هنا نطل بنافذة على الثقافة العربية , لنسلط الضوء على أهم الأعلام و الشخصيات التي أثرت فيها , و نتعرف على روائع الأعمال الأدبية التي خلّدها تاريخها .
قوانين المنتدى
- اللغة العربية لغة فصاحةٍ وجمال .. حاول أن تكتب بها .
- يمكنكم في أي وقت زيارة قسم مكتبة اللغة العربية لنشر أو تحميل الكتب أو البرامج المتعلقة بهذا القسم .
السبت تشرين الأول 24, 2009 5:04 م
Ala Al-Ibrahim, شكرا على ذكر هالقصة
اذا في هيك ملك انا مستعدة صير بياعة حليب
علاء هي قصص غالبا بتكون صحيحة وقليل بكون فيها نسبة التحريف لانو الهدف العبرة
شكرا مرة تانية
الأحد تشرين الأول 25, 2009 3:51 ص
الأحد تشرين الأول 25, 2009 5:43 م
الأحد تشرين الأول 25, 2009 6:41 م
Wissamo كتب:((اللي استحوا ماتو))
فى أربعينيات القرن الفائت في إحدى بلدات مصر
كانت الحمامات العامة شائعة ومنتشرة وهو مكان أقرب إلى مراكز التجميل
حالياً حيث الساونا والتدليك ( المساج ) والإستحمام وتقليم الأظافر
( البديكير+ المانيكير ) وتجميل العرائس.
الله النسوان من يوم يومون شغلون الشاغل هو التجميل ثم التجميل ثم التجميل
Wissamo كتب:[align=center]
كان هناك يوم فى الأسبوع مخصص للحريم.
شكلو كان يوم الأربعاء مشان هيك تسجل فيه هالحدث المهم
Wissamo كتب:[align=center]
وذات يم من أيام النساء إشتعلت النيران داخل الحمام
فبدأت النساء تهرول للخروج من الحمام ولكن الكثيرات نسين أنهن عاريات أو لم يهتممن بذلك.....أما اللواتي استحين من الخروج بذاك المنظر ماتوا داخل الحمام
وبذلك درج قول ((اللي استحوا ماتو))
رحم الله أهل الحياء
بعد هالنهار صارو أموات أكيييييييد
يعطيك العافية وسامو على هالمثل الجديد
الأحد تشرين الأول 25, 2009 7:06 م
الأحد تشرين الأول 25, 2009 8:58 م
إرضاء الناس غاية لا تدرك
وهذه قصة طريفة لهذه المعاني حيث يحكى أنه كان هناك رجلا وابنه وأكرمكم الله وأجلكم وأعزكم معهم حمار، وكان الرجل وابنه يمشون على أقدامهم فمروا بقرية وسمعوا بعض الرجال يتكلمون عنهم ويقولون الحمار خلقه الله للركوب وهذا الرجل وابنه يمشون على أقدامهم في هذا الجو الحار وبدون أحذية، فأكملوا مسيرهم وقبل وصولهم إلى القرية الثانية ركبوا الحمار كلهم فسمعوا رجال القرية يتكلمون ويقولون ان هذا الرجل ليس في قلبه رحمة فكيف يركب هو وابنه هذا الحمار المسكين بالاضافة لما يحمله الحمار من زاد وأثقال، فأكملوا مسيرهم وقبل وصولهم إلى القرية الثالثة نزل الولد وترك والده على الحمار فسمع رجال القرية يتكلمون ويقولون ان هذا الرجل ليس في قلبه رحمة فكيف يترك ابنه الصغير الحافي القدمين يمشي في هذه الرمضاء وهو راكب الحمار وهو الرجل الكبير ويستطيع التحمل، فأكملوا مسيرهم وقبل وصولهم إلى القرية الرابعة ركب الولد الحمار ومشى والده على قدميه فسمع رجال القرية يقولون هذا جيل غريب فكيف يسمح هذا الولد النشيط لنفسه بركوب الحمار ويترك والد الكبير في السن يمشي على قدميه صحيح ان هذا الجيل لم يعد فيه خير فقال الرجل لولده (ارضاء الناس غاية لا تدرك). وأصبح ذلك مثلا يضرب عند اختلاف الآراء .
الاثنين تشرين الأول 26, 2009 10:50 ص
الأربعاء تشرين الثاني 04, 2009 4:56 ص