شيفرة دافنشي لدان براون

اول شي الف مبروك افتتاح القسم الجديد وان شاء الله الف مبروك والى مزيد من التقدم ان شاء الله
الملاك,

ان شاء الله الف مبروك القسم الجديد

ممممم بخصوص الرواية هاي رابط تحميل الرواية باللغة العربية من شان يكون النقاش عام باللغة العربية والأنجليزية :wink:

جبت رابطين وان شاء الله بيكونو شغالين واحد نقل وواحد رفعتو انا من شان الي مابيتحمل معو من الرابيد شير ::

عذراً, يجب أن تسجل من هنا لترى الرابط إذا كنت عضواً, فقط قم بتسجيل الدخول
او
عذراً, يجب أن تسجل من هنا لترى الرابط إذا كنت عضواً, فقط قم بتسجيل الدخول

موفقين

عبد الرحمن,

شكرا يا ملك الانترنت لإنو الروابط إلي قبل ما نفعو معي..

:wink:

طيب رح حاول اقرا الرواية ... بس هاي إزا خلتني الملاك امسك اللاب توب :evil:

معلش يعني الواحد يقرا نصها وينقد :oops:

والله جد قليل أسبوع بس على شيفرة دافنشي :roll:

مطمطوهاااااااااااااا شوي :mrgreen:

يلا انا معكم انا قاري الرواية وشايف الفلم بس رح اعملون مراجعا اتفقنا عالتنين الجاي اكيد

الملاك,

الأثنين القادم هو موعد البدء بمناقشة ونقد شيفرة دافنشي "كلٍ حسب الناحية اللي بب يناقشا " ومن بعدا منناقش بعضن بآرائنا ويمكن ننقد بعض
بس بلطف ها

كأنو صار التلاتاء و ما حدا بلش

مع اني ما خلصتها لهلأ بس بقدر اكتب انطباعي الأول علمأ اني وصلت للصفحة 325

الحقيقة ان الرواية عمل بوليسي رائع و مثير جداً , لكنها تطرح الكثير من التساؤلات حول مدى صحة المعلومات الواردة فيها حول زواج المسيح و الجماعات الدينية (ابوس داي و جمعية سيون) و غيرها الكثير ... و يبقى السؤال هل هي وقائع حقيقة ام خيالية ؟

و انا كقارئة عادية لا تملك خلفية بالدين المسيحي لا يمكنني ان اصدق كل ما كتبه المؤلف دان براون , و اعتقد ان الكاتب أراد أن يطرح " فكرة معينة " لكي يجعلنا نفكر و نبحث عن الحقيقة لا ان نسلّم بكل ما يقال من قبل رجال الدين .

رح كمل الرواية و برجع

*Hi

مرحبا انا لحد الان صرت مخلص اكتر من النص بشو
الرواية اكثر من رائعة واحلى من الفلم بكتير لانها بتحوي على كم هائل من المعلومات اللتي قد يكون بعضها صحيح وخاصة انو الجمعيتين اللي انذكروا بالرواي هني حقيقيتين على العموم انا مستمتع فيها حتى انو مأجل كتابة حلقت بحث الصوتيات لحتى خلصها

الرواية ممتعة ومتل ما قالوا الشباب انو المعلومات اللي بيحطها دان براون برواياتو مفيدة متل موضوع النجمة الخماسية و الألعاب الأولمبية.......الخ
بس مشان موضوع نقد حقيقي أقترح نحدد النقاط النقدية ونعطي كل وحدة فترة للنقد مشان نصير كلنا عم نحكي بنفس الموضوع مو واحد بالشرق و واحد بالغرب.....

أبواليوس,

بس مشان موضوع نقد حقيقي أقترح نحدد النقاط النقدية ونعطي كل وحدة فترة للنقد مشان نصير كلنا عم نحكي بنفس الموضوع مو واحد بالشرق و واحد بالغرب.....

اتفقنا على التكلم بالعربية الفصحى :wink:

بالنسبة لاقتراحك أنا لا أؤيده...فنحن لا ندرسها آكاديمياً هنا :arrow:

يمكن لأي شخص يرغب بكتابة نقده أن يطرح جميع ملاحظاته معاً...ويركز على الجوانب الايجابية والسلبية..كاتباً اياها
ثم نقوم بمناقشة النقاط التي قد نختلف عليها...أو حدث فيها سوء فهم
وربما نركز ونستفيض بالتعليق على نقاط أحببناها :wink:

طبعاً يمكنكم جميعاً البدء

...فأنا مشرفة وتنكب اهتماماتي حالياً على الأمسية الشعرية التي ألعب فيها دور لجنة الحكم فقط :mrgreen:

لذا وقتي كله مسخر لهذه الأمسية..وحتى أنتهي منها..ترون نقدي جاهزاً :wink:

فهو مكتوب على الورق...ولكن لاوقت لطباعته على الكي بورد :roll:

إن دان براون هو من أفضل الكتاب لدي.. ومع ذلك هناك بعض الملاحظات على أسلوبه :mrgreen:

فهو يكتب كأنه يقوم بكتابة سيناريو لفيلم.. بطل الرواية ينجو دائما بأعجوبة من الموت أو من الوقوع في يد الشرطة وفي اللحظة الأخيرة وأحيانا يبدو الأمر مثل أفلام الكرتون..

دافنشي كود لدان براون:

باعتبار أن هذه هي تجربتي الأولى مع النقد ولعدم اعتمادي على مرجع أو طريقة أو كيفية في أسلوب الناقد

وبسبب الطلب الملح على أن يكون النقد باللغه العربيه الفصحى فأعتذر عن الركاكه (حكم القوي عالضعيف)

وأعتبر نقدي لا يصح الا أن يكون مقدمه للروايه...

كبدايه أعجبت بالروايه لحد كبير من حيث المعلومات الموجوده بين مفرداتها والتي تعود الى سعة إطلاع الكاتب التاريخيه والعودة الى ماهية الأمور ...ورغم محاولاتي لحصر المعلومات الموجوده داخل الروايه إلا أن هذه المحاولات بائت بالفشل لكثرة المعلومات..

فلا أستطيع أن أختصر وأجمع معلومات رواية تتألف من 500 صفحه بصفحة أو أثنتين...فجلّ نقدي للفلم هو أختصار المعلومات المحتواة داخل الروايه...

ولكنني سأتطرق الى بعض الفروق بين الروايه والفلم:

ببداية الفلم لاحظت فروق بسيطه بين الفلم والرواية كالسياره التي كانت تقل روبرت لانغدون من الفندق الى اللوفر فكما ذكر الكاتب أنها كانت سيتروين بل وتطرق الى الحديث الذي دار بين روبرت وسائق السياره والشرطي ...اما بالفلم فقد تم أختصار كل الحديث وكانت السياره رينو..!!

ولا أريد أيضا أن أتجاوز الفرق بين الفلم والروايه حين أبلغت الشرطه روبرت عن مقتل سونيير...فبالروايه كان روبرت نائما بالفندق أما بالفلم فكان أثناء محاضرته....

فخرجت بمفهوم خاطئ وهو أن المخرج لم يقرأ الروايه ...ولكن بعدها خرجت بمفهوم آخر وهو أن المخرج قرر الخروج عن الروايه بهذه الأمور البسيطه لكي لا يصدم المشاهد بخروجه بأشياء محوريه أكثر مثل اختصار قطعتي الكربتكس الى قطعه واحده وووو....

وهذا الخروج لأختصار المده الزمنيه...

وأحيانا كنت أعتبر أن المخرج ضعيف ولم يستطع رسم المشهد كما هو مكتوب داخل الروايه ...فمثلا أرينغاروزا عندما كان بالطياره كان يحدث نفسه ولم يقوم بمقابله صحفيه كما في الفلم....ولكن أضطر المخرج لخلق هذه المقابله الصحفيه لكي يكوّن لدى المشاهد فكره أولية عن أبوس داي ومن هو أرينغاروزا....

وبمنظور شخصي المعلومات داخل الفلم لاتتجاوز ال40% من معلومات الروايه (وأقصد بالمعلومات: المعلومات العامه وليس الأحداث)

الرواية:

بالبداية سأتطرق للحديث عن الكاتب دان براون فهذا الكاتب يتمتع بميزة رسم المشهد كصوره أمام القارئ فلا يجبر القارئ للتخيل لأنه يرسم المشهد من جميع جوانبه الدقيقه قبل الظاهريه...

وباعتقادي أيضا يتمتع دان براون بعبقريه بوليسية وهذا رأي أيضا الكتاب والمؤلفين المرفقين تعليقاتهم بغلاف الرواية...

ولكن لدي نقد على الكاتب فقد كان يعتمد على جذب القارئ فيتكلم عن أشياء مبهمه وغير مفهومه ثم يعود بالزمن لشرح هذه الأشياء بنظري هذا ضعف من الكاتب لأستخدامه طريقة السينما الأميركيه في الأفلام البوليسيه لجذب شغف المشاهد..لأنه بهذه الطريقة يثير الكثير من التساؤل والأستغراب من القارئ الى أن يصل للجواب فيضطر القارئ للعوده بالروايه لفهم الأحداث التي أجّل الكاتب شرحها....لتبسيط الأمور أكثر سأقدم مثال:

ببداية الروايه يتكلم الكاتب عن عملية قتل سونيير ومحاولته للحفاظ على الكأس المقدسه ثم ينتقل الى ذهاب الشرطه للانغدون ثم يعود بالقارئ لتعريف لانغندون وعن محاضرته ثم الى صلته بسونيير وهذا ما يسمى بالذبذبه الزمانيه....وطريقته المبتذله بانقاذ البطل بالثواني الأخيره!!

ومن ناحية أخرى ما يميز أيضا دان براون هو السفر الى المنطقه التي يتحدث عنها ويجبر القارئ بالسفر معه بكل أفكاره وأحاسيسه

ولا أريد أن أغض النظر عن الجرأه التي يتمتع بها للتطرق الى أمور حساسه جدا (الأمور الدينيه)واظهار حقيقتهاولديه أيضا جرأه سياسيه كالتحدث عن ميتران (أنه بنى اللوفر من666 لوح زجاجي وأن هذا الرقم هو رقم الشيطان)

ووصفة لقادة فرنسا بالشهوانيين قصار القامه وعديمي الثقه بالنفس مثل بيبان القيصر ونابليون(ونحن العرب الى الآن نتجلى بأن نابليون استمد عزيمته وثقته بنفسه من نمله وفتح عكا)

.........................................................................................................................

أما من النظره النقديه فوجدت مفارقات:

-    عندما يتكلم الكاتب أنه يوجد عدد مهول من الكاميرات داخل اللوفر وبالتحديد أثناء حديث لانغدون مع المحقق فاش عند دخولهم اللوفر...ويتعجب لانغدون من امكانية تصوير كل زاويه باللوفر..

اذا لماذا لم يعتمد على هذه الكاميرات برؤية قاتل سونيير

-    ومن جهة أخرى كيف تمكن سيلاس من عبور الحرس والوصول الى سونيير...؟!

-    وباعتبار أن أمن اللوفر يعتمد على سجن السارق وليس اللحاق به...

فلماذا بقي الباب الفولاذي مفتوح من الأسفل بسبب وجود عتلة فولاذيه (اذاً كان بامكان سيلاس الوصول لسونيير) فلم يبين الكاتب أن فتح الباب تم من الشرطه...وان كان من الشرطه فلم أجبرو لانغندون الذي يخاف من الأماكن الضيقه والذي شبه هذا الباب بالمقصله بالعبور من هذه الفتحه الضيقه ولم يكملو فتح الباب

-    سونيير كتب على الأرض الشفره الرقميه لجذب صوفي ولأن هذه الأرقام هي مفتاح الخزنه داخل البنك السويسري....وبنظر الجميع أن سونيير وهو المعلم الأكبر أستغل كل ثانيه من وقته كي يحافظ على الكأس المقدسه وكتب هذه الشفره على الأرض....وعندما فك لانغدون هذه الشفره ووصل لكلمة دافنشي والموناليزا..أغضبت الفكرة صوفي لأنها لم تستطع فك الشفره على أعتبار أن جدها كان يتميز باللعب بالمفردات وهي على علم برمز الأستهزاء ببيكاسو...فلماذا لم يضيف سونيير رمز الأستهزاء ببيكاسو ليسهل على صوفي فك هذه الشفره؟؟

-    كان الكاتب بثنايا الروايه مستهزء بأمن اللوفر فاعتبر أن جميع رجال الشرطه طاردو قرص تحديد المكان ولم يبقى الا شرطي واحد...اذا كان بإمكان أي أحد الدخول الى اللوفر والوصول الى ساحة الجريمة واللعب بالموجودات ...وسرقة أي لوحه لأن جهاز الأنذار كان موقف ويقتصر على الأبواب الخارجيه فقط وأيضا بامكانه العبور من تحت الباب الفولاذي المفتوح بفعل العتله.....

......................................................................................................................

تساؤلات:

عند انتهائي من قراءة الروايه راودتني العديد من الأسئلة والأستفسارات المبهمه حتى إنني لم أستطع التفريق بين المعلومه الحقيقيه المرفقه وبين المعلومه الوهميه التي أسدلها الكاتب لإنهاء الروايه فالى الآن لم أعرف اذا كانت الكأس المقدسه حقيقه فعليه...

لكن مجموعة سيون الدينيه تؤكد هذه الفرضيه ولكن سؤالي أين توجد هذه الكأس وهل آن الآوان لتكشف مجموعة سيون هذا السر....وهل تم الكشف عنها؟

أم أن الكاتب أراد أن يوصل للقارئ فكرة الكأس المقدسه بهذه الطريقه وأن الكأس المقدسة ما تزال مجهولة المكان الى الآن!!!

ومن نظره أخرى ...كيف كان رد فعل المجموعه الأسقفيه الفاتيكانيه المتشدده(أبوس داي)على هذه الروايه وكيف تعاملت مع الكاتب........

ذكر بالروايه وجود 13 كأس في لوحة العشاء الأخير ...أما في الفلم فاعتمتدت الحقيقه الفعليه لصورة العشاء الأخير وهيه أنها لا تحتوي على كؤوس...

فما هيه فكرة الكاتب من هذا الأختلاق؟؟

ولماذا الأعتقاد السائد أنه يوجد 12 رجلا في هذه الصوره بينما صورة مريم المجدليه واضحه..؟؟

أم انها تحريف أفكار من الكاثوليك كتحريف قسطنطين للإنجيل؟؟

هل الكاتب أجبر المخرج على تقليل المعلومات داخل الفلم لكي يجبر المشاهدين أن يقرأووا الروايه؟؟؟؟؟

....................................................................................................................................................................................

بصراحه أعتذر عن أفكاري لأن جميعها تدور ببداية الروايه والسبب يعود الى الكاتب فطريقته تتميز بجذب القارئ ونسيان أي أفكار أخرى وتجسيد كل الأفكار بمتابعة الروايه...

ولسبب آخر أني قرأت الروايه منذ حوالي شهرين وشاهدت الفلم من حوالي سنه ....

ولم أظن أنني في يوم من الأيام سوف أضطر الى مراجعتها والعوده الى أفكارها ومكنوناتها

وشاء الله أن أعير الروايه الى أحد أصدقائي قبل أسبوع.....

وللكلام بقيه ...

شيفرة دافنشي لدان براون

قوانين المنتدى