• عنوان المشاركة: عندما تلتقي لذة الأوهام مع غريزة الهروب ..؟؟
مرسل: الخميس كانون الأول 10, 2009 3:15 ص
مشرفة ساحات طلاب الانكليزي
اشترك في: 13 نيسان 2009
المواضيع: 66
المشاركات: 1774
القسم: اللغة الانكليزية
السنة: الرابعـــــة
لا يوجد لدي مواضيع بعد
:: ::
أنس الدالي, بصراحة انا ماكتير بسمع بهالقصص بمجتمعنا... بس بلاحظ انو اغلب المسلسلات عم اتضم من هالفئة (مدمني المخدرات والمشروبات الكحولية...و....و.....الخ) اول شي بدي اشكر الله انو خلقني بمجتمع محافظ ومنفتح بنفس الوقت... بظن انو الأسباب كتيرة... اول شي عدم وجود الترابط العائلي.. لأنو وقت بكون في اب..وام ...مهتمين بأولادهم وعم ينتبهو عليهم طبعا من دون افراط مارح يصير هيك شي... و تاني شي الفشل المتكرر...والإحباط...واليأس...لانو انا بسمع انو هدول الشغلات بخلو الانسان يفقد عقلو لفترة زمينة...هاد يعني انو هالانسان بيقدر ينسى كل همومو ومشاكلوا بالحياة...ولما بيصحى...بكون دايخ ومو عرفان الله وين حاطتو...يعني مافي عقل ليفكر بشي... واحيانا بحس انو الترف الزائد ممكن يعمل هيك اشياء...وخصوصا اذا كان الشب عم ياخد مصروف كبييييييير من ابوه...ومن دون مايعرف الأب وين عم يروح ابنو بالمصاري.. يعني انا بظن انو بكفي الشب بالشهر 200 ليرة مصروف...لشو البحترة.. اذا 1- آكل... 2-شارب ... 3-نايم بالبيت.... لشو البحترة والقعدة بالقهاوي...والموبايلات..والسيارات والنت عم نظّر كتير...معلش اتحملوني...
رفاق السوء ممكن يأثروا فقط على الشباب ضعيفي النفوس..وضعيفي الشخصية...وضعيفي التربية... اذا كان الشب متربي..واهلو متأكدين من تربيتوا...اذا حطتو مع عشر شباب مدمنين مابيتأثر...بالعكس ممكن يصلح هالشباب...
وانا هون طبعا عم احكي عالتربية الدينية اولا..والأخلاقية ثانيا...اللي بالتالي رح يقودو الى التربية الاجتماعية..أنس الدالي, موضوع كتير جميل... بس وينك بساحة حوار...؟؟ ناطرين منك كل جديد... تقبّل مروري اخي انس..
أما بسوريا بالذات فما عنا بشكل واقعي ملموس أي سبب يغري أو يجبر شب للمواد القاتلة السامة المدفوع حقا مصاري
يعني وقت أشهر نجوم الشاشة..والناس اللي لابسين أجمل تياب وراكبين أفخم سيارة وعايشين أحلى عيشة السيجارة ما بتنزل من ايدن..إذا صارت مقترنة بالصورة المتكاملة ووقت اللي شخص ناجح..متل كاتب أو صحفي أو محامي ..أو حتى طبيب..عم نشوف كاس المشروب بأيدو..إذاً..لا ضير
ووقت كلما شخص أحبط أو شخص فرح كان أترع الكأس..إذاً لا مانع
• عنوان المشاركة: عندما تلتقي لذة الأوهام مع غريزة الهروب ..؟؟
مرسل: الخميس كانون الأول 10, 2009 10:23 م
آرتيني فعّال
اشترك في: 22 آذار 2008
المواضيع: 45
المشاركات: 1369
المكان: دوامة الانتظااار
القسم: لغة عربية
لا يوجد لدي مواضيع بعد
:: ::
فــلـك, منورة فوفو الموضوع وأهلا وسهلا فيك بالنسبة للأسباب التلاتة الي ذكرتيها أنا معك فيها مية بالمية ولكن لكل قاعدة شواذ فقد يجتمع سببين مما ذكرت ولا يتأثر الشاب وينحرف أما بالنسبة لموضوع رفقاء السوء فأنا ما بوافقك على الرد في كتير رفقاء منتعرف عليهن وبالرغم من شدة العلاقة الي بتربطنا فيهن الا انو نحنا ما منعرف انهن بقوموا بهيك أشيا وبهيك تصرفات لأنو على الأغلب بيعملوا هيك شي بشكل سري لأنهن بيعرفوا أنو هالشي مرفوض من طبقات المجتمع فاذا هالشب المستقيم صار معو أي شي زعجوا وباللذات اذا كان ممن لا يملكون العقل الكافي والواعي للتفكير والتحمل راح لعند رفيقوا عشان يشكيلوا همو ويلجألوا فهون العقل الي انت عم تحكي عنو مارح يكون موجود أساسآ الا عند نسبة ضعيفة جدآ من الشباب وبالتالي رح يقع بهالغلط هاد ورح يستمر في بكل تأكيد ليحقق الهروب أولآ وتانيآ لأنو الجسم صار يطلبوا .. كل الشكر لك ولمرورك العطر وان شاء الله قريبآ بنزل موضوع عن شي مشكلة من مشاكل الشباب بس يظهر محدا من الشباب متابع الهيئة رح ارجع لنقد المرأة
الملاك, فيني قلك انك أشرتي على الوجع الحقيقي لتفشي وانتشار هالشي وللتشجيع على هذا الأمر الا وهي وسائل الاعلام ما فينا ننكر أنو هالتصرف موجود بطبقات وبأعداد كثيرة بالمجتمع بس بيبقى الدراما السورية عم تنقل واقع موجود ولكن لا تعلم بأنها تساعد على انتشاره وتفشيه في المجتمع بمعنى الشي الي عم تنقلوا الدراما السورية موجود ومن باب اعطاء العظة لمن يتصرف هالتصرف عم تنقلوا الدراما السورية ولكن لم تعلم هي بأنو بدل ما تعطي عظة ساعدت على انتشاروا بالمجتمع بتشكرك على هالمرور التاني واعطاء سبب كتير واقعي وملامس للحقيقة
لا تستطيع كتابة مواضيع جديدة في هذا المنتدى لا تستطيع كتابة ردود في هذا المنتدى لا تستطيع تعديل مشاركاتك في هذا المنتدى لا تستطيع حذف مشاركاتك في هذا المنتدى لا تستطيع إرفاق ملف في هذا المنتدى
يمكنك أن تستفيد من الصلاحيات الإضافية للعضو و المشاركة في المنتدى بالتسجيل من هنا , كما يشرفنا أن ينضم إلينا الأساتذة و المعلمون 
تسجيل الدخول
تصفح جوال
الأسئلة المتكررة
بحث
::
::
