كتير أرجع أكتب أو حتى اني أتطفل على الكتابة ولو بشي بسيط وللصراحة كان هناك محاولات
بس كنت بعد كل محاولة أحرقها وارميها وكأنها لم تكن ...
كنت قول بيني وبين حالي انو لمين هي ومين اللي رح يقراها وليش ومين أنا حتى يقرالي هالشخص
لكن بأثناء هالمعمعة كنت حاول أتقرب من بوح المشاعر وجس نبضوا وشوف اذا بيستقبلني ولا لأ ... لكن كانت الإجابة دائماً لأ ... كان مقفل أبوابو بوجهي
كنت كل ما وصل على الباب قوة غريبة مصدرها ضعاف النفوس تدفعني للخارج
لكن بظل هالدعوة الجميلة بتمنى بوح المشاعر يرجع
يرجع ليحتضن كتير عالم انظلموا فيه وتركوه بشكل قسري لنفس الأسباب
يرجع ليكبر بعد ما ارتقى وصغر ....
ومتل ما أسلف صديقي أحمد ...
رفعت الأقلام وجفت الصحف ...
معكم ورب العزة معكم ..