المحاضرة الثانية:
النص:
حكاية ظريفة:
يحكى عن وثني أنه أقام في بيته تمثالا لإله يعبده , وقد وجد هذا الوثني أنه كلما تعبد لهذا الصنم ,
ازدادت خيبته في الحياة , وأخيرا , اشتد غضبه حين وجد أن صلاته لا تجدي نفعا, فتناول ذات يوم التمثال وقذف به الجدار فتحطم وسقط من رأسه مقدار من الذهب .
فهتف الرجل قائلا: يُخيّل إلي أنني كنت أعبد اله معتوها يستجيب للطلبات أكثر مما يستجيب للصلوات.
An Interesting Tall:
It is narrated that a heathen built a statue at his house to worship it . this heathen had found out that the more he worshipped the idol, the more increased his disappointment in life was . At last, he became furious when he discovered that his prayers were useless. So, he took the statue and hurled it against the wall where it was broken and a quality of gold fell out of it. Then the man(heathen) shouted: “It seems that I am (was) worshipping an idiot god (deity) that responds more to strokes than to prayers.”
بعض الملاحظات:
1-يجب استخدام الأدوات (A- An –The )في العناوين
2-كلمة الصلاة في اللغة الانكليزية تأتي دائما بصيغة الجمع (Prayers)
3- Then لا تتبع بفاصلة إذا جاءت في أول الجملة.
4-انتبه دائما على ترك مسافات بين كلمات النص.
Homework :
عـــدالـــــــة عمــــــــر:
أجرى عمرو بن العاص الخيل بمصر فجاءت فرس لقبطي سابقة, ولكن ولداً لعمرو بن العاص أراد أن يكابر في ذلك ويدعي أن فرسه هي التي سبقت ,فاعترض المصري على ذلك وصرخ مطالبا بحقه ,
فضربه ابن عمرو بالسوط على وجهه وقال:" خذها وأنا ابن الأكرمين." وخشي عمرو بن العاص الفضيحة فحبس المصري لئلا يحدث الناس ,
ولكن المصري فر من سجنه واتجه نحوه المدينة وعندما علم عمرو بن الخطاب بالقصة استشاط غضبا وكتب إلى عمرو بن العاص يقول:"من عبد الله عمر, أمير المؤمنين, إلى العاصي بن العاص .
أما بعد:" فقد حدث أمر جلل فإلي أنت وابنك والعجل العجل. " فركب عمرو لا يلوي على
شيء ومعه ابنه حتى أتيا المدينة. وأعطى عمر الدرة للمصري وقال له:"اضرب ابن الأكرمين." فضربه المصري حتى استشفى . فقال عمر: استشفيت!" قال المصري:" نعم يا أمير المؤمنين. " قال عمر: "كلا, بل أجعلها على صلعة عمرو, فو الله إن ابنه لم يضربك إلا بسلطانه , يا عمرو متى استعبدتم الناس وقد ولدتهم أمهاتهم أحرارا.