أهلا بك زائرنا الكريم في منتديات آرتين لتعليم اللغات (^_^)
اليوم هو الأحد أيار 12, 2024 7:28 م
اسم المستخدم : الدخول تلقائياً
كلمة المرور :  
لوحة الإعلانات الإدارية

عذراً أخوتي .. تم إيقاف تسجيل الأعضاء الجدد في آرتين حتى إشعار آخر


آخر المشاركات

  ... آرتين ...   » لابدّ أن أستأذن الوطن .... نزار قباني *  .:. آخر رد: محمدابو حمود  .:.  الردود: 4   ... آرتين ...   » لا يصلح العطار ما افسدة الدهر  .:. آخر رد: محمد الربيعي  .:.  الردود: 2   ... آرتين ...   » مناقشة كتاب"Translation with Reference to English & Arabic"  .:. آخر رد: Jordan  .:.  الردود: 124   ... آرتين ...   » المعرب و الدخيل و المولد ... تتمة  .:. آخر رد: aaahhhmad  .:.  الردود: 6   ... آرتين ...   » تحميل ملف  .:. آخر رد: مصطفى العلي  .:.  الردود: 0   ... آرتين ...   » The Best Short Stories of J.G. bialard The Terminal Beach  .:. آخر رد: المرعاش  .:.  الردود: 0   ... آرتين ...   » هام للطلاب الي بيواجهوا صعوبه بمادة الصوتيا  .:. آخر رد: bassam93  .:.  الردود: 16   ... آرتين ...   » مساعدة مشروع تخرج عن تراجيديات شكسبير  .:. آخر رد: ahmadaway  .:.  الردود: 0   ... آرتين ...   » نتائج سنوات 2009 2010 2011  .:. آخر رد: أبو عمر  .:.  الردود: 0   ... آرتين ...   » نتائج سنوات 2009 2010 2011  .:. آخر رد: أبو عمر  .:.  الردود: 0

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين [ DST ]


قوانين المنتدى


تنويه هام : يرجى من أخوتنا الأعضاء كتابة الردود و المواضيع التي فيها فائدة فقط , و أي موضوع أو رد لا يحوي أي فائدة سيُحذف دون الرجوع الى صاحبه  :arrow:

- ننوه الى أخوتنا طلبة الأدب العربي أنه يمكنهم الاستفادة من أقسام اللغة العربية التعليمية المتخصصة التي أعدت لهم .
- اللغة العربية لغة فصاحةٍ وجمال .. حاول أن تكتب بها *1 .



إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 2 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
  • عنوان المشاركة: طه حسين يفوق المستشرقين في استشراقهم
مرسل: الجمعة شباط 01, 2008 8:14 م 
آرتيني مشارك
آرتيني مشارك
اشترك في: 30 كانون الثاني 2008
المواضيع: 38
المشاركات: 113
المكان: البوكمال
القسم: العربية
السنة: ماجستير
الاسم: أحمد المثنّى أبوشكيّر
لا يوجد لدي مواضيع بعد

:: ذكر ::


غير متصل
كيف استهدف الكتاب نسف مرجعية القرآن الكريم؟!
في مكتبة جامعة هارفارد توجد نسخة نادرة من الطبعة الأولى لكتاب (في الشعر الجاهلي) للدكتور طه حسين وعليها تاريخ صدورها (مارس 1926م). والمعروف أن الكتاب كان قد أثار ضجة عظمى في أوساط الفكر والأدب والدين إبان صدوره ثم صُودرت نسخه بحيث تعذّر العثور عليها بعد ذلك ولو على سبيل التوثيق العلمي.
وقد وجدت على النسخة المودعة بمكتبة جامعة هارفارد إهداء شخصياً من مؤلف الكتاب إلى المستشرق البريطاني المعروف هاملتون جب يقول فيه: «إلى الأستاذ الكبير المستر جب مع التحية الخالصة.. المؤلف طه حسين 21 سبتمبر 1926م». ويبدو أن جب تبرّع بنسخته الخاصة من الكتاب لمكتبة الجامعة، وللدكتور جب المولود بالاسكندرية أستاذية غير مباشرة على طه حسين، كما كان معجباً جد الإعجاب باتجاهات طه حسين الجذرية في تحليل الأدب والفكر، وتقليد مناهج المستشرقين، وتبني آرائهم، والدفاع عنها، ودفعها في مجاري الفكر في العالم العربي والإسلامي.
آثار جب على طه حسين:
على أنه توجد بصفحات من هذه النسخة المهداة، من طه حسين إلى أستاذه جب، تعليقات بخط اليد يبدو فيها الأستاذ وكأنه يرفض تمادي طه حسين في تقليد المستشرقين، ويستنكر جرأته وجسارته الفادحة ولا مبالاته -أو بألفاظنا الحديثة تطرفه- في سوق الأدلة على صحة نظريات المستشرقين الفطيرة التي تنكر وجود الشعر الجاهلي، وتزعم أنه شعر انتحله المسلمون، ونسبوه إلى الأقوام الجاهليين!
وقد غدا معروفاً أن الدكتور طه حسين إنما سطا على مقال مطوّل نشره المستشرق الإسرائيلي الأصل ديفيد صمويل مرغليوث في العدد الصادر بتاريخ يوليو 1925 بمجلة: Royal Asiatic Society The، بعنوان: (The Origins of Arabic Poetry). ولكن أوساط النقد الأدبي في العالم العربي لم تبسط بعد أبحاثها باتجاه مصدر آخر ملهم للدكتور طه حسين وهو الأستاذ جب. وقد دفعني فضولي إلى التأمل مجدداً في صلة طه حسين بالبروفسور هاملتون جب، فإذا بخيوط الموضوع تظهر .
فها هو جب يمهّد لنظرية إنكار الشعر الجاهلي الاستشراقية في بحث له بعنوان: (التاريخ) ورد في كتابه (حضارة الإسلام) وزعم فيه أن الرواية الشفهية لدى العرب لا يوثق بها لنقل أي شيء عن تاريخهم. وقال في نص طويل: «ربما توقعنا أن يوجد في اليمن، وهي مركز حضارة عريقة حفظت لنا آثارها النقوش المعينية والسبأية والحميرية، ضربٌ من ضروب الروايات التاريخية المدونة. إلا أن جميع ما وصلنا يحمل طابع الرواية الشفوية؛ ويشتمل على قليل من أسماء ملوك قدماء، وقصص يشوبها الغموض والمبالغة عن ماض موغل في القدم، وأخبار أدق من ذلك وعتها الذاكرة، من أحداث القرن الأخير السابق للإسلام، لكنها أيضاً أخبار يحلقها الاضطراب.
وفي أثناء القرن الأول الهجري نسج الخيال حول هذه الروايات المنقولة شفوياً طائفة من الأخبار الأسطورية. زعموا أنها تاريخ قديم لبلاد العرب، ونسبوها إلى وهب بن منبه وعبيد بن شرية. ويمدنا كتابا هذين الرجلين الاخباريين ببرهان ساطع على أن العرب الأّول كانوا يفتقرون إلى الحس والمنظور التاريخيين، حتى عندما يتطرقان إلى ذكر أحداث تكاد معاصرة لهما. ومع هذا فقد تقبلت الأجيال المتأخرة أكثر ما كتباه، وأدخله المؤرخون وغيرهم من المؤلفين في كتبهم. وكان ابن اسحق ممن رووا عن عبيد، وجمع عبد الملك بن هشام (كتاب التيجان) لوهب بن منبه بالصورة التي بلغتنا. حتى الطبري وهو يعد فريداً في ميدان التأليف الديني استمد في تفسيره الكبير للقرآن الكريم من أقاويل وهب بن منبه.
فكرة نحل الشعر:
إن عبارة: «نسج الخيال حول هذه الروايات المنقولة شفوياً طائفة من الأخبار الأسطورية»، التي ذكرها جب هي التي تحوّلت عند طه حسين إلى فكرة (نحل الشعر)، وهي الفكرة التي أدار عليها مباحث كتابه (في الشعر الجاهلي)، وقرر فيها أن الشعر الجاهلي شعر منحول، ونبّه القارئ في مطالع كتابه قائلاً: «وأول شيء أفجؤك به في هذا الحديث هو أني شككت في قيمة الشعر الجاهلي وألححت في الشك أو قل ألح على الشك فأخذت أبحث وأفكر وأقرأ وأتدبّر حتى انتهى بي هذا كله إلى شيء إلا يكن يقيناً فهو أقرب من اليقين ذلك أن الكثرة المطلقة مما نسميه شعراً جاهلياً ليست من الجاهلية في شيء وإنما هي منتحلة مختلقة بعد ظهور الإسلام، فهي إسلامية تمثل حياة المسلمين وميولهم وأهواءهم أكثر مما تمثل حياة الجاهليين». بمعنى أن الشعر المعروف اليوم الشعر الجاهلي إنما هو إسلامي الصنعة، وأن الشعر الجاهلي هو شيء آخر سيحدثنا طه حسين عن كنهه!
وجاءت الإجابة سريعاً في المبحث الثالث الذي عقده طه حسين في كتابه، بعنوان (مرآة الحياة الجاهلية يجب أن تلتمس في القرآن لا في الشعر الجاهلي)، ومؤداه أن القرآن هو أثر أدبي من العصر الجاهلي، فهو إذاً الشعر الجاهلي الحقيقي، وأنه لدى الحقيقة نص بشري كما يقول عنه خصومه من المستشرقين وغيرهم.
متابعة مارغليوث:
وهنا، استغنى طه حسين عن الدكتور جب ليتابع مستشرقاً أكثر فظاعة وتطرفاً هو الدكتور مارغليوث، فهو القائل إن الشعر الجاهلي هو سجع الكهان، وأن القرآن شيء من سجع الكهان. وقد تجرأ هذا الأعجم ليحدث العرب ويعلمهم أن الشعر إن الشاعر عند العرب ليس هو الشاعر الذي ينظم القوافي وإنما هو الكاهن الذي يرجم بالغيب.
وقد عمل مارغليوث على الاستدلال على صحة ذلك الفرض الغريب الشاذ بالقرآن نفسه، فأخذ من قول الله تعالى: «أم يقولون شاعر نتربص به ريب المنون»: «إنه كان من عادة الشعراء التنبؤ بالمستقبل». وأخذ من قول الله تعالى «وما علمناه الشعر وما ينبغي له إن هو إلا ذكر وقرآن مبين»: «إن الشعر كان كلاماً غامضاً غير مبين»، أي أنه أشبه بسجع الكلمات والرجم بالغيب، ثم أخذ يلوي أعناق النصوص عندما تتصادم مع مبتغاة فقال عن قول الله تعالى الذي يستثني فيه بعض الشعراء عن الغواية والضلال: «إلا الذين آمنوا وعملوا الصالحات وذكروا الله كثيراً»: «إن اسلوب القرآن يجعل من غير المؤكد ما إذا كان هذا الاستثناء ينطبق على الشعراء في الواقع». فها هو ينفي مراد القرآن ليثبت مراده هو هنا، ثم ينطبق من ذلك ليمهّد لقبول دعوى أخرى وهي أن نص القرآن كان قريباً جداً من سجع الكلمات بعيداً عن صورة الشعر الذي نعرفه اليوم ومنه الشعر الذي ينسبه البعض إلى العصر الجاهلي.
ويقول مارغليوث: «فإذا كان المقصود بالشعر نفس المعنى المفهوم منه في الأدب اللاحق على القرآن، فسنكون في مواجهة معضلة حقيقية، إن محمداً الذي لم يكن يعلم الشعر، كان يدرك أن ما يعرض إليه لم يكن شعراً، بينما أهل مكة، الذين يفترض أنهم كانوا يعرفون الشعر حين يسمعونه أو يرونه، ظنوا بأن هذا العرض كان شعراً».
فالقرآن -بهذا الفهم المارغليوثي- ينتمى لفن الشعر. وجهل محمد صلى الله عليه وسلم، بالشعر يؤخذ حجة عليه لا له، فطالماً أنه لا يعرف فن الشعر، فبالتالي لا يستطيع أن يقنعنا أن القرآن ليس بشعر. إن القرآن -في مفهوم مارغليوث- لا يلتزم بضوابط الشعر التقليدية التي أهمها القافية، وذلك لأن الشعر الجاهلي الحقيقي -الذي هو سجع الكلمات- لم يكن يلتزم القافية، وإنما يلتزم روح الشعر عموماً. ونحن -يقول مارغليوث- أجدر بأن نعرف الشاعر من مادة أقواله لا من القوالب والشرائط الفنية المعروفة لفن الشعر اليوم، فسجع الكهان شعر، والقرآن شعر، والشعر العربي القديم -وبما فيه ذلك القسم المنحول والمنسوب إلى الشعر الجاهلي- هو شعر أيضاً، وليس من دليل على أن القرآن شعر من أن الجاهليين أنفسهم شهدوا له بأنه شعر».
هذه هي أطروحة مارغليوث التي طورها طه حسين وعمل على إثباتها بأدلة جديدة، طوّع لتمحُّلها كامل تجربته المحيطة أو شبه المحيطة بالشعر العربي، الذي كان يعرفه ويتذوقه بأفضل مما أتيح لأيٍّ من أساتذته العجم الأوروبيين.
إسهام طه حسين:
لقد أحس طه حسين منذ البدء بأن هذا الفرض المرغليوثي مع أنه الفرض التأسيسي الذي قامت عليه بقية فروضه، إلا أنه يظل أضعف تلك الفروض جميعاً، ولذلك اتبع طه حسين منهج المراوغة في الدفاع عن هذا الفرض قائلاً: «إن القرآن ليس بنثر ولا بشعر. وإذاً ما يكون؟ قال إنه قرآن وحسب. وفي تلك الإجابة ما فيها من المراوغة والدفاع الجزئي عن فرض مارغليوث، إلا أن طه حسين ما عتَّم أن نسب القرآن إلى العصر الجاهلي وتلك هي بغية مارغليوث في الصميم، قال طه حسين: «قلت إن القرآن أصدق مرآة للحياة الجاهلية. وهذه القضية غريبة حين تسمعها، ولكنها بديهية حين تفكر فيها قليلا، فليس من اليسير أن نفهم أن الناس قد أعجبوا بالقرآن حين تليت عليهم آياته إلا أن يكون بينهم وبينه صلة، هي الصلة التي توجد بين الأثر الفني البديع وبين الذين يُعجبون به حين يسمعونه أو ينظرون إليه».
ومعنى هذا القول إن الجاهليين كانوا ينتجون آثاراً أدبية شبيهة بالقرآن في تركيبه ونظمه، وشبيهة به في مضمونه كذلك، فهو تصوير الحياة الجاهلية وكذلك آثار الجاهليين الأدبية لا بد أن تكون تصويراً لحياتهم الاجتماعية، ثم أضاف طه حسين إلى المقتطف السابق: بعد أقل من سطرين دعوى تشرح ما قال آنفاً حيث يقول: «وليس من اليسير بل ليس من الممكن أن نصدّق أن القرآن كان جديداً كله على العرب، فلو كان كذلك لما فهموه ولا وعوه»!
ثم انزلق طه حسين في غمار حماسته لتأييد فرض مرغليوث لتكذيب ما رواه القرآن عن بناء الكعبة، فقال: «للتوراة أن تحدثنا عن إبراهيم وإسماعيل، وللقرآن أن يحدثنا عنهما أيضاً، ولكن ورود هذين الاسمين في التوراة والقرآن لا يكفي لإثبات وجودهما التاريخي، فضلاً عن إثبات هذه القصة التي تحدثنا بهجرة إسماعيل بن إبراهيم إلى مكة ونشأة العرب المستعربة فيها». وهو النص الذي أثار ثائرة الأزهريين وسائر العلماء على طه حسين، مع أنه لم يكن أخطر النصوص في كتاب (في الشعر الجاهلي) الذي كان أخطر الفتن الإستشراقية قاطبة لهدم الإسلام.
لقد كان طه حسين على أشد ما يكون توقداً وحماسة لأداء هذا الدور نيابة عن موكليه الكبيرين هاملتون جب ويفيد صمويل مارغليوث المستشرقين، وكان ملوكياً في ذلك أكثر من الملوك، كما يقولون، وفي هذا المدى فربما كان استغناء طه حسين عن أستاذه جب، واستناده بالكامل من ثم على مارغليوث، هو سبب نقمة جب عليه، ونقده إياه على حواشي النسخة الموجودة بهارفارد. ولا شك أن طه حسين قد تطرّف تطرفاً بالغاً وحاول فيه أن يختصر على المستشرقين جهودهم وينجز لهم أهدافهم الخطيرة بضربة واحدة يجفف بها منابع الشريعة الإسلامية بإثباته أن القرآن شعر وليس نصاً موحى به من عند الله تعالى.

_________________
التوقيع إنَّما يخشى اللَّـهَ مِنْ عبادِهِ العلماءُ


أعلى .:. أسفل
 يشاهد الملف الشخصي  
 
  • عنوان المشاركة: طه حسين يفوق المستشرقين في استشراقهم
مرسل: الجمعة شباط 01, 2008 8:32 م 
آرتيني مؤسس
آرتيني مؤسس
اشترك في: 05 تشرين الأول 2007
المواضيع: 55
المشاركات: 897
المكان: خلف جدراني وحيدا
لا يوجد لدي مواضيع بعد

:: ذكر ::


غير متصل
(اللَّهُ نَزَّلَ أَحْسَنَ الْحَدِيثِ كِتَاباً مُتَشَابِهاً مَثَانِيَ تَقْشَعِرُّ مِنْهُ جُلُودُ الَّذِينَ يَخْشَوْنَ رَبَّهُمْ ثُمَّ تَلِينُ جُلُودُهُمْ وَقُلُوبُهُمْ إِلَى ذِكْرِ اللَّهِ ذَلِكَ هُدَى اللَّهِ يَهْدِي بِهِ مَنْ يَشَاءُ وَمَنْ يُضْلِلْ اللَّهُ فَمَا لَهُ مِنْ هَادٍ) صدق الله العظيم
كما توقعت تماماً سنستفيد منخبراتك أستاذ أحمد ... دمت بخير *1

_________________
التوقيع يقينــــي بالله يقينــــي


أعلى .:. أسفل
 يشاهد الملف الشخصي  
 
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 2 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين [ DST ]


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  

جميع الحقوق محفوظة لـ ©2012Art-En.com . تصميم بواسطة Art-En . راسلنا . سياسة الخصوصية . قوانين المنتدى
Powered by phpBB© . Translated by phpBBArabia