الأسباب الحقيقية وراء الخطأ في الإعراب

[العربية]

لعل من أهم الأسباب التي تؤدي للوقوع في الأخطاء الإعرابية تتلخص فيما يلي:
أحدها: عدم فهم المعنى فهما جيدا.
الثاني: أن يفهم المعنى ولايراعى ماتختص به بعض الألفاظ من وجوب صدارتها.
الثالث:أن يراعي الألفاظ ويقع في خطأ يتعلق بالمعنى الغير المراد.
الرابع:أن يخرج الإعراب على وجه الضعيف ويترك الوجه القوي.
الخامس:أن يترك مايحتمله الفظ من الأوجه الظاهرة.
السادس:ألا يراعي الشروط المتعلقة بكل باب من أبواب النحو كالجمود في عطف البيان والإشتقاق في النعت.
السابع: عدم مراعاة النظير.
الثامن: أن يحمل الإعراب على وجه فيه مايضعفه.
التاسع: عدم التأمل في التشبيهات.
العاشر: أن يقدر الإعراب على خلاف الأصل

[محمد الصالح]

فافي, شكرا جزيلا زميلتي الكريمة على هذا الموضوع  الجيد
ولكن اود ان اضيف سبباً آخر وهو ....انه ربما يكون الطالب غير مهتم ببعض مسائل الصرف التي توقع الطالب في لبس ...مثل الاسماء المنقوصة والمقصورة وكذلك الحذف لعدم التقاء الساكنين ...وهكذا ....بعتقد انوا الفكرة وصلت ...
واذا في زيادة على كلامي فليكمال الذي عنده علم بهذا الامر
.........

[عاشقة العربية]

أحدها: عدم فهم المعنى فهما جيدا

هي أهم شغلة .. لأنو الإعراب لغةً: الإفصاح والبيان  

الثالث:أن يراعي الألفاظ ويقع في خطأ يتعلق بالمعنى الغير المراد

 

الخامس:أن يترك مايحتمله اللفظ من الأوجه الظاهرة

وهون حسب البيت وما يحتمله من أوجه .. وممكن يكون للبلاغة يد في الأمر وهالشي قريب من السبب التاسع

السادس:ألا يراعي الشروط المتعلقة بكل باب من أبواب النحو كالجمود في عطف البيان والإشتقاق في النعت.
السابع: عدم مراعاة النظير

ما فهمت .. ممكن حدا يشرحلي ؟  
فافي,  
موضوع كتير حلو ويعتبر من الأساسيات اللي لازم نحفظا لنبدا بداية قوية بالإعراب
يسلمو  
محمد الصالح,  

يكون الطالب غير مهتم ببعض مسائل الصرف التي توقع الطالب في لبس ...مثل الاسماء المنقوصة والمقصورة وكذلك الحذف

صح مية بالمية .. لأنو ممكن يحذف حرف للإعلال أو لأنه اسم منقوص ويصير اللبس بموضع حركة الإعراب
أو حتى اختلاف الكلمة بين فعل واسم

[العربية]

هدى,
مراعاة النظير

مراعاة النظير: وتسمّى بالتوافق والإئتلاف والتناسب أيضاً وهو: الجمع بين أمرين أو أمور متناسبة، كقوله تعالى: (اولئك الذين اشتروا الضلالة بالهدى فما ربحت تجارتهم وما كانو مهتدين)(8).

ومنها: ما بني على المناسبة في (المعنى) وذلك بأن يختم الكلام بما بدأ به من حيث المعنى، كقوله تعالى: (لاتدركه الأبصار وهو يدرك الأبصار وهو اللّطيف الخبير)(9). فاللطيف يناسب عدم ادراك الابصار، والخبير يناسب ادراكه للأبصار.

ومنها: ما بني على المناسبة في (اللفظ) وذلك بأن يؤتى بلفظ يناسب معناه أحد الطرفين ولفظه الطرف الآخر، كقوله تعالى: (الشمس والقمر بحسبان والنجم والشجر يسجدان)(10) فالنجم لفظه يناسب الشمس والقمر، ومعناه - وهو النبات الذي لا ساق له ـ يناسب الشجر    هدى  

[أ. عبد الرزّاق]

فافي,  أشكرك أختي على المعلومات المهمة وتوضيح مراعاة النظير

السادس:ألا يراعي الشروط المتعلقة بكل باب من أبواب النحو كالجمود في عطف البيان والإشتقاق في النعت.

عطف البيان تابع جامد أي غير مشتق نحو أقسم بالله أبو حفص عمر  فكلمة عمر أشهر من أبي حفص ولذلك هي عطف بيان ولست بدل لأن عطف البيان أوضح وأشهر من متبوعه
أمّا الصفة فهي تابع الأصل فيه أن يكون مشتقا كاسم الفاعل ... أو مؤولاً بمشتق
كالمصدر نحو هذا رجل ثقة أي موثوق به وغيره ....  

[العربية]

أ. عبد الرزّاق,  
شكرا للمساعدة  سلمت يداك

[عاشقة العربية]

فافي,   أ. عبد الرزّاق,  
شكرا للتوضيح