نقرأ ليس لمجرد القراءة ... وهذا رأينا فيما قرأناه ... لنتبادل الآراء وننقد معاً .
قوانين المنتدى
- الرجاء الإلتزام بالتحدث بالفصحى فقط في هذا القسم .
- يرجى الابتعاد عن ردود الشكر والدردشة والالتزام بالنقد والمناقشة .
الأربعاء تشرين الثاني 26, 2008 10:30 ص
الأربعاء تشرين الثاني 26, 2008 11:39 ص
بتصدقي مبارح جمعت اهلي من الكبير للصغير وحطيتلون الفيلم وحكيت القصة ..
ووعدت خالتي اعطيها الفيلم ..
عنجد قد ما اقرا هالرواية ما بحس حالي بمل منها ..
وهالمقالة عنجد حلوة بس قد ما حكينا عن مرتفعات ويذرينغ ما منعطيها حقها ..
ثانكس
الأربعاء تشرين الثاني 26, 2008 2:52 م
زيـــــن, مسى الخير
شكلك حتى العنوان ما قاريتيه
الملاك, بصراحه انا ما قاريها وحاولت كوّن فكره عنها هون ...بس فشلت ...
أول ما بلش يحكي عن الروايه ضعت...
وبصراحه بالفعل الذاكره ما خانتني لأنو قريت قبل هالمره أنو انتي مرشحه أنو ننقد هالروايه وكانت قبل الأتفاق عالبؤساء....
وكان ردك بالضبط
بقترح عليكن رواية الأم لمكسيم غوركي من الأدب الروسي أو البؤساء من الأدب الفرنسي ومرتفعات وذرينغ من الأدب الانجليزي...
...........
بقى ممكن تعطيني فكره أكتر عنها ....لأنو اذا كانت عاطفيه بحته ..فانا آسف وأنقدو لحالكم
الأربعاء تشرين الثاني 26, 2008 3:22 م
الأربعاء تشرين الثاني 26, 2008 11:14 م
من الخطأ الجلل أن نفكر في أن مرتفعات وذرينغ تحكي حكاية هيثكليف،
أو حكاية كاريزما ذلك العاشق الشيطاني الذي صب عليه القدر جام غضبه
ليس هناك من شك في أن هيثكليف باع روحه للشيطان في بداية
الحكاية، لكن كاثرين أيضاً هي من كانت بقامة تضاهي قامة إبليس،
تمثل كاثرين الصوت الحقيقي لملاك متمرد وكذلك، فإن هيثكليف يمثل
عاشقاً شيطانياً صُبّ في نفس القالب الذي أبرزه شعراء رومانسيون
أثناء إعادة كتاباتهم الرؤيوية لشخصية إبليس،
تطرح الرواية سؤالاً يتعلق بإنسانية هيثكليف مفاده: «هل هيثكليف
إنسان؟ وإذا كان كذلك هل هو مجنون؟ وإذا لم يكن كذلك، هل هو
شيطان؟ أو غول؟ أو مصاص دماء؟
«لم تخذلين قلبك يا كاثي؟» يسألها هيثكليف في مشهد حب خارق يصل إلى
أوجه بموتها. مشهد أتخم بعنف جسدي وعاطفي. مشهد مهول منح بعداً
جديداً من الرعب، حين كانت كاثي حاملاً في شهرها السابع. لقد خذلت
قلبها لأنها فعلت ماهو متوقع منها. لقد أنكرت الخيار الحر، وأخفقت
في كسر سجنها في الحياة. كلماتها الأخيرة كانت «هيثكليف سأموت» كان
ذلك وعداً منها أكثر منه تهديداً.
فالعلاقة بين كاثي وبين هيثكليف مليئة بالزخم ولا يمكن أن تكون
علاقة طبيعية، كما أنها لا يمكن أن تكون آثمة.
ولكن يبقى السؤال هل استطاعت نار كاثي وهيثكليف أن تذيب صقيع
الشمال؟.
الملاك,
اول الشي شكرا الك ع هل المقالة ......... قريت هل الرواية كتيييييييييير
لما قريت هل المقاطع لقيت وجهة نظر جديدة و في الي تعليقات كتيرة عليهن....
لما تخلصو من شيفرة دافنشي بنبقى بنحكي عن هل الرواية
بالانتظار .........
الخميس تشرين الثاني 27, 2008 2:00 ص
الملاك,
قريت هالمقطع...مرتين الرواية فعلا من روائع الأدب العالمي
بس الله يخليكي نسقينا هالرواية أكتر
عطينا فكرة عن الكاتب أكتر
واذكريلنا الشخصيات بشكل مفسر أكتر
بطلت الرواية :.......
رجل الدين........
الجنية:........
لأني ضعت من كتر اسماء الشخصيات الموجودة بالروايه
وصرت لازم كل مااتقدم بمقطع ارجع لورا شوف مين هالشخصية اللي مر
اسمها معي مرتين
لقد جعلت برونتي العاطفة
تنتصر على الموت رغم أن جلّ الروايات الإنكليزية الأخرى لم تكن
تسمح بذلك.
فعلا الروايات الأخرى تجعل الموت دائما هو الغالب والمنتصر
فيموت البطل في الرواية دائما.
شكرا الملاك
الخميس تشرين الثاني 27, 2008 10:14 ص
الملاك,
صراحة في تميز كبيييييييييييييييير باشرافك لهل القسم .انا عم اقرا كل شي بعد ما احفظو....الك زاوية خاصة بتعتمد ع احساسك و طريقة تفكيرك اللي بشهد انها كتييييييييييييير قوية لحط هيك اعمال عظيمة باطار عظيم متل لي بتقدميلناهوي
الله يعطيكي العافية
عمل ممتاز