أهلا بك زائرنا الكريم في منتديات آرتين لتعليم اللغات (^_^)
اليوم هو الخميس آذار 28, 2024 11:13 م
اسم المستخدم : الدخول تلقائياً
كلمة المرور :  
لوحة الإعلانات الإدارية

عذراً أخوتي .. تم إيقاف تسجيل الأعضاء الجدد في آرتين حتى إشعار آخر


آخر المشاركات

  ... آرتين ...   » لابدّ أن أستأذن الوطن .... نزار قباني *  .:. آخر رد: محمدابو حمود  .:.  الردود: 4   ... آرتين ...   » لا يصلح العطار ما افسدة الدهر  .:. آخر رد: محمد الربيعي  .:.  الردود: 2   ... آرتين ...   » مناقشة كتاب"Translation with Reference to English & Arabic"  .:. آخر رد: Jordan  .:.  الردود: 124   ... آرتين ...   » المعرب و الدخيل و المولد ... تتمة  .:. آخر رد: aaahhhmad  .:.  الردود: 6   ... آرتين ...   » تحميل ملف  .:. آخر رد: مصطفى العلي  .:.  الردود: 0   ... آرتين ...   » The Best Short Stories of J.G. bialard The Terminal Beach  .:. آخر رد: المرعاش  .:.  الردود: 0   ... آرتين ...   » هام للطلاب الي بيواجهوا صعوبه بمادة الصوتيا  .:. آخر رد: bassam93  .:.  الردود: 16   ... آرتين ...   » مساعدة مشروع تخرج عن تراجيديات شكسبير  .:. آخر رد: ahmadaway  .:.  الردود: 0   ... آرتين ...   » نتائج سنوات 2009 2010 2011  .:. آخر رد: أبو عمر  .:.  الردود: 0   ... آرتين ...   » نتائج سنوات 2009 2010 2011  .:. آخر رد: أبو عمر  .:.  الردود: 0

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين [ DST ]


قوانين المنتدى


- يمكنكم في أي وقت زيارة قسم مكتبة اللغة الفرنسية لنشر أو تحميل الكتب أو البرامج المتعلقة بهذا القسم .


إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 4 مشاركة ] 
الكاتب رسالة
  • عنوان المشاركة: بريتون .......السوريالي الاول..,,’,....
مرسل: الخميس تشرين الأول 08, 2009 11:51 م 
آرتيني نشيط
آرتيني نشيط
صورة العضو الشخصية
اشترك في: 24 أيلول 2007
المواضيع: 48
المشاركات: 438
المكان: H.......O........M.....S
القسم: الفرنسية
لا يوجد لدي مواضيع بعد



غير متصل
شخصية اندريه بريتون، مؤسس الحركة السوريالية وزعيمها غير المنازع.
بريتون كان احد شعراء القرن العشرين الكبار على عكس ما يتوهم الكثيرون. فهو ليس مؤسس اكبر حركة ادبية أو فنية في ذلك القرن فقط. وليس ناثراً من الطراز الأول فقط. وليس زعيم «عصابة» السورياليين في باريس والعالم كله فقط، وانما هو شاعر حقيقي لا يقل أهمية عن بول ايلوار، او اراغون، او حتى رينيه شار.
ولد اندريه بريتون عام 1896 ومات عام 1966 عن عمر يناهز السبعين عاما. وقد اختلط اسمه باسم الحركة التي أسسها والتي كان منظرها الاول والمدافع الاكبر عنها، وقد درس الطب في البداية.

وأتاح له ذلك ان يطلع على كشوفات فرويد فيما يخص التحليل النفسي.

ومعلوم انه سافر الى فيينا لمقابلته نظرا للعلاقات الحميمة الكائنة بين الحلم واللا وعي من جهة، وبين الحركة السوريالية من جهة اخرى. وبما ان فرويد بنى كل نظريته على تحليل الاحلام ودراسة تلك القارة المعتمة او المظلمة التي تدعى اللا وعي، فقد كان من الطبيعي ان يحاول بريتون الاتصال به. فقد كان اعجابه به كبيرا جدا.

ولكن يبدو انه خرج من المقابلة خائبا بعض الشيء لأن الذوق الادبي لفرويد كان كلاسيكيا ولم يفهم دوافع بريتون وافكاره جيدا. ثم يردف المؤلف قائلا:

مهما يكن من أمر فان بريتون ابتدأ حياته الادبية بكتابة بعض المقالات الادبية المتأثرة بالشاعر الكبير مالارميه ثم بالشاعر الكبير ايضا أبولونير. وبعدئذ أسس مع بعض اصدقائه مجلة تدعى «الأدب». ثم انضم الي الحركة الدادائية. التي كان قد أسسها شخص من اصل روماني يدعى تريستان تزارا.

وبعدئذ انفصل بريتون عنها وأسس حركته الخاصة به تحت اسم: السوريالية والكلمة تعني حرفيا بالفرنسية: ما فوق الواقع. وهناك علاقة تواصلية وحميمية واضحة بين الحركة الدادائية والحركة السوريالية فكلتاهما تركزان على رفض المجتمع، والحضارة، والعقل الواعي، والتقاليد الامتثالية في الكتابة او في الحياة.

وكلتاهما تمجدان الجنون، والاحلام، والحرية المطلقة، والكتابة اللاواعية. ولا يمكن فصل الحركة السوريالية عن الظروف التي شهدت نشأتها. فقد ظهرت بعد الحرب العالمية الأولى وكرد فعل على وحشيتها التي أدت الى مصرع ملايين الشباب الفرنسيين والالمان في ساح الوغى.

وقد كفر تزارا، وبريتون، وايلوار، وسواهم بالحضارة والعلم والتكنولوجيا بعد اندلاع هذه الحرب التي دامت اربع سنوات وأدت الى تدمير اوروبا.. وكفروا حتى بالعقل الذي لم يستطع ان يمنع حصول مثل هذه المجزرة الرهيبة.

وبالتالي فالموقف السوريالي ناتج جزئيا عن رفض هذه الحضارة بكل قيمها. انها رفض للحياة القمعية الامتثالية التي تسجن الفرد داخل اقفاصها وتكاد تخنقه خنقا. وهذا الرفض وصل لدى الحركة الدادائية التي سبقتها الى حد العدمية الكاملة وعدم الايمان بأي شيء بعد كل ما حصل.

ولهذا السبب تركها بريتون لأنه لم يكن عدمياً مثل تزارا. وإنما ظل يؤمن ببعض القيم الثورية والإنسانية المتفائلة. الشيء الأساسي الذي كان يزعجه هو العادات والتقاليد الاجتماعية والأخلاقية التي يفرضها المجتمع على الفرد فتؤدي إلى شلله أو كبح إبداعه وسحق شخصيته.

وبالتالي فأول شيء ينبغي أن تفعله السوريالية هو أن تحرر الفرد من ضغط العادات الامثتالية للمجتمع. وهذا ما ركّز عليه بريتون في البيان السوريالي الأول الصادر عام 1929.

وقد بحث السورياليون عن بعض الشخصيات الكبرى في تاريخ الأدب لكي ينسبوا أنفسهم وحركتهم إليها. ومن أهم هذه الشخصيات نذكر المركيز دوساد الذي كان من أكبر الثائرين على مجتمعه وعصره. ونذكر أيضاً الشاعر والكاتب الكبير جيرار دونيرفال، لأنه كان يسكن عالماً آخر غير عالم الواقع، عالماً يقف فوق الواقع. وقد أوصله ذلك الى حافة الجنون. و«الشهية الروحية» لبودلير» كانت تعجبهم. ولكن رامبو كان يعجبهم أكثر، وكذلك لوتر يامون.

فلدى هذين الأخيرين بلغ التمرد ذروته. فرامبو هجر بلاده فرنسا وغامر في بلاد العالم حتى وصل الى بلاد العرب. وكان ذلك بعد ان عاش حياة فضائحية مع فيرلين وكتب أجمل الأشعار قبل سن العشرين ثم صمت نهائياً. وقد كسر عمود الشعر الفرنسي شكلاً ومضموناً وأسس الغموض الرائع في الكتابة الشعرية. وتجلّى ذلك في كتابه الشهير «إشراقات» حيث ترد عبارات سوريالية بالمعنى الحرفي للكلمة: أي عبارات متفككة، لا رابط منطقي بينها.

وحيث ترد صور مجنونة لا تصل بينها إلا العبقرية الشعرية لرامبو. يقول مثلاً: «كنت معتاداً على الهلوسات البسيطة. كنت أرى بكل صراحة مسجداً مكان مصنع، مدرسة طبول مصنوعة من قبل الملائكة، عربات خيول تعرج إلى السماء، صالوناً في نهاية بحيرة».

هكذا تتلاحق الصور وراء بعضها البعض دون أي ترابط منطقي. وهذا ما كان يعجب السورياليين أشد الاعجاب، لأنهم كانوا يريدون القضاء على كل منطق وكل عقل في الحياة كما في الأدب. وهل بقي من عقل أو منطق بعد الحرب العالمية الأولى ومجازرها؟

ولكن معبودهم الأساسي يبقى لوتريامون الذي تجاوز رامبو من حيث الوقاحة أو الجنون أو انتهاك كل المحرمات الأخلاقية والإنسانية والمنطقية. فديوانه «أناشيد مالدورور» يحتوي على صور خارقة للعادة، صور مرعبة، بشعة، صادمة للذوق والحس المشترك.

ولكنه في الوقت ذاته يحتوي على شحنة شعرية هائلة وتوتر فني لا يكاد يصدق ولهذا السبب رفعه بريتون إلى أعلى مرتبة ولم يكن يسمح لأحد بأن ينتقده أمامه بل وكان يضربه اذا ما فعل ذلك وهكذا ارتفع ديوان لوتريامون إلى مرتبة النصوص المقدسة بالنسبة للسورياليين.

هكذا نلاحظ ان الشعراء المتمردين الرافضين للمجتمع، الشعراء الذين وصلوا إلى حافة الانتحار او الجنون هم الذين كانوا يمثلون القدوة بالنسبة لهم اما الشعراء العاقلون المتصالحون مع المجتمع فلا معنى له
: لقد تأسست هذه الحركة التي سبقت السوريالية وأرهصت بها في مدينة زيوريخ عام 1917 وقد جمع «تزارا» حوله مجموعة من الكتاب والفنانين الاوروبيين الذين كانوا منفيين هناك أثناء الحرب العالمية الأولى ودعوا حركتهم باسم «دادا» على سبيل الاستخفاف والهزء لأنها كانت أول كلمة يفتحون القاموس بالصدفة عليها

وبالتالي فقد بلغ بهم الكفر بما يحصل من مجازر بين دول مدعوة حضارية الى حد العبث واللامعقول.. واخذوا يستهزئون بكل شيء ولا يحملونه على محمل الجد. فكيف يمكن ان تكون جاداً او عاقلاً والناس تتساقط بالمئات والالوف حولك من اجل حرب قذرة لا معنى لها ولا مبرر؟

والانكى من ذلك انها تدور بين أمم حضارية كفرنسا والمانيا وانجلترا.. الخ.

ولذلك تميزت الحركة الدادائية بالرفض لكل شيء، واحتقرت الانخراط في الاحزاب السياسية، وكل القضايا الاساسية لعصرها، وكذلك كل الاحداث كالثورة البلشفية، وسقوط الامبراطورية الالمانية، الخ.

لقد كان مؤسسو الحركة يريدون قبل كل شيء القضاء على الاحكام المسبقة والاراء الشائعة السائدة في عصرهم. وكانوا يكرهون المجتمع ويحتقرونه. وكانوا يصرخون قائلين: امامنا مهمة عظيمة من العمل التخريبي، والتدميري، والسلبي وينبغي ان ننجزها.. امامنا مهمة التكنيس والتعزيل: تكنيس كل شيء.

هذه هي الروح التي كانت تحرك اعضاء الحركة الدادائية وكانوا يعتقدون ان عالمهم عدو للحرية، وان العدمية هي الحل الوحيد الممكن للتخلص منه. وقال تزارا عبارته الشهيرة: نحن نؤكد وعيوننا مغمضة ان «دادا» تضع الممارسة العملية فوق كل شيء. ونقصد بالممارسة العملية هنا: الشك. دادا تشك بكل شيء ولا تؤمن بأي شيء.

ولكن الممارسات العبثية والعدمية للدادائيين زادت عن حدها. ولذلك تركها بريتون بعد ان انتسب اليها لفترة قصيرة.

فالواقع ان بريتون عندما اسس مجلة «الأدب» عام 1919 كان لا يزال كلاسيكياً اذا جاز التعبير. كان يريد فقط ان يؤكد على قيم الادب الحديث وشخصياته من امثال: فاليري، اندريه جيد، ماكس جاكوب، الخ.

ولكن بعد وصول تزارا الى باريس انقلب كل شيء رأساً على عقب. فقد انتشرت الروح التدميرية للدادائيين في كل انحاء العاصمة الفرنسية.

لاقت هوى لدى نفوس الشباب وبخاصة بريتون. واعلنوا عندئذ عن موت الثقافة التي ادت الى مجزرة الحرب العالمية الأولى وموت حضارة بأسرها.



ولكن الجمهور الباريسي تلقى الحركة الدادائية بالكثير من الخيبة والنفور. فقد كان ينتظر اعمالاً فنية مبتكرة من قبلها، فإذا بها تقدم له اعمالاً فاشلة، سخيفة، مقصودة كذلك وتفتخر بها.

وراح الدادائيون يقومون بأعمال استفزازية في الشوارع والمقاهي كما سيفعل السورياليون فيما بعد. وكان هدفهم فقط اثارة الفضيحة وازعاج المجتمع.

ولكن الحركة الدادائية انتهت اخيراً الى الفوضى وبدت عقيمة لا جدوى منها. ولذلك انفصل بريتون عام 1922 عن تزارا الروماني وقال بأن الحركة الدادائية قد ماتت. وراح يوجه مجلة «الادب» باتجاه آخر. فبعد التجربة التدميرية التي عاشوها مع الدادائية راحوا يجربون شيئاً اخر ويدعون الى تغيير الحياة. والتفت مجموعة من الكتاب الشباب حول بريتون. نذكر من بينهم: بول ايلور، لويس اراغون، فيليب سوبول واخرين.

وكان بريتون يتمتع بجاذبية شخصية ومغناطيسية لا تقاوم. ولذلك تحلقوا حوله واعتبروه زعيماً لهم. وقالوا بأنهم يريدون التوصل الى معرفة جديدة قائمةعلى الحلم، والتداعيات الحرة، واللاوعي، وكل ما هو عجيب مدهش، أو ساحر خلاب في هذا العالم المليء بالدهشة.

بمعنى اخر فإن كل ما ترفضه العقلية المنطقية او العلمية السائدة في الغرب راحوا يتعلقون به.

فهذه العقلية المنطقية لم تؤد الى منبر الحرب والمجازر، فلماذا يتعلقون بها اذن؟ لماذا لا يجربون خطاً اخر في الاكتشاف والمعرفة؟ لماذا لا يحاولون التعرف على عالم غير عالم الواقع، عالم يقف فوق الواقع، وفيما وراء الواقع؟

وهكذا ولدت الحركة السوريالية التي سيكون لها انتشار واسع لاحقاً ليس فقط في فرنسا، وانما في جميع انحاء العالم ايضاً.

_________________
التوقيع

حاضنا سنبلة الوقت، ورأسي برج نار:

ما الدّمُ الضّاربُ في الرّملِ، وما هذا الأفولُ؟

قُلْ لَنا، يا لَهَبَ الحاضِرِ، ماذا سنقولُ؟

مِزَقُ التّاريخِ في حُنجرتي

وعلى وجهي أماراتُ الضّحيّهْ

ما أَمَرَّ اللّغةَ الآنَ وما أضيقَ بابَ الأبجديّهْ.


أعلى .:. أسفل
 يشاهد الملف الشخصي  
 
  • عنوان المشاركة: بريتون .......السوريالي الاول..,,’,....
مرسل: الجمعة تشرين الأول 09, 2009 7:44 ص 
آرتيني نشيط
آرتيني نشيط
صورة العضو الشخصية
اشترك في: 10 حزيران 2009
المواضيع: 25
المشاركات: 594
القسم: English Literature
لا يوجد لدي مواضيع بعد

:: أنثى ::


غير متصل
Opeth كتب:

وبعدئذ انفصل بريتون عنها وأسس حركته الخاصة به تحت اسم: السوريالية والكلمة تعني حرفيا بالفرنسية: ما فوق الواقع. وهناك علاقة تواصلية وحميمية واضحة بين الحركة الدادائية والحركة السوريالية فكلتاهما تركزان على رفض المجتمع، والحضارة، والعقل الواعي، والتقاليد الامتثالية في الكتابة او في الحياة.

تمجدان الجنون، والاحلام، والحرية المطلقة، والكتابة اللاواعية. فهذه العقلية المنطقية لم تؤد الى منبر الحرب والمجازر، فلماذا يتعلقون بها اذن؟ لماذا لا يجربون خطاً اخر في الاكتشاف والمعرفة؟ لماذا لا يحاولون التعرف على عالم غير عالم الواقع، عالم يقف فوق الواقع، وفيما وراء الواقع؟

وهكذا ولدت الحركة السوريالية التي سيكون لها انتشار واسع لاحقاً ليس فقط في فرنسا، وانما في جميع انحاء العالم ايضاً.



و لذلك نرى من أمتع الأشياء في العالم أن يكون لديك الحس السوريالي في الكتابة ...أن تكتب بهذه الطريقة، لكن بالوقت نفسه نجد ان من أصعب الأشياء ان تقرأ هذه الأشياء...أن تفهمها بالمعنى البدائي للكلمة، إذ طالما كان الإنسان عصياً على الفهم...ربما لا يكون هناك مشاركة بين الكاتب السوريالي و قارئه إلا بالاشعور..طبعاً بالنهاية سيستمتع القارئ و الكاتب لاشعورياً...يحلّق....لطالما كان الفهم شيئاً ثانوياً في الأدب الإنساني الحق!
شكراً Opeth
الموضوع رائع.

_________________
التوقيع


وَمَا يُلَقَّـاهَـا إِلَّا الَّذِينَ صَـبَرُوا وَمَا يُلَقَّاهَا إِلَّا ذُو حَـظٍّ عَظِيمٍ


أعلى .:. أسفل
 يشاهد الملف الشخصي  
 
  • عنوان المشاركة: بريتون .......السوريالي الاول..,,’,....
مرسل: السبت تشرين الأول 10, 2009 12:15 ص 
آرتيني مؤسس
آرتيني مؤسس
اشترك في: 03 شباط 2008
المواضيع: 56
المشاركات: 1492
المكان: Hims
القسم: le francais
السنة: Licencié
لا يوجد لدي مواضيع بعد

:: ذكر ::


غير متصل
Opeth

شكرا كتير على هذه المعلومات عن ذلك الشاعر السوريالي الذي ادعى الكثير انه من مؤسسي الحركة الدادائية  *1

_________________
التوقيع
Chaque pas doit être un but


أعلى .:. أسفل
 يشاهد الملف الشخصي  
 
  • عنوان المشاركة: بريتون .......السوريالي الاول..,,’,....
مرسل: الثلاثاء تشرين الأول 13, 2009 10:57 ص 
آرتيني مشارك
آرتيني مشارك
صورة العضو الشخصية
اشترك في: 01 تموز 2009
المواضيع: 40
المشاركات: 186
المكان: Syrie
القسم: français
السنة: Licencié
لا يوجد لدي مواضيع بعد

:: ذكر ::


غير متصل
غانم كتب:

ذلك الشاعر السوريالي الذي ادعى الكثير انه من مؤسسي الحركة الدادائية  *1


حيو  غانم على الصراحة والشفافية والرأي الجريء ، بس الأسف هو على طلاب أدب فرنسي يعيشون في القرن الحادي والعشرين عصر الاتصالات وعصر  الوصول السريع إلى المعلومة  ورغم ذلك يندر أن تجد من يبحث عن المعلومة ويعود إلى المراجع بل يكتفي بالحفظ البصم دون أن يتحقق ويبحث ، وكأن القصة درس محفوظات نقوم بستميعه لننساه في اليوم التالي ، أين تذوق  الادب الفرنسي الذي دخلنا لندرسه ونتذوق فنونه وإبداعاته ؟

وإن وجد شخص مهتم ويبحث ويصل إلى المعلومة الدقيقة والصحيحة وتختلف عما ورد في المحاضرة  أو حتى تكمله ، فلا يأخذ العلامة بل يأخذها من يحفظ المحاضرات أو كما يقول الطلاب : " المهم شو ورد بالمحاضرة "

على كل حال المعرفة والمعلومة بحياتها ما بنتقاس بعلامتين ذهبوا مع الريح .

_________________
التوقيع
صورة


مدري ليش أحلامنا بتتأخر لتتحقق ، ولما بتتحقق بيكون فات الأوان ؟!


أعلى .:. أسفل
 يشاهد الملف الشخصي  
 
إرسال موضوع جديد الرد على الموضوع  [ 4 مشاركة ] 

جميع الأوقات تستخدم GMT + ساعتين [ DST ]


لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى
لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى
لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى
لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى

البحث عن:
الانتقال الى:  
cron

جميع الحقوق محفوظة لـ ©2012Art-En.com . تصميم بواسطة Art-En . راسلنا . سياسة الخصوصية . قوانين المنتدى
Powered by phpBB© . Translated by phpBBArabia