قصيدة لمحمود درويش ماهي انطباعاتكم ودراستكم لها؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

étoile

بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته

هذه قصيدة للشاعر المعروف محمود درويش

تكبّر.. تكبرّ!

فمهما يكن من جفاك

ستبقى، بعيني و لحمي، ملاك

و تبقى، كما شاء لي حبنا أن أراك

نسيمك عنبر

و أرضك سكر

و إني أحبك.. أكثر

يداك خمائل

و لكنني لا أغني

ككل البلابل

فإن السلاسل

تعلمني أن أقاتل

أقاتل.. أقاتل

لأني أحبك أكثر!

غنائي خناجر ورد

و صمتي طفولة رعد

و زنيقة من دماء

فؤادي،

و أنت الثرى و السماء

و قلبك أخضر..!

و جزر الهوى، فيك، مدّ

فكيف، إذن، لا أحبك أكثر

و أنت، كما شاء لي حبنا أن أراك:

نسيمك عنبر

و أرضك سكر

و قلبك أخضر..!

وإنّي طفل هواك

على حضنك الحلو

أنمو و أكبر !

اريد ان اعرف ماهي تحليلاتكم ودراستكم للقصيدة؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

عاشقة العربية

قصيدة جميلة غنّتها أميمة خليل.

إن حياة محمود درويش ومجتمعه الذي كان مليئاً بالموت والدفاع عن الأرض يظهر واضحاً في القصيدة، إنه يوظّف قصة الحب في رواية الحرية.
بل قد يشير المخاطب إلى أنه ليس محبوباً فحسب، بل يحتمل أن يكون المناضل والبطل الذي يموت دفاعاً عن أرضه، وليس بعيداً في أن يكون هذا البطل هو محمود درويش نفسه.

étoile,
شكراً لك عزيزتي

سننقلها إلى القسم المناسب: موسوعة الأدب العربي.