لنتواصل مع دكاترتنا الأعزاء , نعطيكم ساحة لطرح أسئلتكم لكل دكتور نقوم بإجراء مقابلة معه و ننشرها هنا حتى تعم الفائدة الجميع .
الاثنين كانون الأول 27, 2010 10:59 م
الأستاذ الدكتور أحمد دهمان شرف كبير لنا هذا التواصل والتفاعل الذي ينمّ عن صدق تطلعاتكم للرقي والتقدم العلمي ...
وأتمنى أن يكونوا متمكنين من المادة العلمية لأن الامتحان النهائي ليس داخل قاعات كلية الآداب بل في الأماكن التي سيدرّسون فيها، فالأستاذ الناجح هو الناجح في كل مكان، والأستاذ الفاشل فاشل في كلّ مكان.
بوركت أستاذي الكريــــــــــم ......
وكل الشكر لمنتدى آرتين وللأخت
عاشقة العربية, .............
الثلاثاء كانون الأول 28, 2010 10:29 ص
السلام عليكم :
وهذا صعب لقلة الموظفين في الكلية.
سؤال :
ليه فيه قلة بالموظفين
علماً انو فيه كتير ممن بيتمنوا يتوظفوا بالكلية
واهم شي يكون بيحب الكلية و بيغار عليها و بيتمنى انو فعلاً ترتقي للافضل
وبصراحة كنت اتمنى مثلاً انو كون فرد من الموظيفن اللي يساعد على الاشراف و التنظيم بالكلية
من كتر ما كنت شوف ثغرات سهل علينا كتير تداركها
بس كان بدها مين يهتم و يتابع
و هالشي بدو حدا بيعرف مداخل و مخارج الكلية
و برجع قول بتمنى كون فرد منظم فيها
اذا الادارة بتقبلنا
وشكراً لكم
الثلاثاء كانون الأول 28, 2010 10:35 ص
و الله بسبب قلة الموظفين عم صير التعامل معاهمن كتير صعب
الثلاثاء كانون الأول 28, 2010 11:20 م
ألف شكر لفريق عمل آرتين ع الجهد الواضح
وأكيد شكراً للدكتور أحمد على المقابلة
الله يعطيكم ألف عافية
الأربعاء كانون الأول 29, 2010 11:29 م
ألف تحية و شكر و باقات الورد للدكتور أحمد دهمان.
منذ الساعات الأولى لاستلامك عميدا لكلية الآداب قصدت مكتب العميد الذي لم استطع الدخول إليه طوال الثلاث سنوات الماضية و قصدت مساعدتك لأنني لسبعة أيام على التوالي و أنا أقصد حمص يوميا من الساعة الثالثة صباحا من محافظتي لأستكمل أوراق الانتقال و كشف العلامات و لا احد يستجيب أن جامعة دمشق تتطلب كشف علامات لمفاضلة الانتقال و بقي يوم واحد لتقديم كشف العلامات و قصدت العميد و بكل سرور تفهم وضعنا و اتصل بالامتحانات و ابلغهم بإعطاءنا كشف علامات بنفس اليوم.
و طبعا اتصلت بزملائي الذين بقو في حمص و باركت لهم و هنئتهم بهذا الخير الذي حل عليهم.
و نرجو من الدكتور أحمد دهمان بأن يشدد قبضته على بعض الموظفين الذين يسيؤون لسمعة الكلية. آسف اطلت الحديث و لكن ليس هذا إلا لحبي للدكتور دهمان و ايضا سمعته الطيبة بين الطلاب دائما.
أيضا أذكر عبارة سمعتها في في مكتب العميد في الساعات الأولى لاستلامه : ( هذا الكرسي ما بليق إلا إلك ) و كانت نفس العبارة ايضا بين طلابك يلي بحبوك.
الخميس كانون الثاني 20, 2011 10:56 م
الحقيقة أنّني كلّما قرأت سيرة أستاذي الدّكتور أحمد دهمان أطال الله عمره أشعر بالفخر والحظّ الكبير كوني كنت طالباً من طلابه في يوم من الأيّام , فهو الذي زرع في قلبي ونفسي في مرحلة دبلوم الدّراسات العليا روح الإصرار , والإحساس بالمسؤوليّة , والأمانة العلميّة , وضرورة العمل والاجتهاد للوصول إلى المراد .
ولي الشّرف أنّني تعلّمت منه الحزم والصّلابة عندما كنتُ مراقباً في امتحانات كلّيّة الآداب سنة 2003 , لأنّها أوّل تجربة مسؤولة أخوضها , وكانت ناجحة ولله الحمد بفضل توجيهاته وتشجيعه المستمر .
سدّد الله خطاك أستاذي الكبير , وجعل أعمارنا روافداً لعمرك