الجمعة كانون الأول 05, 2008 10:23 م
السبت كانون الأول 06, 2008 4:16 ص
السبت كانون الأول 06, 2008 11:13 م
الأحد كانون الأول 07, 2008 2:05 ص
أني قرأت الروايه منذ حوالي شهرين وشاهدت الفلم من حوالي سنه ....
اذا لماذا لم يعتمد على هذه الكاميرات برؤية قاتل سونيير
- ومن جهة أخرى كيف تمكن سيلاس من عبور الحرس والوصول الى سونيير...؟!
- وباعتبار أن أمن اللوفر يعتمد على سجن السارق وليس اللحاق به...
فلماذا بقي الباب الفولاذي مفتوح من الأسفل بسبب وجود عتلة فولاذيه (اذاً كان بامكان سيلاس الوصول لسونيير) فلم يبين الكاتب أن فتح الباب تم من الشرطه...وان كان من الشرطه فلم أجبرو لانغندون الذي يخاف من الأماكن الضيقه والذي شبه هذا الباب بالمقصله بالعبور من هذه الفتحه الضيقه ولم يكملو فتح الباب
- كان الكاتب بثنايا الروايه مستهزء بأمن اللوفر فاعتبر أن جميع رجال الشرطه طاردو قرص تحديد المكان ولم يبقى الا شرطي واحد...اذا كان بإمكان أي أحد الدخول الى اللوفر والوصول الى ساحة الجريمة واللعب بالموجودات ...وسرقة أي لوحه لأن جهاز الأنذار كان موقف ويقتصر على الأبواب الخارجيه فقط وأيضا بامكانه العبور من تحت الباب الفولاذي المفتوح بفعل العتله.....
ولماذا الأعتقاد السائد أنه يوجد 12 رجلا في هذه الصوره بينما صورة مريم المجدليه واضحه..؟؟
الأحد كانون الأول 07, 2008 5:12 ص
وقد مسست ذكائه بشكل مباشر في وصفه للانغدون...فهو رجلٌ يصف رجل...وحتى لو كان بطله من ورق فهو بالنهاية رجل سيغار من وصفه..وقد لا يتمكن من التغزل به
أنا فقط أستغرب ذكاءه في نواحٍ وشدة غباءه وشذوذه وابتعاده عن المنطق في نواحٍ أخرى.
وخلال طريقها إلى اللوفر فقط تستطيع حل متوالية فيبو ناتشي! هذه سرعة غير طبيعية
تضحكني طريقة تفكير واستنتاجات وتحليلات لانغدون وتيبينغ...فقد استرجعوا تاريخ اللغات السامية والمسمارية منذ نشأة اللغة...وتدرك صوفي ببساطة أنها انجليزية مقلوبة"
بأنه لم يتعرف على صوفي حتى رآى صورتها في التلفاز
جاهز للقتل في سبيل الحصول على مبتغاه
أما الثغرة الحقيقية..فهي أن يترك تيبينغ كل الأدلة "كأجهزة التنصت" التي تثبت أنه المجرم بكل جرائم القتل أو المدبر لها خلفه في باريس ويركض هارباً إلى لندن.
وما يثير السخريه أن مقدرة لانغدون على حل الأحجية لم يكن لوجوده عند قبر نيوتن كما أرشده سونيير في شيفرته..وانما لوجودة في القاعة الكبرى قرب نافذة للحديقة كما قاده تيبينغ.
ولا أظن أن سونيير تنبأ بأن تيبينغ سيجر صوفي ولانغدون لمكان يشاهدون فيه التفاح فيتوصلون لحل الأحجيه.
فيتوريا حبيبة لانغدون...أتختفي في خضم الرواية وبعد مقابلته لصوفي علماً أن الأحداث كلها أخذت ليلة واحدة ونهاراً واحداً؟
الجمعة كانون الأول 12, 2008 12:22 ص
الجمعة كانون الأول 12, 2008 4:38 م
أنا فقط أستغرب ذكاءه في نواحٍ وشدة غباءه وشذوذه وابتعاده عن المنطق في نواحٍ أخرى.
والرجل الفيتروني
أبٍ يذكره هنا كمرجع "فقد ساعده فيما يخص النسبة فاي...وعلى ذلك أتوقعه عالماً بأحد علوم البيولوجيا
- صوفي التي تربت عند جدها على حل الشيفرات ودرستها في الجامعة تأخرت كثيراً في فهم مقاصد جدها بالرغم من استخدامه لأبسط أسلوب شيفرة
ما الذي يدور في رأس فيرنييه؟...تتابع الأحداث ووجود الرصاصة أنقذ الكاتب من غباء تصميم خطة لفيرنييه
صوفي: بغض النظر عن موقعها الاجتماعي والعملي....ستكون في النهاية من سلالة المسيح
الثلاثاء كانون الأول 16, 2008 6:47 ص
أما من الناحية الثانيه والتي سوف أعتمد عليها من ردك ...فالشواذ أمر مباح بأوروبه ومنتشر ..وكذلك الأمر بالنسبه للأكسير
هادا أسلوب اللعب بالقارئ ...لأنو لو الكاتب كاشف من قبل أنو ريمي بيعرفهم ...فالقارئ رح يكشف المعلم ويروح تشويق الروايه...
(كان بامكان السير لي الموافقه على أي جواب)
واذا أكدتي بالروايه ستجدي طلب المعلم من سيلاس بأن يأخذ الكأس من دون أيذاء أحد...
ولكن النقطه الأهم ...كيف تم القبض على تيبينغ ببريطانيا استنادا الى تهمه بفرنسا !!! وهو في هذه المكانه المرموقه(رتبة فارس) بريطاني
أحيانا أراه شديد الغباء لعدم استفادته من علمه...وأحيانا أرى روعة شخصيته بتلك التناقضات التي لا يخلو احد منا منها
ربما نسيت فترة الفراق التي عاشها الاثنان والتي عرقلت فهم احد
هما للآخر
بل يجب أن تسألي ما الذي يدور في رأس لانغدون وكيف عرف بخطة الرجل وبأنه سيغلق باب الشاحنة عليهما فوضع الرصاصة على مفصل الباب ليمنعه من الانغلاق
ولكن الجميل في الأمر هو الصدمة التي وجهها الكاتب لكل البشر من جميع الديانات
الثلاثاء كانون الأول 16, 2008 6:48 ص
أما من الناحية الثانيه والتي سوف أعتمد عليها من ردك ...فالشواذ أمر مباح بأوروبه ومنتشر ..وكذلك الأمر بالنسبه للأكسير
هادا أسلوب اللعب بالقارئ ...لأنو لو الكاتب كاشف من قبل أنو ريمي بيعرفهم ...فالقارئ رح يكشف المعلم ويروح تشويق الروايه...
(كان بامكان السير لي الموافقه على أي جواب)
واذا أكدتي بالروايه ستجدي طلب المعلم من سيلاس بأن يأخذ الكأس من دون أيذاء أحد...
ولكن النقطه الأهم ...كيف تم القبض على تيبينغ ببريطانيا استنادا الى تهمه بفرنسا !!! وهو في هذه المكانه المرموقه(رتبة فارس) بريطاني
أحيانا أراه شديد الغباء لعدم استفادته من علمه...وأحيانا أرى روعة شخصيته بتلك التناقضات التي لا يخلو احد منا منها
ربما نسيت فترة الفراق التي عاشها الاثنان والتي عرقلت فهم احد
هما للآخر
بل يجب أن تسألي ما الذي يدور في رأس لانغدون وكيف عرف بخطة الرجل وبأنه سيغلق باب الشاحنة عليهما فوضع الرصاصة على مفصل الباب ليمنعه من الانغلاق
ولكن الجميل في الأمر هو الصدمة التي وجهها الكاتب لكل البشر من جميع الديانات
الثلاثاء كانون الأول 16, 2008 3:08 م
يستحال أن تجديه رائعاً لهكذا تناقضات
لم نسى
ولا صوفي نست
ولكنها تغفل هنا عن أبسط شيفرة قد يتركها جدها...لتتذكر أدق تفاصيل حياتها معه مع أعقد شيفراته
ولا تنسي أنها في طريقها من مقر عملها إلى اللوفر تحل شيفرة الأرقام وهي ما يتصل مدير مكتبها بعدا ذلك بساعة كااااااااااملة ليخبر فاش به
أي أنها حلت بدقائق ما حله مكتبها بساعة
فأن أحداً لن يصدق هكذا ترهات
أما أخوية سيون فهي لم تمتلك أعظم سر في التاريخ فحسب...وانما ضمت على قائمة أسمائها أشهر أعلام التاريخ من رواد فنٍ وعلم...فليس بالأمر العادي أن نذكر اسحق نيوتن وفيكتور هوغو و ....دافنشي
أما من نواحٍ أخرى...فكيف أستطيع تفسير أن رجلاً بهذا الذكاء..ومدى الاقتراب من الرب "أياً كان الدين الذي يدين به فهو كان مؤمناً جداً" والتعمق في فلسفات الحياة وما وضح منها...أن يعارض سنة الكون وطبيعة الحياة وفطرة الإنسان ويكون شاذاً جنسياً؟!
ولكن حتى لو تجاوزنا شذوذه...فهو لا زال يناقض عبقريته وعمق فهمه للحياة بأنه كان يحاول اختراع اكسير لغش الرب ويؤخر الموت
Powered by phpBB © . Developed by Art-En.com