ماشاء الله شو هالإحتفال الحلو
كل عام و أنـت بألـف خيـر يــــــــ آرتين ـــــــــــــــــــــــــــــاأجمل ما في
آرتين هو تجدد الأفكار التي يبدعها الكادر الإداري و الأعضاء و كل مبدع هنا, الطريقة الجديدة اليوم في الإحتفال بميلاه الرابع هي واحدةٌ من أفكاره الإبداعية المتجددة في كل وقت.
أفتخر أني عضوةٌ حالياً و مراسلة سابقاً في
آرتين, احتلت تلك الإيام
- و إن لم تكن طويلة - في ذاكرتي أجمل مكان, و أطيب ذكرى لما كان فيها من تفاعل كبير و تواصل أكبر مع الموقع و أعضائه, خاصة أنها ترتبط بأيام الجامعة التي لطالما أحببتها, وقد منحني تلك الفترة كمّاً كبيراً من الثقة و الطموح و لا زالت مؤثرةً بي حتى اليوم.
سأقول و بصراحة أن ما أحبه في
آرتين هو الإحتكاك مع جيلٍ ناجحٍ, وطموحٍ, وراقي.
و برأيي المتواضع أن الأمسيات الشعرية و المجلة الرقمية هما نقطتا تحولٍ في حياة
آرتين, وقد أثرتا و ساهمتا بشكل كبير في تعزيز النظرة الإيجابية لطلاب الآداب بأنهم طلاب مبدعين, وعندما أتيحت لهم الفرصة في افتتاح الأمسيات و إنتاج المجلة أثبتوا أنهم يستحقون كلمة "
مبدعين" بكل جدارة
. و لا أزال بانتظار المزيد من هذه الابداعات دائماً....
أتمنى لعائلتي في
آرتين إبتداء بالمدير فارس والكادر الإداري و كذلك المشرفين و المشرفات السابقين الذين تركوا بصمة لا تنسى على صفحاته ولجميع الأعضاء كل التوفيق و التميّز.
ودائماً.....
آرتين طموحنا القمم