نقرأ ليس لمجرد القراءة ... وهذا رأينا فيما قرأناه ... لنتبادل الآراء وننقد معاً .
قوانين المنتدى
- الرجاء الإلتزام بالتحدث بالفصحى فقط في هذا القسم .
- يرجى الابتعاد عن ردود الشكر والدردشة والالتزام بالنقد والمناقشة .
الأحد تشرين الثاني 30, 2008 11:34 ص
WOMEN IN LOVE
شو رأيكن أول شي ننقد الأسلوب بالكتابة:
رح بلش أول شي بنقد أسلوب الكاتب بالحوار بين الشخصيات.. أنا لاحظت انو كل ما بدا شخصية تقول أي شي بيعمل الكاتب مقدمات مملة متل: رفعت نظرها عن الكتاب ونظرت إلى أختها ثم قالت.... أو متل : صمتت غوردن قليلاً.. ترددت بعض الشيء... رفعت حاجبيها ثم تأملت للحظة...الخ..الخ.. أنا برأيي انو هالأسلوب الممل ما في داعي الو يعني صحي أنا ماني ناقدة أو كاتبة بس عالأقل فيني ميز اذا اسلوب الكاتب ممل بالحوار أو بيجذب القارئ لأفكارو بدون ما يحسسو انو عم يجبر حالو يكمل قراءة..
أنا جربت كمان اقرا من الرواية بالانكليزي وتقريبا خلصت الربع ولاحظت انو حتى بالانكليزي اسلوبو ممل كتير أو بالأصح ما عندو أسلوب !.. هي مشان ما نظلم المترجم
طبعا هي البداية بس في أفكار كتير، بتمنى تشاركو بآرائكن وتضيفو أفكار جديدة أو حتى تنقدو رأيي أنا..
الأحد تشرين الثاني 30, 2008 2:36 م
انا معك بها االنقطة بس ممكن يكون قصد الكاتب انو يضع الريدر وسط الحدث يعني يخلي القارء يشعر بأدق التفاصيل
الأربعاء كانون الأول 17, 2008 12:57 م
السبت كانون الأول 20, 2008 4:04 ص
على الرغم من اشتمال أصول النقد على إظهار جوانب القوة والضعف...ووجوب ابداء القارئ ما يراه من مواطن جمال وترابط ويذكر ما نال استحسانه
إلا أنني أعجز أمام هذه الرواية عن ذكر أي جمالية..أو أي فكرة تثبت ترابطاً أو قوة في رواية لورنس هنا
وكمتابعة مني لاشتمام الـ (dirt) هنا....قمت بالقاء نظرة بين صفحات الرواية ذكرتني ببعض ما أسلفت ذكرة من انتقادات لنساء في الحب.
بداية وقبل كل شيء أنوه إلي أكثر ثغرات الكاتب عمقاً واسفافاً من وجهة نظري..ألا وهي الحوارات التافههوأصف هذه الحوارات بشكلٍ عام..بأنها محاولة من الكاتب لمنح كل شخصية سماتاً من خلال حوارها مع بقية الشخصيات..فعلى السياسي أن يتكلم كسياسي "كما السيد روديس" وعلى العاهرة أن تتكلم كهاهرة" مينيت" ونجد الفنان "لورك" يناقش جوانب فنية...وهناك بقية شخصيات لورنس الذين وهبهم ثقافة عامة ويخرطهم في كل الأحاديث مثل هيرميون...وبيركن وجيرالد ..ونوعاً ما الأختين برانغون.
ولكن لورنس يفشل في ذلك فشلاً ذريعاً..بل ومخزياً أيضاً...فلا نجد حديثاً واحداً يكتمل..ولا يقنعنا أحد الشخصيات بأي فكرةٍ كانت..وما يزيد طينة الشخصيات بلةً أنهم هم أنفسهم لا يفهمون بعضهم..
فيخبر أحدهم جيرالد في الزفاف قائلاً له : " أنت تتكلم كلاماً لا معنى له على الإطلاق"وفي المدرسة بحوارٍ بين هيرميون وبيركن أمام أورسلا...يقول بيركن: "أنتِ تركبين كلمات على بعضها".
ونجد لورنس لا يجيد صياغة شخصياته كما حواراته...وما زلنا في بوتقة الحوار فأذكر مثلاً أن لورنس وضع أتفه وأحط وأهبط الحوارات على ألسنة الفنانيين والرسامين،"وهم المجموعة التي عرف بيركن جيرالد بها في لندن"..فنراهم عهرة غير مبالين أو مكترثين بأي أمرٍ جدي...وفي نهاية الرواية يجعلون من الفيلسوف المفكر بيركن مرمى سخريتهم.
وأغرب ما في نقاشات الشخصيات..هي محاولة الدخول إلى داخل الكلمة..والتقلب داخلها باسفاف..تاركين التركيب المعنوي مفتشين في التركيب الحرفي...وبذلك يبتعدون عن بيت قصيدهم ويخرج القارئ بلا شيء
فحتى الحب عند بيركن وأرسلا بحاجة لنقاش وتعريفات..وتعقيدات..ومحاولة لفهم معناه ومصطلحاته وكنهه ومآربه بدل الوقوع به ببساطة والشعور به.
ولكن تبقى أورسلا واقعية وأقرب لعالم البشر على الأرض من بيركن الفيلسوف..والذي لم أجد في الرواية كاملة له جملة واحدة يفهم نفسه فيها.
وسأذكر هنا على سبيل المثال لا الحصر نبذات من حوارات يعجب القارئ لتفاهتها:
فالتفاهة تبدأ من أول حديث في الرواية بين الأختين...فمن الطبيعي أن تسأل الأخت أختها عن الزواج وما يتعلق به. وهو ليس بالأمر الغريب لنناقش معناه. ومن غير الواقعي ما دار من حديث بين الأختين فلا يمكن أن توجد لهن مثيلات في أرض الواقع
ولكن اظهار لورنس لشخصياته التافهة يضعنا أمام الحوار التالي:
- هل ترغبين بالزواج؟
- ذلك يعتمد على ما تعنين.
وهنا أقول "ماذا يمكن أن تعني *بحق كل الشرائع* أخت تسأل أختها عن أكثر الأمور بديهية..وهو الزواج؟"
ثم نجد أنفسنا أمام فلسفة..هل الزواج خبرة؟
ومن أحد الأمور الظريفة..ما ذكر عن كون هيرميون تناقش العريس يوم زفافه عن "الوطنية". بل ويندمج الجميع في الحوار..ونخرج كقراء من الحديث بقبعة.
ثم يذكر بأن العريس كان قد تأخر كونه انخرط في نقاشٍ عن "خلود الروح" وبعد ذلك اكتشف أنه لا يملك رباط حذاء
( اسألكم بالله أهي حقاً شخصيات مثقفة جداً ؟ أم أن الكاتب يحاول أن يعرض امامنا مصطلحاته؟...وإن كن شخصيات مثقفة..فلماذا لا نفهم شيئاً؟...هل نحن جهلة؟ "
من المطمئن فيما ينكر عني كقارئ صفة الجهل أنني وجدت الكاتب غير قادر على تحديد صفة ومستوى ثقافة أغنى شخصياته فلسفةً..ألا وهي هيرميون
فهو يصفها بالجملة التالية: كان همها الاصلاح والتقويم، روحها معلقة بالقضية العامة.
" ولأن أحداً لا يعرف ماهي القضية العامة..نخرج باستنتاج أن مصطلحات خلود الروح والوطنية ذكرت إبان عدم اضطرار لورنس لخوضها..أما وهو يخوض شخصية هيرميون..فقد تهرب من كل شيء بهذه الكلمات المبهمة...القضية العامة"
وهذا الحوار الآن سيعكس غباءٍ منقطع النظير:
يسأل بيركن جيرالد في محطة القطار
- ألا تذهب درجة أولى عادة؟
- لا أستطيع تحمل جمهرة العالم، درجة ثالثة ستكون أفضل.
ومن احدى النكت في الحوارات..عندما تسأل أورسلا بيركن
- هل أنت بخير؟
- لم أفكر في ذلك.
يا له من جواب...
وكملاحظة..يغلب على الرواية الإجابة على السؤال بسؤال..وإن لم يكن كذلك..فإجابة مبتكرة كهذه.
وكنوع من التخبط في المشاعر والذي تعكسه الحوارات..أنه وفي حديثٍ عادي جداً بين بيركن وجيرالد نرى الجملة التالية...
- جيرالد أنا أكرهك.
ثم يستمر الحديث بعد ذلك وكأن شيئاً لم يقل...فنشك بأن الجملة سقطت سهواً في الطباعة
أما وقد جئت على ذكر نقطة التخبط في المشاعر..فسأترك مسألة الحوارات التافهة لأدقق أكثر على المشاعر في نساء في الحب.
وبذكري لعلاقة الحب- الكره بين جيرالد وبيركن...فبمنحى عن انهاء القارئ للرواية و هو لا يفهم كنه أو طبيعة أو نوع هذه العلاقة...فهناك لحظات يجبرك لورنس فيها أن تقرص نفسك...أو تراجع دار النشر لتتأكد من صحة طباعة نسختك
فمن لا شيء..وبلا شيء..وبحوار بسيط للتخطيط للأيام المقبلة بين جيرالد وبيركن على الجبال...نجد تعليق لورنس المفاجأ " كان العداء واضحاً بين الرجلين"
ولكن...لماذا؟ لم ترد أي فكرة ولم تقدم لنا أي مقدمات لينشأ عداءً بين الرجلين...ويستكمل لورنس ظرافته..وربما استغبائنا بعد صفحات قليلة حيث يتواجه الرجلان ليتودعا لرغبة بيركن وأورسلا بالسفر..فيقول بيركن لجيرالد:
- لقد أحببتك كما أحبتك غدرن"..
وكمثال آخر على المشاعر المبهمة الهلامية..نجد الكاتب يصف ما بداخل غدرن من مشاعر وكأنها تهيم حباً بجيرالد..وكذلك بوصفه لجيرالد...فهو تقريباً يموت بدون غدرن ولم يكن حباً فحسب بل حاجة وتوق..وكاد ينتهي إبان وفاة والده لولا لجوءه لغدرن...ثم...ولحوارٍ سخيف قبيل ليلةٍ واحدة من وفاته...حوار تافه لا معنى له يخطر على لسان أية حمقاء تسأل حبيبها "هل تحبني؟" وهنا جيرالد بلا أي سبب لا يجيبها.
وتنتهي علاقتهما..ويصبحان أعداء..بل ويهم بقتلها..ثم يموت
ومن التناقضات المثيرة للجدل..أن غيدرن وفي أول مشهد من الرواية تذكر رغبتها بالزواج وأنها تتمنى لو يأتِ العريس حالاً. ثم فجأة يغير لورنس في رسم شخصياته وتهرب غدرن من الزواج دون أن تمر بأي تجربة شعورية أو موقف يضع القارئ في تسلسل يتناسب مع هذا التغيير في موقفها.
ولم يكن حال مشاعر بيركن وأرسلا أفضل حالاً...بل أكثر تعقيداً وفلسفة.
وأغرب مافي مشاعرهذين العاشقين حقاً كانت البداية..فبيركن لا يقول "أحبك" بل يستخدم كل الجمل الطويلة المبهمة الفارغة في العالم ليخبرها بأنه يريد التواصل معها..فيشتتها ويضيعها وتفقد قدرتها على الفهم..ثم وبأبسط طريقة بدائية تجمع رجلاً وامرأة..تقترب منه وتلامسة فما هي إلا دقيقة واحدة لينخرط بحبها ويكرر الكلمة ألف مرة.
وكمثال أخير أذكره على المشاعر المستعصية على فهم القارئ."وربما لا أمثل بذلك إلا نفسي" أجد علاقة أرسلا بوالدها غريبة وفيض المشاعر يأخذ منحاً شاذاً لا يتناسب مع الأحداث
فأنا لم أفهم لما ينعتها بالحقيرة..ولم يثور..وما السبب فعلاً أن يخبرها بأن بيركن هذا قد طلب يدك للزواج...وهو بذلك المزاج السيء وكأن بيركن ينتهك حرماته.
والأسوء..أنني لم أجد سبباً واحداً أفهم فيه وجهة نظر هذا الرجل إلا جملة"أفضل موت بناتي غداً على القبول بأول رجل يأتي طالباً الزواج".
وما زلت أطمح أن يعلمني أحد سبب مشاعر الكره التي تكنها أرسلا لوالدها..لدرجة أن تترك المنزل ولا يحضر زفافها وتأخد أمتعتها كالغريبة.
قد يكون ذلك في تركيبة شخصية أحدهما..ولكن..أليس من واجب الكاتب أن يوضح لنا بناء وتركيب كل شخصية؟
وهنا أجدني أمام أمرٍ بالغ الأهمكية..ألا وهو: بناء الشخصيات في نساء في الحب.
بماذا نصف شخصيات بنات برانغون؟ أهن واثقات أم قليلات الثقة بأنفسهن؟
هناك موقفين يضعننا أمام هذا السؤال..أولهم ما ذكرته غدرن عن بيركن في الزفاف بأنه يثير الاشمئزاز وذلك كونه يعاملهن "هي و أختها" كما يتعامل مع الجميع وبنفس السوية، وكأنهن كبقية الناس.
ثم نرى أرسلا تصف هيرميون بقليلة الأدب..ولا تذكر لذلك إلا سبباً واحداً...فهيرميون تدعو الأختان إلا منزلها وكأن الشرف لهن..وليس لها.
وأستنتج من ذلك أن كلا الأختين تجد أنها وأختها فوق بقية الناس...فأي شخص لا يعاملهن على هذا الأساس هو قليل الأدب أو مثير للاشمئزاز
ومن ذلك ما يصفه لورنس عن مشاعر غدرن التي عشقت فكرة أن سيد مناجم الفحم وسيد عمال مناجم الفحم يهيم بها..ولا مجال للمقارنة بينها وبين عشيقات عمال المناجم
ومن ملامح بناء الشخصيات عند لورنس...وصف شخصية بيركن على لسان هاليداي:
" يجلب الملل والضجر في نفسي، فهو سيء كالمسيح"ولدينا أيضاً السيد روديس عضو البرلمان فهو ليس مسيحياً ولكن يذهب للكنيسة لايمانه بضرورة الابقاء على المؤسسات القديمة.
وهيرميون كما ذكرت آنفاً صاحبة الروح المعلقة بالقضية العامة وهمها الاصلاح والتقويم.
وإحدى أهم الشخصيات المبنية بعشوائية..غدرن..والتي يذكر بأنها شعرت بالغيرة من زواج أختها.."فإن ما تحتاجه روحها هو الزواج"..ثم يقدمها الكاتب لنا في قالبٍ لا يعي ما هو الزواج ولا يؤمن بالاستقرار.
وكأن لورنس ينسى ما يقول..أو يتوه عن الأوصاف التي سبق وعلقها بكل شخصية.
وآخر أمثلتي عن بناء لورنس لشخصياته...ذكره صورة لجيرالد"ابن الثلاثين" يصفها بيركن عندما يصل إلى مكتبه
فجيرالد يقف بعد أن أنهى كل ما يتوجب عليه عمله وأنهى كل واجباته "فارغاً كإنسان فارغ، أو كآلة فقدت طاقتها".
وبقي لي أن أذكر "عشوائياً" بضعاً من مكامن الضعف المنثورة هنا وهناك بين صفحات الرواية:
- ببساطة يظهر بأن الكاتب رجل...فمن جلسة في الحديقة مع تطريز ورسم إلى فكرة تخطر على بال الأختين للذهاب لحضور الزفاف وفي غضون دقائق يكن في منتصف الطريق...ولو عرف الكاتب ما المرأة لضمّن حبكته أربع ساعات على الأقل في تحضّرالنساء لحضورحفل زفاف.
- تعجب الأختان بنفس الوقت..كلٍ برجلها..أية صدفة هي هذه.
- يمكن أن يمتلك – في كل مجتمع- شخص واحد أفكاراً شاذة..وإن امتلكها أحد الكتاب فحريٌ به وضعها في شخص إحدى شخصياته "شخصية واحدة" ...أما أن نجد مكسيم وهاليداي وبيركن...ثم نكتشف غدرن وأورسلا كذلك الأمر يجدون بأن في التعري توحداً مع الطبيعة ويرغون بالمشي عرياناً..ويتلذذون بوصف هذا الشعور...فهذا ليس إلا ضعفاً من الكاتب في رغبته بايصال فكرة..فلشدة تأكيدها هنا من خلال أكثر من شخصية..أراه قد فقدها.
- هذا ولم يترك الكاتب شخصاً واحداً في الرواية إلا وصفه بالشاذ...حتى الطفلة وينفرد.
- سيرة حياة جيرالد وانجازاته أكبر وأعظم من عمره
- لم يذكر في الرواية شيئاً يدل على غنى وترف بيركن أو أرسلا لدرجة تمكنهما من الاستقالة بنفس اليوم للدخول في مشروع كبير كالزواج..وليس ذلك فقط بل وسياحة وإقامة في الفنادق.
- وكمثال واحد فقط على ضعف الترجمة "لا الكاتب" أذكر جملة من الصفحة 70 :
...بعد ذلك لعب ألكسندر بعض الموسيقى الهنغارية... .
وجدتني في هذا النقد بخست كاتباً عظيماً كـ دي إتش لورنس حقه..فله أعمال تشهد على براعته ولم يكتب نساء في الحب إلا بعد ان انعزل عن مجتمعٍ كرهه مثله في ذلك مثل أي كاتب يثور على عصره ومجتمعه
ولكنه لم يترك لي مجالاً...فلم أجد جمالية واحدة أذكرها..إلا أنني والحق يقال وجدت له نظرات نفسية جميلة "أحياناً" وقد أكون محقة أكثر بكلمة "نادراً"
فمثلاً:
- عندما يتأخر العريس عن زفافه وتقبع العروس منتظرة أمام حشود الناس يذكر الكاتب واصفاً موقف أرسلا
"أحست أرسلا نفسها مسؤولة عن ذلك".
وهي جملة لاقتضابها وبساطتها إلا أنها تحمل من المعاني ما لايسبر أغواره إلا متعمق في علم النفس...فمما تتسم الفتيات به أنهن يشعرن عندما يوضع شخصٌ ما نفسه في موقف سخيف..وكأنهن المتسببات بالسخافة..ويشعرن بالحرج مثل..وربما أكثر من مسبب الحرج.
وثناءٍ على براعة الكاتب بالكلمات والأوصاف..وهو ما جعله لورنس هنا نادراً.. أذكر:
تعليق لورنس على صحة السيد كريتش المتعبة
- بدا مستحيلاً أن يصبح خيط الحياة رفيعاً لهذه الدرجة ولا ينقطع.
في الحقيقة هذا واحد من أجمل ما قرأت من تشابيه..يغني نفسه عن الوصف والشرح.
وكخاتمة مقتضبة تناقض اسهابي في النقد أضع ملاحظتين
- لا تعقيب أبداً على ما يحل بغدرن بعد وفاة جيرالد. سعيدة؟ حزينة؟ مستقرة؟...
- كما لا تعقيب ولا ذكر حتى لهيرميون بعد زواج بيركن بأرسلا."كما لو أن الكاتب قد نسيها".
وشكراً.