طرائف في الإعراب

عاشقة العربية

زكريا,
بجوز خطأ من السيرفير .. تم الأمر :wink:

وفعلا أنا كمان لقيت إنو يجوز الوجهان الضم والكسر
فافي,
بعرف تأخرت عليكي لحتى أعرب البيت .. بس لبين ما بحثت قال :mrgreen:

ما رح خبي عليكي البيت صعب وحسيت في تأويلات ومحذوفات كتير .. رح حط الإعراب وأنت شوفي وصححيلي

اقتباس:

بالغرامُ الذي يُذيبُ بلاها****ربِّها ذا دعاءَ صبٍ كئيبا

الباء حرف جر والياء المحذوفة ضمير متصل في محل جر بحرف الجر ، والجار والمجرور متعلقان بخبر مقدم محذوف
الغرام : مبتدأ مرفوع وعلامة رفعه الضمة ، والخبر محذوف
الذي : اسم موصول مبني على السكون في محل رفع صفة للـ(الغرام)
يذيب : فعل مضارع مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة على أخره ، والفاعل ضمير مستتر جوازا تقديره هو
بلاها : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على الهمزة المحذوفة للتخفيف ،أصلها (بلاءها)
ربِ : منادى مضاف منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على ما قبل ياء المتكلم المحذوفة
ها : للتنبيه
ذا : اسم إشارة مبني على السكون في محل رفع مبتدأ
دعاء : مفعول به لفعل محذوف تقديره أقصدُ ، منصوب وعلامة نصبه الفتحة
صبٍ : مضاف إليه مجرور وعلامة جره الكسرة
كئيبا : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة
الجمل :
(بي الغرام مع الخبر المحذوف) ابتدائية لا محل لها من الإعراب
(يذيب مع الفاعل) صلة الموضول الاسمي لا محل لها من الإعراب
(ربي مع أداة النداء المحذوفة) استئنافية لا محل لها من الإعراب
(ذا مع الخبر المحذوف ) استئنافية لنها جواب النداء ، لامحل لها من الإعراب
(دعاءَ مع فعلها والفاعل المحذوف ) في محل رفع خبر (ذا)

حاسة حالي عم خبص :mrgreen:

.. لا بس جد اشتغلت ع التقدير .. وعم أستنى التصحيح

العربية

هدى,
ماشاء الله عليكي بتستاهلي *good

بس الأبيات مو كتير غامضة متل مانك مفكرة:

اقتباس:

بلاها : مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على الهمزة المحذوفة للتخفيف ،أصلها (بلاءها)

بلاها:مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتحة المقدرة على الألف للتعذر،
(ها)ضمير بارز متصل مبني على اسكون في محل جر بالإضافة.

اقتباس:

دعاء : مفعول به لفعل محذوف تقديره أقصدُ ، منصوب وعلامة نصبه الفتحة

نصب على المصدر بما دل عليه قوله بلاها من معنى الدعاء وهو مضاف.
أنا بصراحة مافهمت هون شو يعني ممكن حدا يشرحلي

اقتباس:

كئيبا : حال منصوب وعلامة نصبه الفتحة

ممكن تكون حال من صبٍ وهو جائز وفيه ضعف بس بما أن صبٍ نكرة فالصفة أولى.

الجمل أنا معك شايفتهن صح...وياريت أ.عبد الرزاق يساعدنا فيهن.

اقتباس:

حاسة حالي عم خبص .. لا بس جد اشتغلت ع التقدير

لأ بالعكس ماشاء الله برافو عليكي ماعندك أخطاء الله يعطيكي العافية

عاشقة العربية

فافي,
الله يبشرك بالخير جد طمنتيني *ورود

اقتباس:

نصب على المصدر بما دل عليه قوله بلاها من معنى الدعاء وهو مضاف.
أنا بصراحة مافهمت هون شو يعني ممكن حدا يشرحلي

والله وانا كمان ما فهمتا :?:

ومشان الجمل رح نشوف رأي الأستاذ عبد الرزاق

أ. عبد الرزّاق

اقتباس:

(دعاءَ مع فعلها والفاعل المحذوف ) في محل رفع خبر (ذا)

احم احم بعدولي هيك لجرب حالي

الفاعل لا يحذف أخت هدى وإنّما هو مستتر وجوباً تقديره أنا هنا
تقدير البيت
يا ربّ هذا الدعاءُ أدعو أنا به دعاءَ صبٍّ كئيباً
يا للنداء ربّ منادى مضاف وياء المتكلم المحذوفة مضاف إليه
ها للتنبيه ذا اسم إشارة مبتدأ وتكون ( الدعاء على التقدير بدل مرفوع من ذا )
أدعو مضارع والفاعل مستتر وجوباً تقديره أنا

دعاءَ النصب على المصدر يعني أنه مفعول مطلق منصوب جاء هنا لبيان نوع الفعل وهو مضاف

( الفعل المحذوف أدعو + الفاعل المستتر أنا + دعاءَ المفعول المطلق ) خبرية محلها الرفع للمبتدأ ذا
جملة المبتدأ والخبر استئنافية بعد النداء ربّ
صبٍّ مضاف إليه
كئيباً حال منصوبة وما رأيت فيها صفة فلماذا التعقيد
( النحو علم يكفيك قليله عن كثيره )
أما باقي الجمل فهي صحيحة لديك أخت هدى
نستطيع أن نقول أيضاً
ذا اسم إشارة نائب مفعول مطلق لأنّ المفعول المطلق ينوب عنه اسم الإشارة إذا أضيف إلى مصدرمن جنس الفعل والفعل محذوف تقديره أدعو ووجب حذفه لما فيه من معنى الدعاء ـ راجع جامع الدروس العربية للغلاييني قسم منصوبات الأسماء باب المفعول المطلق للتوسع ـ والتقدير ياربّ ( أدعو هذا دعاء َ صبٍّ )
فتكون دعاءً بدل منصوب من اسم الإشارة والجملة استئنافية بعد النداء
أتمنى أن يكون إعراب البيت أصبح واضحاً وما استطعت التسهيل أكثر
ويبقى فوق كلّ ذي علم عليم
إن أخطأت فمن نفسي وإن أصبت فمن الله
حيّـــــــــــــــــــــاكم الله *ورود

هدى,

فافي,

ما رأيكما دام فضلكما ..... *Hi

العربية

أ. عبد الرزّاق,
ماشاء الله كفيت ووفيت جزاك الله خيرا
حياك الله

عاشقة العربية

أ. عبد الرزّاق,

اقتباس:

الدعاء على التقدير بدل مرفوع من ذا

ايوااا

اقتباس:

الفاعل لا يحذف أخت هدى وإنّما هو مستتر وجوباً

صح .. يمكن أنا قصدت مقدر

كل الشكر لك أستاذي الكريم

محمد الصالح

هدى, أ. عبد الرزّاق, فافي,
....اماااااااااااااااااااااااااااانة تساعدوني لأفهم شي والله العظيم انا صرلي سنتين بالجامعة ولسا ما وصلت لها المرحلة المتقدمة في الإعراب .....اماااااااااااااانه شو الحل ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ :cry:

عاشقة العربية

محمد الصالح,
سر الإعراب : هو فهم المعنى :idea:

طبعا مع أساسيات وقواعد لازم تكون موجودة عنا
وبيني وبينك بالتطبيق والإعراب بتترسخ القواعد لأنو رح نرجعلا وقت الإعراب
بجميع الأحوال في خطوة جديدة رح تصير قريبا لتقوية أساسيات النحو والصرف والإملاء :wink:

عاشقة العربية

طرحت هذه الآية من مدة :

اقتباس:

{إِنَّ الَّذِينَ يُبَايِعُونَكَ إِنَّمَا يُبَايِعُونَ اللَّهَ يَدُ اللَّهِ فَوْقَ أَيْدِيهِمْ فَمَن نَّكَثَ فَإِنَّمَا يَنكُثُ عَلَى نَفْسِهِ وَمَنْ أَوْفَى بِمَا عَاهَدَ عَلَيْهُ اللَّهَ فَسَيُؤْتِيهِ أَجْراً عَظِيماً }

وكان السؤال عن (عليه) لمَ هي بالضم ؟
وكان الجواب أن هذه لغة فيها وهي لغة أهل الحجاز

أحب أن أضيف سببين آخرين للضمة الواقعة على هذه الهاء وهما سببان سمعتهما من الأستاذ فاضل السامرائي
1. أن هذه الآية كانت في مقام البيعة وهي تعد من أعظم البيع والواقف التي كانت
والضمة تعد من أثقل الحركات وأقواها فكانت مناسبة لأثقل البيع عند الله تعالى
2. أمر آخر ..
وهو أنه بكسر الهاء تصبح كلمة (الله) مرققة لأنها سبقت بكسر .. لذا بقيت مضمومة ليبقى اسم الله تعالى مفخما وهذا يناسب مقام الآية الكريمة وسبب النزول
((وما ينطق عن الهوى* إن هو إلا وحيٌ يوحى))
دمتم بخير

العربية

محمد الصالح,
معك حق انا نفس الشي كتير تعذبت بالنحوات
والله الإعراب مو سهل بدو كتيرمطالعة ودراسة
في كتاب حلو كتير للإعراب اسمو (المورد النحوي الكبير)
للدكتور محمد قباوة دكتور بجامعة حلب الكتاب رائع
عبارة عن ابيات شعرية معربة اعراب مفصل مفردات وجمل
كتير ساعدني

آخر المشاركات

قوانين المنتدى

طرائف في الإعراب