فلنعرب: يا ظبية البان

[عاشقة العربية]

آلاء العبيد,  
حسناً سنبحث في ذلك

10. عندي رسائلُ شوقٍ لست أذكُرها         لولا الرَّقيبُ لقد بلَّغتها فاكِ

عندي: ظرف زمان منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم، والياء ضمير متصل في محل جر بالإضافة. متعلقٌ بخبر محذوف.
رسائلُ: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الفتحة.
شوق: مضاف إليه مجرور.
لستُ: فعل ماض ناقص، والتاء ضمير متصل في محل رفع اسمها.
أذكرها: فعل مضارع مرفوع، والهاء في محل نصب مفعول به، والفاعل ضمير مستتر وجوباً تقديره أنا.
لولا: حرف شرط غير جازم.
الرقيب: مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة، وحذف خبره وجوباً.
لقد: اللام موطئة للقسم، قد: للتحقيق.
بلغتها: فعل ماض مبني على السكون لاتصاله بالتاء المتحركة، والتاء ضمير متصل في محل رفع فاعل، والهاء في محل نصب مفعول به أول.
فاكِ: مفعول به ثانٍ، منصوب وعلامة نصبه الألف لأنه من الأسماء الخمسة، والكاف في محل جر بالإضافة.


الجمل:
1. رسائل مع خيرها: استئنافية لا محل لها من الإعراب.
2. أذكرها: في محل نصب خبر لستُ.
3. لست أذكرها: في محل نصب حال لرسائل شوق.
4. الرقيب مع خبرها المحذوف: فعل الشرط غير الجازم لا محل لها من الإعراب.
5. بلغتها: جواب الشرط غير الجازم لا محل لها من الإعراب.

والله أعلم  

[آلاء العبيد]

عاشقة العربية,    

امممممممم  
اسمحي لي ببعض التعديلات:
عندي : ظرف متعلق بخبر مقدم .  
رسائل : مبتدأ مؤخر .
أذكرها: فعل مضارع مرفوع، و (ها)  في محل نصب مفعول به،
قلتِ:( لست أذكرها: في محل نصب حال لرسائل شوق.)
لكن (رسائل) نكرة فلماذا أتبعتيها بحال وليس صفة , صحيح أنها مضافة ولكن مضافة إلى نكرة .
ما رأيك  

وأيضا :   
لقد: اللام موطئة للقسم، قد: للتحقيق.
لماذا لا تكون اللام رابطة لجواب الشرط  

انتهت الأسئلة ..

[آلاء العبيد]

سَقى مِنىً وَلَيالي الخَيفِ ما شَرِبَت       مِنَ الغَمامِ وَحَيّاها وَحَيّاكِ


سَقى:   فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على الألف للتعذر . والفاعل مستتر جوازا تقديره(هو) .
منى:     مفعول به منصوب بالفتحة المقدرة على الألف المحذوفة لفظا المرسومة كتابة .
وليالي:   الواو : حرف عطف ,
ليالي : اسم معطوف على ( منى) منصوب بالفتحة المقدرة على الياء للثقل .
الخيف:      مضاف إليه مجرور بالكسرة الظاهرة في آخره.
ما :     مصدرية .
شربت:   فعل ماض مبني على الفتحة الظاهرة والتاء تاء التأنيث لا محل لها من الإعراب .والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره ( هي)
والمصدر المؤول من (ما) وما بعدها في محل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟
من الغمام:     جار ومجرور متعلقان بالفعل ( شربت)
وحياها:      الواو : استئنافية .
حيا:      فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على الألف للتعذر . والفاعل مستتر جوازا تقديره(هو) . و( ها) ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به .
وحياك:    الواو : استئنافية .
حيا:    فعل ماض مبني على الفتحة المقدرة على الألف للتعذر . والفاعل مستتر جوازا تقديره(هو) . و( الكاف) ضمير متصل مبني في محل نصب مفعول به .


( سقى) :    جملة فعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب .
(شربت):     جملة فعلية,صلة الموصول الحرفي لا محل لها من الإعراب.
(حياها), (حياك):  جملة فعلية استئنافية لا محل لها من الإعراب .

[عاشقة العربية]

آلاء العبيد,  
في مناقشة التعديلات ..

عندي : ظرف متعلق بخبر مقدم .

صحيح، ولا مانع من قول خبر مقدم محذوف.

رسائل : مبتدأ مؤخر .

حسناً، سأذكر أنه مؤخر  

أذكرها: فعل مضارع مرفوع، و (ها)  في محل نصب مفعول به،

وهكذا كتبتْ  

لكن (رسائل) نكرة فلماذا أتبعتيها بحال وليس صفة , صحيح أنها مضافة ولكن مضافة إلى نكرة .

إضافتها إلى نكرة صيّرها إلى معرفة.

لقد: اللام موطئة للقسم، قد: للتحقيق.
لماذا لا تكون اللام رابطة لجواب الشرط  

لأن اللام في (لقد) هي لام موطئة للقسم، لذا يعدّ من الأخطاء الشائعة إدراجها في النص دائماً، فكأننا نقسم كلما ذكرناها.

انتهت الأسئلة ..  

انتهت الأجوبة .. شكراً للمتابعة  

سَقى مِنىً وَلَيالي الخَيفِ ما شَرِبَت       مِنَ الغَمامِ وَحَيّاها وَحَيّاكِ

إن كانت (ما) مصدرية فحسب، لكان التقدير سقى منىً شربها من الغمام، وهذا بعيدٌ عن المعنى.
أما حين تكون (ما) هنا مصدرية زمانية، فسيكون التقدير سقى منى مدة شربها من الغمام. لذا فهي هنا مصدرية زمانية.
والمصدر المؤول وما بعده في محل نصب على الظرفية الزمانية.

وحياها: الواو : استئنافية .

أراها عاطفة، أي سقى منى وحياها وحياكِ.
وبهذا تكون جملتا حياها وحياكِ معطوفتان على سقى.


آلاء العبيد,   

[عاشقة العربية]

12. إِذ يَلتَقي كُلُّ ذي دَينٍ وَماطِلَهُ       مِنّا وَيَجتَمِعُ المَشكوُّ وَالشاكي

إذ: ظرف لما مضى من الزمان مبني على السكون في محل نصب على الظرفية.
يلتقي: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة المقدرة على الياء منع من ظهورها الثقل.
كل: فاعل مرفوع علامة رفعه الضمة.
ذي: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الياء لأنه من الأسماء الخمسة.
دينٍ: مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة.
و: واو المعية.
ماطلَه: مفعول معه منصوب وعلامة نصبه الفتحة الظاهرة، والهاء ضمير متصل في محل جر بالإضافة.
منا: جار ومجرور متعلقان    بالفعل يلتقي  
و: عاطفة.
يجتمع: فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة.
المشكوّ: فاعل مرفوع.
و: عاطفة.
الشاكي: اسم معطوف على المشكو ، مرفوع وعلامة رفعه الضمة.


الجمل:
1. يلتقي كل: محل جرب بالإضافة.
2. يجتمع: معطوفة على ما قبلها في محل جر بالإضافة.

 

[آلاء العبيد]

عاشقة العربية,     

ما شاء الله ... ممتاز   

ولكن _ كالعادة _ عندي اعتراض  

تقولين:
منا: جار ومجرور متعلقان بالفعل يلتقي.

أنا أقول    أنه متعلق بصفة محذوفة من (ذي) والتقدير فيه (  كل صاحبِ دين كائنٍ منا) .

ما رأيك؟؟؟؟

[عاشقة العربية]

آلاء العبيد,  
أظنه صحيحاً    لأنني شككتُ في الأمر منذ البداية.
شكراً لك آلاء

[آلاء العبيد]

عاشقة العربية,  

عدنااااااا ........وللحديث بقية
قريبا

[عاشقة العربية]

آلاء العبيد,  
أهلاً بعودتك ..
أنتظرك كي نتشارك